أقل قسط 4961 جنيه لشراء السيارة "الملاكي" المتاحة بمبادرة الإحلال حاليًا سيارات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
سيارات، أقل قسط 4961 جنيه لشراء السيارة الملاكي المتاحة بمبادرة الإحلال حاليًا،05 21 م الأحد 16 يوليه 2023 القاهرة مصراوي تقدم المبادرة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أقل قسط 4961 جنيه لشراء السيارة "الملاكي" المتاحة بمبادرة الإحلال حاليًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
05:21 م الأحد 16 يوليه 2023
القاهرة - (مصراوي):
تقدم المبادرة الرئاسية لإحلال السيارات الجديدة التي تعمل بالوقود المزدوج "بنزين - غاز طبيعي" بالمتقادمة التي مر عليها 20 عامًا فأكثر، سيارة واحدة خلال يوليو الجاري لإحلال سيارات "الملاكي" الخاصة.
السيارة المتاحة أمام سكان المحافظات المخاطبة بالإحلال وعددها 15 محافظة، هي بي واي دي F3 سيدان العائلية الصغيرة التي يتم تجميعها بمصانع مجموعة الأمل للسيارات.
وتتيح مبادرة الإحلال إمكانية شراء السيارة بثلاث طرق سداد، أولًا الشراء النقدي، وثانيًا الشراء بالتقسيط لمدة 7 سنوات، وثالثًا التقسيط لمدة 10 سنوات.
وتباع السيارة للراغبين في الشراء نقدًا بأسعار تبدأ من 381.000 جنيه للنسخة المزودة بناقل حركة يدوي و431.000 جنيه للنسخة الأوتوماتيك.
أما برنامج التقسيط لمدة 7 سنوات، فيبلغ قيمة أقل قسط شهري لمن يبلغ عمره 21 عامًا 6.369 جنيه للنسخة المانيوال و7.205 جنيه للنسخة الأوتوماتيك، بينما تتراوح قيمة القسط بين 7.019 و7.940 جنيهًا لمن هم في الـ65 من العمر.
وتنخفض قيمة القسط الشهري في برنامج الـ10 سنوات سداد لمن هم في سن الـ21 إلى 4.962 جنيهًا للنسخة المانيوال من السيارة و5.614 جنيهًا للنسخة الأوتوماتيك.
أما من تبلغ أعمارهم 65 عند التعاقد لإحلال سيارتهم المتقادمة فيرتفع عليهم قسط النسخة المانيوال من السيارة إلى 5.689 جنيه والنسخة الأوتوماتيك 6.435 جنيهًا.
ووفقًا للجداول المتوفرة بالموقع الرسمي للمبادرة الرئاسية للإحلال "GO green" فإن قيم الأقساط الشهرية لبرنامجي السداد 7 و10 سنوات تختلف باختلاف سن صاحب السيارة.
كما أن الأقساط الشهرية المبينة تشمل التجهيز بالغاز الطبيعي وقيمة وثائق التأمين، ومخصوم منها كذلك قيمة الحافز الأخضر المقدر بـ22 ألف جنيه؛ بينما لا تشمل المصاريف الإدارية البنكية ومصاريف الترخيص.
مواصفات بي واي دي F3تعتمد بي واي دي F3 محرك 4 سلندر، سعة 1500 سي سي، بقوة 108 حصان عند 5800 دورة في الدقيقة، وعزم 145 نيوتن.متر عند 4800 دورة في الدقيقة.
يتصل محرك السيارة الجديدة بناقل حركة أوتوماتيك CVT من 6 سرعات، وتصل سرعة السيارة القصوى إلى 180 كم/ساعة.
يبلغ طول بي واي دي F3 الإجمالي 4.533 مم، وعرضها الكلي 1.705 مم، وارتفاعها 1.490 مم، وقاعدة عجلاتها 2600 مم، وخلوصها الأرضي 170 مم.
تأتي بي واي دي F3 بمصابيح أمامية هالوجين، ومصابيح ضباب أمامية، ومصابيح خلفية LED، وجنوط رياضية مقاس 15 بوصة، ومرايات جانبية كهربائية بإشارات.
تضم وسائل أمان سيارة بي واي دي F3 العائلية، وسائد هوائية للسائق والراكب الأمامي، وفرامل ABS مانعة للانغلاق، ونظام توزيع قوة الفرامل إلكترونيًا EBD.
مقصورة بي واي دي F3 مزودة بمكيف هواء، وزجاج خلفي مظلل، ومقاعد جلد، وعجلة قيادة متعددة المهام، ونظام ترفيهي يدعم الراديو وUSB وAUX.
يذكر أن المبادرة تهدف في المرحلة الأولى إلى إحلال نحو 250 ألف سيارة نظيفة بالسيارات المتهالكة التي مر على أول استخدام لها 20 عامًا فأكثر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جنیه ا
إقرأ أيضاً:
أوقاف الفيوم تشهد افتتاح 3 مساجد بعد الإحلال والتجديد
شهد الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم افتتاح 3 مساجد بعد إعادة الإحلال والتجديد، في إطار خطة وزارة الأوقاف لإعمار بيوت الله.
خلال ذلك تم افتتاح مسجد محمود أغا، قرية دسيا، بإدارة أوقاف مركز الفيوم جنوب، ومسجد الرحمن، بإدارة أوقاف سنورس، ومسجد الرحمة، بإدارة أوقاف إطسا غرب.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمود الشيمي مدير المديرية، وفضيلة الشيخ يحيى محمد مدير إدارة الدعوة بالمديرية، وفضيلة الشيخ أحمد سيد عبدالله مدير إدارة سنورس ثان،وفضيلة الشيخ سعيد مصطفى مدير إدارة أوقاف مركز جنوب الفيوم، وفضيلة الشيخ أحمد محمد حسانين مدير إدارة إطسا غرب؛ ليتحدثوا جميعا بصوت واحد تحت عنوان:"المال العام وحرمة التعدي عليه".
خلال خطبة الجمعة.. العلماء يتحدثون عن حرمة التعدي على المال العاموفي خطبهم أكد العلماء أن المالَ هو قِوام الحياة الإنسانية، وضرورة من ضرورياتها،فقال تعالى: {ولَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا{، وهو نوع من أنواع الزينة في هذه الحياة الدنيا،كما قال تعالى: "الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا" وهو من أهمِّ الأساليب التي من خلالها نُعمّر الأرض في شتى المجالات، فللمال أهمية في تسيير أمور الحياة، والنهوض بالأفراد والأمم لتحقيق وسائل العيش الكريم، وقد جاءت نصوص الشرع الشريف تأمرنا بالمحافظة على هذا المال،فنهى عن أكل الحرام بكل صوره وأشكاله نهيًا قاطعًا لا لبس فيه، قال سبحانه: }يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا، وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا{.
وأشار العلماء إلى أنه إذا كان المال الخاص المملوك للإنسان، يَبذُل - الإنسان- لأجله ما في وسعه وطاقاته وإمكاناته بما يُمكّنه من المحافظة عليه، فإنَّ الناس (كل الناس) مُكَلَّفون أيضًا بالمحافَظة على المال العام؛ ذلك لأن نفْعَه غير مُختزل أو منحصر على فرد أو جماعة، بل يعود نفعه على الناس كل، ومن ثمَّ فالمال العام محمي بموجب الشرع مثل حماية المال الخاص؛ بل إن المال العام قد يكون أشدَّ حرمة لكثرة الحقوق المتعلقة به، وتعدد الذمم المالكة له، ولذلك حذر الإسلام من سرقته أو الإضرار به، قال تعالى: {وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ{، ويقول: «إِنَّ رِجَالًا يَتَخَوَّضُونَ فِي مَالِ الله بِغَيْرِ حَقٍّ فَلَهُمُ النَّارُ يَوْمَ القِيَامَةِ»، ويدخل في المال العام أيضا (حق الطريق) من حيث المحافظة على آدابه، واحترام القوانين وقواعد المرور والإرشادات الخاصة بالسير فيه للأفراد والمركبات؛ حفاظا على أمن المجتمع وسلامته من ناحية، وعدم إتلاف وإهدار الجهود التي قامت بها الدولة من جهة ثانية، فالحفاظ على المال العام وحمايته هو من الواجبات الشرعية والضرورية التي على المواطن تجاه وطنه، وتُعدُّ من الأمانات التي يجب عليه أن يقوم بها، قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا{.
وأوضح العلماء أنه يلحق بذلك أيضا من يسرق الكهرباء أو يتلاعب في عدادات قراءتها، أو سرقة أسلاكها وأبراجها، وكذلك من يعتدي على أملاك الدولة، أو يحتال على صرف دعم لا يستحقه، أو يقوم بتزوير البيانات للحصول على عطاء من التموين لا يستحقه، أو يحتال للحصول على إسكان مدعم لا يستحقه، فهؤلاء جميعًا يضيعون الفرصة والحق على مستحقيه الحقيقيين، أو اغتصاب الأرض بوضع اليد عليها ظلمًا، أو الاعتداء على أملاك الدولة والأوقاف، فعن عَائِشَةَ -رضي الله عنها- عن رَسُولِ اللَّه قال: «مَنْ ظَلَمَ قِيدَ شِبْرٍ مِنَ الأَرْضِ طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ».
وقد شملت الافتتاحات إلى جانب أداء خطبة الجمعة، مقارئ القرآن، وفعاليات البرنامج التثقيفي للطفل.