ألمانيا تدرس استقدام مرضى ومصابين من غزة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قال متحدث وزارة الخارجية الألمانية، سيباستيان فيشر، اليوم الاثنين 8 يناير 2024 ، إن حكومة بلاده تدرس نقل مصابين ومرضى من قطاع غزة إلى البلاد.
أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخباريةوأضاف فيشر أن المباحثات بين وزارات الحكومة متواصلة للتوصل إلى قرار حول قبول مصابي ومرضى غزة في البلاد.
وفي سياق متصل، أشار متحدث الخارجية الألمانية إلى تقديم بلاده مساعدات لكلّ من مصر والأردن، لتأمين الرعاية اللازمة للمرضى والجرحى القادمين إلى البلدين العربيين من غزة.
وأفاد أن ألمانيا قدمت لمصر مساعدات طبية بقيمة مليوني يورو، فيما بلغت قيمة المساعدات المقدمة للأردن 400 ألف يورو مخصصة للمرضى والمصابين القادمين من غزة.
وطالب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة مساء أمس الأحد 7 يناير 2024 ، جمهورية مصر العربية بفتح معبر رفح البري والموافقة على تحويل 6 آلاف جريح للعلاج في الخارج بشكل فوري وعاجل.
المصدر : وكالة سوا - الاناضولالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
لما أخفت وكالة الاستخبارات الأمريكية اكتشاف حياة على المريخ منذ 40 عامًا
بينما تواصل وكالة ناسا بحثها عن دلائل على وجود حياة على المريخ، تشير وثيقة سرية رفعتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) إلى أنه قد تم العثور على حياة على الكوكب الأحمر قبل 40 عامًا.
وتتناول الوثيقة التي تحمل عنوان "استكشاف المريخ في 22 مايو 1984"، تجربة استخدم فيها الباحثون تقنية الإسقاط النجمي، وهي فكرة تفترض أن الروح يمكن أن تسافر عبر الأبعاد الفضائية.
وتعد هذه التجربة كانت جزءًا من مشروع "ستارغيت"، وهو برنامج سري بدأته الحكومة الأمريكية في السبعينيات وركز على الظواهر الخارقة مثل الرؤية عن بعد والتخاطر والتحريك النفسي. وكان الهدف من المشروع تدريب أفراد على استخدام القدرات النفسية في مهام تجسس ضد الاتحاد السوفيتي.
وفقًا للتقرير، تم جرى نقل كائنات عبر الإسقاط النجمي إلى المريخ في فترة زمنية معينة، حيث أفاد برؤيته لهيكل هرمي مائل وطريق ضخم مع نصب تذكاري يشبه تلك الموجودة في مصر القديمة. كما أشار إلى رؤية مجموعة من "الأشخاص الطويلي القامة والنحيفين" الذين كانوا يبحثون عن مكان جديد للعيش بسبب تدهور بيئتهم.
تجربة الإسقاط النجمي استمرت في نقل الشخص عبر مواقع مختلفة على المريخ، حيث شاهد عاصفة عنيفة تضرب الكوكب واستخدام الأهرامات العملاقة كملاجئ. كما أشار إلى وجود مجموعة من البشر الذين ماتوا بسبب العواصف الشديدة التي دمرت كوكب المريخ، وكان هؤلاء الأفراد يعيشون في ظروف صعبة، يبحثون عن مكان للبقاء.
هذه الوثيقة التي تم رفع السرية عنها في 2017، تلقي الضوء على بعض العمليات الغامضة التي كانت جزءًا من "مشروع ستارغيت"، الذي أُغلق في عام 1995 بعد أن أثبتت الدراسات أن قدرات الرؤية عن بعد والتخاطر لم تكن فعّالة بما يكفي للمساعدة في عمليات الاستخبارات العسكرية.