إطلاق اسم مؤسس المنظمة الصهيونية على ساحة أكبر كنيس في أوروبا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أُطلق اسم تيودور هرتزل، وهو مؤسس المنظمة الصهيونية العالمية، على الساحة المُتواجدة أمام أكبر كنيس في أوروبا، وسط العاصمة الهنغارية، بودابست؛ وذلك في ظل استمرار رفض تنظيم عدد من المظاهرات الداعمة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة المحاصرة.
????⚡️ بودابست تحيي ذكرى مؤسس الصهيونية الحديثة
إطلاق اسم هرتزل على الساحة أمام أكبر كنيس في أوروبا
أطلق اسم تيودور هرتزل مؤسس المنظمة الصهيونية العالمية على الساحة الواقعة أمام أكبر كنيس في أوروبا وسط العاصمة الهنغارية بودابست.
وفي هذا السياق، قال رئيس بلدية بودابست، جيرجيلي كاراكسوني، في كلمة له، خلال فعاليات الافتتاح: "إن الحظر المفروض على المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في العاصمة، هو أحد الموضوعات القليلة التي تتطابق بشأنها مواقف الأحزاب الحاكمة والمعارضة في البلاد".
وسبق أن رفضت سلطات بودابست، عدة من المرات، جُملة من الطلبات الرّامية إلى تنظيم مظاهرات ومسيرات داعمة للشعب الفلسطيني، وذلك منذ انطلاق عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
إلى ذلك، حضر الفعالية، رئيس رابطة الجاليات اليهودية في هنغاريا، والحاخام الأكبر للبلاد، ورئيس بلدية بودابست، وكذلك سفير دولة الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية تيودور هرتزل بودابست هنغاريا بودابست هنغاريا تيودور هرتزل المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
???? مناوي لا يقل عن حميدتي كثيراً
القاسم الظافر يكتب: بيئة سياسية مأزومة !
أنحنا بصراحة كدا ما عندنا قضايا سياسية عقيمة أو عصية علي الحل، أنحنا بيئتنا السياسية مأزومة بنخب دون المستوي، مصرّه علي أنها تتقدم الصفوف وتتبني القضايا المصيرية وتفتي فيها نيابةً عن الشعب.
محمد حمدان كان واحد من النماذج دي، صعد للسلطة وحاز علي وزن سياسي ونفوذ مقدّر وهو مجرد مواطن سوداني أقل من العادي، شبه-أُمي Semi-literate، يسهل تحريكة وتوظيفة من قبل أطراف معادية للبلد، في مشاريع وأهداف ضارة بالأمن القومي، وقد كان (وحدث ما حدث).
والآن مناوي لا يقل عن الأول كثيراً، من القيادات المزعجة في الساحة السياسية مربك في مواقفه وفي خطابه السياسي، صار بقضيته السياسية أكثر من غيره، وذلك لمحدودية أفقه ووعيه بالمناورة السياسية.
ياخ انحنا لازم نرفض السياسي المتكسب والمتربح Profiteering Politician، ما بعد 15 أبريل الساحة السياسية لازم تنضف وترتقي، الارتقاء، دا ما بكون بإقصاء أى طرف أو إبعاده من الساحة السياسية، وإنما بكون عبر تعريف المرحلة السياسية الآنية وتحديد مايسمي بالقضايا السياسية.. هي شنو القضية السياسية المطروحة؟
مظلومية؟.. بُكائيات تاريخية؟.. لا أبداً، قضايانا السياسية هي؛ الجيش الواحد، الوحدة الوطنية، نموذج حكم مدني رشيد، نظام حكم فيدرالي يمكن الناس من حكم أنفسهم بأنفسهم يعمل empowerment حقيقي، إعادة بناء نموذج تنموي بديل يحقق النمو المطلوب والتوزيع العادل الثروة..
ما عاد السلاح هو الادارة الرافعة للسلطة، ولا البكائيات التاريخية، وسياسة المظلومة لم تعد تجدى نفعاً.. تضررت الخرطوم، وسنار، ومدني، والدمازين، وسنجة، وغيرها من المدن. وتم انهب وسلب وتمدير كافة البنى التحتية.
كل خطاب أو موقف سياسي غير قادر علي مخاطبة اللحظة السياسية الآنية بقضاياها المطروحة آنفاً يتم تجاوزة دون رجعة..
دب مرحلة تأسيس جديد، لمعاني ومباني جديدة، بأدوات جديدة.. بخلاف تلك المعهودة التي حصدنا منها الدمار والخراب..
#الجمهورية_الثانية
القاسم الظافر