المعارضة الإسرائيلية تدعو لإسقاط حكومة نتنياهو
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ دعا زعيم المعارضة في إسرائيل، يائير لابيد، يوم الاثنين، إلى إقالة حكومة نتنياهو وتشكيل حكومة بديلة.
وقال لابيد، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية إن إسرائيل تحتاج إلى حكومة مختلفة ورئيس وزراء مختلف"، كما دعا بيني غانتس إلى الاستقالة من حكومة الطوارئ الإسرائيلية المعنية بالحرب.
والشهر الماضي، انتقد لابيد نتنياهو، وقال إن الأخير فقد ثقة غالبية الإسرائيليين، مشيرا إلى أن "حكومة إسرائيل لم تعد موجودة"، مردفاً بالقول: "الحكومة الإسرائيلية لم تحدد هدفا استراتيجيا للحرب التي تخوضها في قطاع غزة".
وبينما تدخل الحرب في غزة من دخول شهرها الرابع على التوالي، لا تزال سلسلة الخلافات مستمرة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزراء حكومته، وكذلك مع قادة الجيش.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي بنيامين نتنياهو إسرائيل
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: نتنياهو وترامب يروجان للتهجير والقاهرة تدعو للسلام
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ العالم كان يتابع مشهدين أمس، الأول كان في واشنطن، حيث كان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتناقشان بشأن غزة.
وأضافت "وهبة"، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "نتنياهو ناقش مع الرئيس الأمريكي في محاولات للترويج لفكرة التهجير القسري للفلسطينيين، وكان يقول إن الحل الأمثل لغزة هو تهجير الفلسطينيين بشكل مشابه لما يحدث في أوكرانيا، وبالرغم من الحديث عن هذا الموضوع، كانت هناك إشارات غير مباشرة عن قرب انتهاء الضوء الأخضر لنتنياهو لاستمرار العمليات العسكرية في غزة".
وتابعت: "المشهد الثاني، كان في القاهرة، وكان مختلف تماماً، فالرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك الأردني عبد الله الثاني اجتمعا سويا في مشهد سياسي قوي ورسالة واضحة للعالم، مفادها، أنه من حق الفلسطينيين أن يعيشوا على أرضهم".
وأكدت: "وفي هذا اللقاء، تم التأكيد على ضرورة إيجاد حل سياسي يؤدي إلى إنهاء الصراع بشكل عادل، والاختلاف بين المشهدين كان واضحا، في واشنطن كان الحديث عن التهجير، وفي القاهرة كان هناك دعوة للسلام والعدالة. هذه هي الرسالة التي يجب أن تصل للعالم".