“التباوي” يترأس ملتقى الخبراء والقانونيين والمهتمين بقضايا الهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
الوطن| رصد
ترأس وزير الدولة لشؤون الهجرة غير الشرعية بالحكومة الليبية فتحي التباوي، اليوم الإثنين، ملتقى الخبراء والقانونيين والمهتمين بقضايا الهجرة غير الشرعية، برعاية رئيس الحكومة الليبية أسامة حمّاد.
وبحث الملتقى سبل القضاء على ظاهرة الهجرة غير الشرعية، بالنظر إلى تداعياتها على المجتمع ودراستها وتوحيد وجهات النظر، من أجل خلق حلول ناجحة.
وحضر الملتقى وزير الخارجية والتعاون الدولي المفوض بالحكومة الليبية عبد الهادي الحويج، ووزير الثروة البحرية علي بن يونس، ورئيس المؤسسة الليبية للإعلام محمد بعيو، ومستشار الأمن القومي إبراهيم بوشناف، ولفيف من الخبراء والقانونيين والمهتمين بقضايا الهجرة غيرالشرعية.
الوسوم#الهجرة غير الشرعية الحكومة الليبية فتحي التباوي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الهجرة غير الشرعية الحكومة الليبية ليبيا الهجرة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي يزور الجزائر لتجاوز أسوأ أزمة بين البلدين
يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأحد، إلى الجزائر، حيث يلتقي نظيره أحمد عطاف من أجل "ترسيخ" استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات الثنائية، بما في ذلك الهجرة.
وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن "تستغل" النافذة الدبلوماسية التي فتحها الرئيسان الفرنسي والجزائري "للحصول على نتائج" بشأن قضايا الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.
واتفق إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون، عقب محادثة هاتفية الاثنين، على مبدأ إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بين البلدين، وكلفا وزيري خارجية البلدين إعطاء دفعة جديدة "سريعة" للعلاقات.
ووضع الرئيسان بذلك حدًّا لـ8 أشهر من أزمة نادرة الحدّة أوصلت فرنسا والجزائر إلى حافة قطيعة دبلوماسية.
واستعدادا لزيارة بارو، جمع ماكرون الثلاثاء عددا من الوزراء المعنيين بملف العلاقات مع الجزائر.
البحث عن نقاط توافقوساهم ملف الهجرة، وكذلك توقيف بوعلام صنصال في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، في زيادة توتر العلاقات، خصوصا بعدما دعمت باريس في يوليو/تموز 2024 السيادة المغربية على الصحراء الغربية، بينما تدعم الجزائر منح الصحراويين الحق في تقرير مصيرهم.
إعلانوتهدف زيارة جان نويل بارو إلى "تحديد برنامج عمل ثنائيّ طموح، وتحديد آلياته التشغيلية"، وتطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للتنفيذ، وفق ما أوضح كريستوف لوموان المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، الخميس.
ويقول مسؤولون فرنسيون إن الجزائر تتبنى سياسة تهدف إلى محو الوجود الاقتصادي الفرنسي من البلاد، مع انخفاض التجارة بنسبة تصل إلى 30% منذ الصيف.
كما يقول مسؤولون فرنسيون إن تدهور العلاقات له تداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية جسيمة، فالتبادل التجاري كبير ونحو 10% من سكان فرنسا البالغ عددهم 68 مليون نسمة تربطهم صلات بالجزائر.