مطارح مأرب تحذر من استمرار مخالفات شركة النفط
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
حذرت مطارح مارب أصحاب المقطورات من نقل وتحميل مادة البنزين لمحطات شركة النفط، بسبب ما قالت إنه نقض الشركة لاتفاقية إنهاء الجرعة.
وأفادت المطارح، في بيان صادر عنها، بأن محطات شركة النفط ما زالت تبيع مادة البنزين للمواطن بسعر الجرعة وهي 400 ريال للتر الواحد ولم تلتزم بالبيع وفق سعر 175 ريالا وفق الاتفاقية المبرمة مع الحكومة باعتبار الاتفاقية ملزمة لكافة الأطراف ولم تستثن أي محطة في مارب لا أهلية ولا حكومية.
وأهاب بيان المطارح بأصحاب المقطورات التي تنقل مادة البنزين لمحطات شركة النفط بما فيها محطة غويربان للتوقف عن محطات الشركة من لحظة إصدار البيان حتى يتم الالتزام بالبيع وفق أسعار الاتفاقية.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: شرکة النفط
إقرأ أيضاً:
هل يعترف القانون بالبيع فى مرض الموت؟.. تفاصيل
" البيع في مرض الموت"، عبارة قانونية تطلق على مسامعنا كثيرا، فماذا تعني هذه العبارة وهل يجوز البيع في مرض الموت، اليوم السابع يوضح فى النقاط التالية كيف يواجه القانون هذه القضية.
ويفسر القانون هذه العبارة أنه إذا باع المريض مرض الموت لوارث أو لغير وارث بثمن يقل عن قيمة المبيع وقت الموت، فإن البيع يسرى فى حق الورثة إذا كانت زيادة قيمة المبيع على الثمن لا تجاوز ثلث للتركة داخلا فيها المبيع ذاته.
أما إذا كانت هذه الزيادة تجاوز ثلث التركة فإن البيع فيما يجاوز الثلث لا يسرى فى حق الورثة إلا إذا أقروه أو رد المشترى للتركة ما يفى بتكملة الثلثين.
و كل عمل قانونى يصدر من شخص فى مرض الموت ويكون مقصودا به التبرع، يعتبر تصرفا مضافا إلى ما بعد الموت، وتسرى عليه أحكام الوصية أيا كانت التسمية التى تعطى لهذا التصرف.
وعلى ورثة من تصرف أن يثبتوا أن العمل القانونى قد صدر من مورثهم وهو فى مرض الموت، ولهم إثبات ذلك بجميع الطرق، ولا يحتج على الورثة بتاريخ السند إذا لم يكن هذا التاريخ ثابتا.
وإذا أثبت الورثة أن التصرف صدر من مورثهم فى مرض الموت، اعتبر التصرف صادرا على سبيل التبرع، ما لم يثبت من صدر له التصرف عكس ذلك. كل هذا ما لم توجد أحكام خاصة تخالفه.
و لا تسرى أحكام المادة السابقة إضرارا بالغير حسن النية إذا كان هذا الغير قد كسب بعوض حقا عينيا على العين المبيعة.
مشاركة