حوار لطيف وطريف بين طفلة وأمير جازان يثير تفاعلا بمواقع التواصل الاجتماعي (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية مقطع فيديو لحوار لطيف وطريف بين طفلة وأمير منطقة جازان محمد بن ناصر بن عبد العزيز.
وتداول رواد مواقع التواصل والصفحات الإخبارية مقطع الفيديو لحديث الطفلة، حيث قالت: "سيدي محمد بن ناصر أشكر لك وجودك واهتمامك وإنجازاتك في المنطقة وأحبك".
في حين أن الطفلة لم تكتف بحديثها مع الأمير، إذ قامت باحتضانه وتقبيله أمام عدد من مرافقيه.
وواصلت الطفلة حديثها مع الأمير قائلة: "أنا فخورة بك لأني شفتك".
في حين رد عليها أمير جازان قائلا: "أنا سعيد إني شفتك".
وفي نهاية حديثها، توجهت الطفلة لأمير جازان قائلة: "أنت جيزاني صح؟" مما أدخل الأمير في نوبة ضحك.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع مقطع الفيديو، معربين عن إعجابهم بحديث الفتاة ونباهتها، حيث علق أحدهم قائلا: "وههههه..يااااعسل عسل جيزاني، ربي يحميها ويخليها لا أهلها"، وأضاف آخر: "ماشاء الله..تبارك الرحمن.. الله يحفظها".
وقال أحدهم معلقا: "ماشاء الله تبارك الله..الله يحفظها ويسعدها .. ويحفظ الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان".
ماشاءالله تبارك الله
الله يحفظها ويسعدها ..
ويحفظ الامير محمد بن ناصر امير منطقة جازان
pic.twitter.com/HL3gzSCkdO
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية تويتر غوغل Google فيسبوك facebook محمد بن ناصر
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول مقطع فيديو نادر يُظهر لحظة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، أثناء العرض العسكري بمناسبة ذكرى انتصار السادس من أكتوبر عام 1981، في مشهد لا يُنسى من تاريخ مصر السياسي الحديث.
الفيديو، الذي لم يكن متداولًا من قبل، ظهر بجودة عالية وزاوية تصوير جديدة تُظهر لحظة نزول الجناة من الشاحنة العسكرية وسط العرض، وفتحهم النار على المنصة الرئيسية التي كان يجلس فيها السادات وكبار قادة الدولة. ويبدو أن المقطع تم تصويره من زاوية قريبة نسبيًا، تُمكن المشاهد من متابعة تحركات الجناة لحظة بلحظة، وهو ما أثار تساؤلات حول مصدر الفيديو، وكيف لم يُكشف عنه طوال السنوات الماضية.
هل الفيديو حقيقي أم مفبرك؟على الرغم من الترويج للمقطع باعتباره جديدًا، فإن التحقيقات الرقمية أظهرت أن الفيديو قديم، وتمت إعادة تداوله خارج سياقه الأصلي، المقطع الذي تبلغ مدته نحو 4 دقائق و30 ثانية، جزء من فيديو أطول مدته 23 دقيقة، نُشر في الأصل على قناة أرشيفية معنية بتوثيق الأحداث التاريخية الكبرى.
ورغم التفاعل الواسع، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى الآن بيانًا يوضح حقيقة الفيديو أو يحدد مصدره، ما فتح الباب أمام سيل من التحليلات والافتراضات. البعض رجّح أن الفيديو قد يكون جزءًا من أرشيف رسمي تم تسريبه عن طريق الخطأ أو بفعل فاعل، المقطع نُشر لأول مرة في مايو 2022 تحت عنوان يوثق لحظة الاغتيال، ولم يكن بثًا حديثًا كما ادعت بعض الحسابات.
كيف انتشر الفيديو بهذا الشكل المفاجئ؟بدأ انتشار المقطع بشكل سريع جدا صباح الاثنين 21 أبريل 2025، بعد أن نشرته صحفية مصرية عبر حسابها على منصة "إكس"، مرفقًا بتعليق خبري. لكن سرعان ما التقطت حسابات أخرى الفيديو وأضافت إليه روايات وتحليلات متباينة، ادعت أن النشر الأخير يحمل رسائل سياسية أو إشارات ضمنية موجهة لدول أو جهات بعينها.
دعوات للتحقق قبل التفاعليشدد خبراء الإعلام الرقمي على أهمية التحقق من مصدر المحتوى وتاريخ نشره الأصلي قبل الانجراف وراء التفسيرات المضللة، خاصة عندما يتعلق الأمر بلحظات تاريخية حساسة تمس وجدان الشعوب.