مشروع "مسام" ينتزع 725 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الأول من شهر يناير 2024م، من انتزاع 725 لغمًا في مختلف مناطق اليمن.
ومن ضمنها لغمان مضادان للأفراد، و126 لغماً مضاداً للدبابات، و596 ذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة.
أخبار متعلقة إطلاق برنامج الابتعاث الخارجي في الأمن السيبراني.. رابط التسجيلوزير الخارجية ونظيرته الهولندية يبحثان تعزيز العلاقات بين البلدين
ونزع فريق "مسام" 172 ذخيرة غير منفجرة في محافظة عدن، و3 ذخائر غير منفجرة في مديرية هجر بمحافظة الضالع، و7 ذخائر غير منفجرة في مديرية حيس بمحافظة الحديدة.
محافظة مأربكما استطاع الفريق في محافظة مأرب من نزع 3 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوادي، و 120 لغما مضادا للدبابات و350 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب.
ونزع الفريق في محافظة شبوة لغما واحدا مضادا للأفراد وعبوة ناسفة واحدة بمديرية عين، ونزع 5 ألغام مضادة للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة في مديرية عسيلان.
ألغام اليمنوفي محافظة تعز تمكن فريق "مسام" من نزع 25 ذخيرة غير منفجرة في مديرية باب المندب، ونزع الفريق 24 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المخاء، ولغما واحدا مضادا للأفراد بمديرية صبر، ولغما واحدا مضادا للدبابات و10 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب.
وبذلك يصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن 427 ألفًا و534 لغما زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس عدن مشروع مسام السعودي مشروع مسام اليمن مركز الملك سلمان للإغاثة السعودية غیر منفجرة فی مدیریة ذخیرة غیر منفجرة ذخائر غیر منفجرة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
تدشين أنشطة الدورات الصيفية في مديرية اللحية
الثورة نت/..
دشن المجلس المحلي بمديرية اللحية في محافظة الحديدة، اليوم، أنشطة الدورات الصيفية للعام 1446هـ، تحت شعار ” علم وجهاد”.
وفي التدشين اعتبر وكيل أول محافظة الحديدة – رئيس اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات الصيفية أحمد البشري، المدارس الصيفية مشروعًا نهضويًا متكاملًا، يسعى لبناء جيل قرآني واعٍ، متسلح بالعلم، ومحصن بالقيم، ومستعد لمواجهة التحديات الحضارية والفكرية والثقافية.
وتطرق إلى ثمار الدورات الصيفية في تعليم النشء والشباب الثقافة القرآنية وترسيخ الجهاد في ميدان الوعي، وتحصين الأبناء ضد الانحراف والتضليل، وغرس هوية مستقلة في وجه الغزو الثقافي والفكري.
بدوره، أوضح قائد المحور الشمالي – مسؤول التعبئة لمديريات المربع الشمالي اللواء فاضل الضياني، أن المعركة اليوم، هي معركة وعي وبناء، مؤكدًا أن المدارس الصيفية تمثل خط الدفاع الأول في مواجهة الغزو الناعم ومشاريع التفكيك والاستلاب.
ولفت إلى أن جيل القرآن هو الجيل الذي لا يُخدع ولا يُستعبد، جيل يحمل مشروعا ويعي طريقه، ويعرف عدوه، وينطلق من منطلقات ربانية في سبيل تحقيق النصر والتمكين.
فيما أكد مدير المديرية ماجد عميش، أن الدورات الصيفية هذا العام تشهد إقبالا وتوسعا في عدد المراكز، مبينًا أن من واجب الجميع اعادة الاعتبار للتعليم التربوي الرسالي، وبناء وعي الشباب بترسيخ روح الانتماء للقيم والمبادئ القرآنية.
حضر التدشين مدير فرع هيئة المساحة الجيولوجية بالمحافظة ماجد الاهدل وقيادات محلية وتنفيذية ومشايخ وشخصيات اجتماعية.