“الكبير” يبحث مع سفير إيطاليا أهمية محاربة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
بحث محافظ مصرف ليبيا المركزي “الصديق عمر الكبير” مع سفير إيطاليا لدى ليبيا “جيانلوكا البيرني” إمكانية الإستفادة من خبـرات الجانب الإيطالي في تطوير ودعم القدرات بمصرف ليبيا بالتعاون مع اكاديمية الشرطة المالية الإيطالية.
وتناول الجانبين أهمية التعاون في مجال محاربة غسل الأموال وتمويل الإرهاب والمخاطر والتحديات التـي تمر بها ليبيا بهذا الشأن.
وذلك بحضور المستشار الاقتصادي بالسفارة ومنذوب الشرطة المالية الإيطالية، ومديري وحدة المعلومات المالية الليبية ووحدة الإمتثال بمصرف ليبيا المركزي.
الوسوم#الكبير إيطاليا ليبيا مصرف ليبيا المركزيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الكبير إيطاليا ليبيا مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
“هانا تيته” تبحث مع سفير طوكيو استكمال أعمال اللجنة الاستشارية
ليبيا – تيته تبحث مع سفير اليابان سبل استكمال أعمال اللجنة الاستشارية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي
عقدت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيته، اجتماعًا وصفته البعثة الأممية بـ”المثمر”، مع سفير اليابان لدى ليبيا إيزورو شيمّورا، وذلك في إطار مواصلة المساعي الدولية الرامية إلى إخراج البلاد من حالة الجمود السياسي وتعزيز مقومات الاستقرار.
???? اللجنة الاستشارية محور اللقاء ????️
ووفقًا لما أورده المكتب الإعلامي للبعثة، فقد تناول اللقاء سير أعمال اللجنة الاستشارية، إلى جانب تبادل وجهات النظر حول الأوضاع السياسية والاقتصادية الراهنة في ليبيا، وسط تأكيد أممي على ضرورة البناء على التوافقات الحالية ودفع العملية السياسية قدمًا.
???? استراتيجية قابلة للتنفيذ… لا شعارات ????
الممثلة الخاصة شددت خلال اللقاء على أهمية استكمال اللجنة الاستشارية ولايتها في أقرب وقت ممكن، مؤكدة ضرورة تقديم توصيات عملية وواضحة من شأنها دعم جهود البعثة في بلورة إستراتيجية تنفيذية قابلة للتحقيق، بدلًا من الاكتفاء بالمقترحات النظرية.
كما أكدت تيته على ضرورة ضمان الاستقرار الليبي من خلال إدارة اقتصادية فعالة، تسهم في مواجهة التحديات المتزايدة التي تعرقل أداء مؤسسات الدولة.
???? موقف ياباني داعم ????
من جهته، جدد السفير الياباني إيزورو شيمّورا دعم بلاده الكامل لجهود الممثلة الخاصة والبعثة الأممية، مشيرًا إلى التزام اليابان بالمساهمة في تجاوز الأزمة السياسية الحالية ودفع مسار الحل السلمي نحو الأمام.
ويأتي هذا اللقاء في ظل محاولات أممية حثيثة لتحريك الجمود القائم، ووضع أسس عملية لدفع المسار السياسي والاقتصادي إلى مرحلة أكثر استقرارًا.