اللجنة الاقتصادية : تدهور الوضع الاقتصادي بالمناطق المحتلة نتيجة فساد المرتزقة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اللجنة الاقتصادية تدهور الوضع الاقتصادي بالمناطق المحتلة نتيجة فساد المرتزقة، وأشارت اللجنة في بيان إلى أن مزاعم دول العدوان ومرتزقتها حول أسباب تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المناطق المحتلة لم تعد تنطلي على أحد من .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اللجنة الاقتصادية : تدهور الوضع الاقتصادي بالمناطق المحتلة نتيجة فساد المرتزقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأشارت اللجنة في بيان إلى أن مزاعم دول العدوان ومرتزقتها حول أسباب تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المناطق المحتلة لم تعد تنطلي على أحد من أبناء الشعب اليمني، شمالاً وجنوباً.ولفت إلى أن ما تشهده العملة الوطنية من تدهور وانهيار لم يكن وليد اللحظة وإنما نتيجة عمل متعمد ومخطط له، منذ نقل وظائف البنك المركزي قبل قرابة سبعة أعوام وقطع مرتبات موظفي الدولة وتوريد عائدات الثروات السيادية إلى بنوك دول العدوان وتحويلها إلى حسابات المرتزقة في الخارج واستخدامها في تمويل الحرب على الشعب اليمني.وذكر البيان أن العدوان ومرتزقته ما يزالون يصرون على نهب عائدات الثروات السيادية لحساباتهم الشخصية؛ بدليل أنهم يرفضون- إلى الآن- كل الحلول التي تضمن استخدام تلك العائدات للتخفيف من معاناة كل أبناء الشعب اليمني، وعلى رأسهم المواطنين في المناطق المحتلة.وحمل البيان دول العدوان ومرتزقتها كامل المسؤولية عما عاناه ويعانيه أبناء الشعب اليمني منذ بدء العدوان والحصار والحرب الاقتصادية والنهب الممنهج لمقدرات اليمن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشعب الیمنی دول العدوان
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الشعب الديمقراطي: الوضع حوالينا متفجر ووجودنا بقى مستهدف
قال خالد فؤاد رئيس حزب الشعب الديمقراطي، إن الوضع حولنا أصبح متفجر، وتواجدنا أصبح مستهدف.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “الساعة 6” المذاع عبر فضائية “الحياة"، أن تقوية الأحزاب هي تقوية للدولة ومحاولة لأجل أن تكون ملتحمة بالشعب، من أجل أن يكون ظهير قوي للدولة المصرية لمواجهة كل ما يحاك ضد مصر.
وتابع: “هناك مشاكل ضخمة فى السودان وسوريا وليبيا، وكل هذه الأمور تنذر بضرورة تقوية جبهتنا الداخلية وخلق ظهير شعبي يساند وجودنا”.