بعد سقوطها من على السلم.. زينة تكشف تطورات حالتها الصحية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تعرضت الفنانة زينة للإصابة في ذراعها، ونشرت ذلك عبر صفحتها على انستجرام، من خلال خاصة الاستوري، قائلة: «وقعت وقعة مزيكا الحمد لله قدر الله وما شاء فعل».
وقالت زينة في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنها أصيب في منطقة الكوع من يدها اليسرى، وذلك نتيجة سقوطها على السلم، لكن لم تصل الإصابة إلى كسر أو غيره وحاليًا بخير.
ويعرض حاليًا للفنانة زينة فيلم «الإسكندراني»، الذي تشارك فيه البطولة مع الفنان أحمد العوضي، وتتعاون فيه مع المُخرج خالد يوسف، ويشارك فيه كل من حسين فهمي، بيومي فؤاد، صلاح عبدالله، محمد رضوان، محمد أنور، محمود حافظ، تسنيم مطر وعصام السقا، والعمل للكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زينة اصابة زينة فيلم الاسكندراني
إقرأ أيضاً:
المغرب يترأس مجلس السلم والأمن الإفريقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تولى المغرب، اعتبارًا من اليوم السبت 1 مارس 2025، رئاسة مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، في إطار مواصلته لجهوده الهادفة إلى تعزيز الأمن والاستقرار والتنمية في القارة الإفريقية.
وتعد هذه المرة الرابعة التي يترأس فيها المغرب المجلس بعد دورات فبراير 2024، أكتوبر 2022، وسبتمبر 2019، ما يعكس الثقة المتجددة في الدبلوماسية المغربية بقيادة الملك محمد السادس، ودورها الفاعل في دعم القضايا الإفريقية على المستويين الإقليمي والدولي.
ووفقًا لمصادر رسمية، ستسترشد الرئاسة المغربية برؤية ترتكز على الدفع بالعمل الإفريقي المشترك ووضع القضايا ذات الأولوية في صلب الأجندة الإفريقية، خاصة في ظل التحديات الأمنية المتزايدة التي تواجهها القارة، والتي تفاقمت بسبب الأزمات المناخية والصحية، وانتشار التطرف العنيف.
وخلال فترة رئاسة المغرب، سيعقد مجلس السلم والأمن الإفريقي مشاورات غير رسمية مع بوركينا فاسو، والغابون، وغينيا، ومالي، والنيجر، والسودان، لمناقشة تسريع عودتها إلى الاتحاد الإفريقي، إلى جانب تنظيم اجتماع وزاري حول "الذكاء الاصطناعي وتأثيره على السلم والأمن والحكامة في إفريقيا"، وهي مبادرة مغربية غير مسبوقة داخل المجلس.
وأكد السفير محمد عروشي، الممثل الدائم للمملكة لدى الاتحاد الإفريقي واللجنة الاقتصادية لإفريقيا، أن المغرب يعزز من خلال هذه الرئاسة مكانته كطرف رئيسي في تعزيز السلم والأمن والتنمية المستدامة في إفريقيا، مشددًا على أهمية الحوار، وحسن الجوار، واحترام سيادة الدول، والعمل على تحقيق مستقبل أكثر استقرارًا للقارة.