الحكومة: توطين 83 مستحضرا حتى الآن بفاتورة استيرادية 580 مليون دولار
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
كتب- محمد غايات:
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، الدكتور تامر عصام، رئيس هيئة الدواء المصرية؛ لاستعراض جهود الهيئة في عدد من ملفات العمل.
وبحسب بيان، خلال الاجتماع، استعرض الدكتور تامر عصام جهود تنفيذ الخطة الاستراتيجية لتعميق وتوطين صناعة الدواء في مصر؛ سعيا لتوفير ما نستورده من أدوية، مشيرًا إلى أن محاور الخطة ترتكز على العمل مع شركات الدواء المحلية لتعميق وتوطين الصناعات الدوائية، إلى جانب زيادة تنافسية ونفاذية المستحضرات المحلية للأسواق العالمية، هذا مع مراعاة التوازن مع الشركات الإقليمية والشركات متعددة الجنسيات، تحقيقياً للأهداف المرجوة من هذا القطاع الحيوي.
ولفت رئيس هيئة الدواء المصرية إلى أنه تمت مراجعة مختلف المجموعات العلاجية والمستحضرات الطبية، وصولا إلى تحديد المستحضرات ذات الأهمية العلاجية للمريض المصري، والتي يُعتمد على استيرادها بشكل رئيسي، والعمل على توطين تلك المستحضرات من خلال التعاون مع شركات الدواء المحلية، موضحاً أنه تم توطين 83 مستحضرا حتى الآن، تبلغ الفاتورة الاستيرادية لمستحضراتها الأصيلة 580 مليون دولار.
وسرد الدكتور تامر عصام، خلال الاجتماع، أمثلة للمجموعات العلاجية التي تم توطينها، والتي من بينها أدوية مثبطات المناعة، وأدوية علاج أمراض القلب والسكر الحديثة، وأدوية الصدر والبخاخات، وأدوية المضادات الحيوية الحديثة، و"الإنسولين القاعدي" لعلاج مرض السكر، الذي يُعد أول مثيل محلي، وكذا أيضاً مستحضر "الإنوكسابارين" لعلاج السيولة، والمستحضر الخاص بعلاج مرض البهاق غير المفصلي، الذي تم تصنيعه محلياً واعتماده من الهيئة، وسعره يصل إلى 10% من سعر المستحضر المستورد، بالإضافة إلى المستحضر الخاص بعلاج هشاشة العظام وتكسيرها، الذي يُعد أول مستحضر حيوي محلي الصنع بنسبة 100% من المادة الخام حتى المنتج النهائي.
واستعرض الدكتور تامر عصام، خارطة طريق توطين الصناعات الدوائية، ومستهدفاتها خلال الفترة القادمة، مشيراً إلى عدد من المشروعات القومية الجارية لتغطية المجموعات العلاجية المهمة، ومنها ما يتعلق بصناعة المستحضرات الحيوية، وكذا صناعة مستحضرات الأورام.
ونوه الدكتور تامر عصام، إلى أن ما تم تنفيذه من الخطة الاستراتيجية لتوطين الصناعات الدوائية، ساهم في تحقيق وفر في الفاتورة الاستيرادية بشكل ملحوظ في عام 2023 بنحو 500 مليون دولار، مقارنة بالأعوام السابقة.
وعلى صعيد آخر، قال الدكتور تامر عصام إن الهيئة أولت اهتمامًا بالغًا منذ بداية إنشائها بتطوير البنية التحتية ومقرات العمل؛ لضمان توفير بيئة عمل مناسبة لاستيعاب كل الاختصاصات التي آلت إليها، مشيرًا إلى أن عدد المقرات الرئيسية الآن يبلغ 5 مقرات، من بينها 3 مقرات تم تطويرها وتأهيلها، ومقران إضافيان تم إنشاؤهما وتشغيلهما.
وأوضح أنه تمت زيادة عدد المعامل الرقابية والمرجعية من 12 معملًا إلى 32 معملًا، كما تم رفع عدد وحدات العمل والمكاتب الإدارية من 1550 إلى 2700 وحدة وعمل إداري.
وفيما يتعلق بالمعامل وتجهيزها وتوفير أحدث الأجهزة المعملية، أشار رئيس هيئة الدواء إلى أن عدد الأجهزة المعملية وصل إلى 700 جهاز، وأنه تم رفع مؤشرات الأداء وتحسين نسبة الإنجاز بهذه المعامل بنسبة 95%، كما تم خفض نسبة متأخرات التحليل لتصبح أقل من 5% من إجمالي العينات.
وأضاف "عصام" أن الهيئة حرصت على توفير مقرات فرعية بجميع محافظات الجمهورية بواقع 27 مقرًا يعمل بها 900 مفتش؛ لضبط سوق الدواء، وتوفير المستحضرات الطبية بجودة عالية وبشكل آمن وفعّال.
وألقى الدكتور تامر عصام الضوء على جهود تنمية القدرات وتأهيل الموارد البشرية بالهيئة وذلك من خلال إنشاء مركز التطوير المهني المستمر.
وأشار في هذا الصدد إلى عقد الكثير من البرامج التدريبية لرفع الكفاءة الفنية للكثير من المستفيدين في القطاعات المختلفة من بينهم العاملون بهيئة الدواء المصرية، والعاملون بقطاع الصناعة الصيدلية، والباحثون الأكاديميون وطلبة الدراسات العليا، ومقدمو الخدمات الصحية.
وتطرق إلى الحديث عن جهود هيئة الدواء المصرية في تحديث وتطوير القواعد والإجراءات التنظيمية للهيئة بما يتناسب مع آليات عمل السوق الدوائية المصرية وبما يتواكب مع المستجدات والمرجعيات العالمية، مشيرًا إلى أنه في هذا الإطار تم إصدار 53 قراراً وزاريًا و114 دليلًا تنظيميًا وإرشاديًا.
كما شرح الدكتور تامر عصام جهود تحديث وإصدار المراجع العلمية والإرشادية، مشيرًا إلى أن هيئة الدواء المصرية أصدرت أول دراسة للنباتات الطبية البرية في مصر في صورة مونوجراف عشبي، وهو يعد مرجعًا علميًا شاملًا لعرض الخصائص الإكلينيكية والتوصيف العلمي لأشهر النباتات الطبية في مصر.
وأضاف أنه تمت زيادة الصادرات من النباتات والأعشاب الطبية بشكل ملحوظ في عام 2023 عن الأعوام السابقة لتصل إلى 258 مليون دولار.
وتابع "عصام" أنه تم الانتهاء من إجراءات الإصدار الخامس للدستور الدوائي المصري ليعد المرجع الرسمي لكل ما يتعلق بمعايير جودة المستحضرات الصيدلية، كما تم إطلاق التطبيق الإلكتروني للدستور الدوائي المصري.
وحول جهود الهيئة في التحول الرقمي أوضح الدكتور تامر عصام أن الهيئة اعتمدت على الميكنة وبرامج التحول الرقمي لتحسين مستويات الأداء والدفع بعجلة الاقتصاد في مجال المستحضرات والمستلزمات الطبية، وأنه تم تدشين منظومة الإدراج الإلكترونية الخاصة بإجراءات إدراج مستحضرات التجميل وفقًا لمنظومة الإدراج العالمية.
وأشار إلى أنه تمت زيادة الصادرات من مستحضرات التجميل بشكل ملحوظ في عامي 2022 و2023 عن الأعوام السابقة إلى أكثر من 600 مليون دولار.
وقال الدكتور/ تامر عصام إنه فيما يتعلق بنشاط هيئة الدواء المصرية إقليميا وعالمياً، وفي إطار الجهود المبذولة لتعزيز المكانة الإقليمية والعالمية، فقد حصلت الهيئة على الاعتمادات الدولية كجهة رقابية مرجعية، كما انضمت للعديد من المؤسسات ذات المرجعية العالمية، وحازت على مستوى النضج الثالث من منظمة الصحة العالمية، واعتبرت مركزاً إقليميا للتميز التنظيمي، وذلك من قِبل وكالة تنمية الاتحاد الافريقي، لافتا في هذا الصدد إلى جهود تعميق أوجه التعاون والتكامل التجاري الدوائي مع عدد من الدول، وما يتم من تعاون للتوريد من خلال المشتريات المؤسسية، مضيفاً: ما تم توقيعه من بروتوكولات تعاون مؤخراً ساهم في نفاذ المستحضرات المصرية لأسواق جديدة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الدكتور مصطفى مدبولي الدكتور تامر عصام رئيس مجلس الوزراء العاصمة الإدارية طوفان الأقصى المزيد هیئة الدواء المصریة الدکتور تامر عصام مشیر ا إلى أن ملیون دولار ما یتعلق أنه تمت أنه تم
إقرأ أيضاً:
أبرز 7 دول و7 شركات عربية تصنع الدواء وتصدره للعالم
يتوقع أن يصل حجم سوق التصنيع الدوائي العالمي إلى 184.9 مليار دولار في عام 2024، مع توقعات بزيادة تصل إلى 345.6 مليار دولار بحلول عام 2033، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 7.2%، وفقًا لما ذكرته منصة "غلوب نيوز واير".
أما الإيرادات العالمية للسوق، فمن المتوقع أن تصل إلى 1.16 تريليون دولار عام 2024، مع نمو سنوي مركب بنسبة 4.71% ليصل حجم السوق إلى 1.45 تريليون دولار بحلول عام 2029، وفقًا لما أوردته منصة "ستاتيستا".
وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، شهد سوق الأدوية نموا كبيرا خلال السنوات الأخيرة بفضل التطورات الاقتصادية والاجتماعية وتحسن البنية التحتية للرعاية الصحية. ومن المتوقع أن تصل قيمة السوق إلى 60 مليار دولار في عام 2025، مع نمو سنوي مركب بنسبة 6.8% بين 2023 و2028، وفقًا لما ذكرته منصتا "سينزا" و"أبكو وورلد وايد".
وتستحوذ الشركات متعددة الجنسيات على 59.4% من السوق، بينما تتراوح معدلات نمو الشركات المحلية بين 7.5% و11.2%، بحسب المصدر نفسه.
الشركات متعددة الجنسيات تستحوذ على 59.4% من سوق الأدوية في المنطقة العربية (غيتي)على صعيد آخر، لوحظت زيادة الإقبال على الأدوية المحلية في الدول العربية منذ العدوان على غزة، حيث أشار المواطنون إلى تفضيلهم المنتجات الوطنية بسبب جودتها وأسعارها المناسبة مقارنة بالأدوية الأجنبية. وأكدت الدكتورة شام الشيخ حسين، مديرة إحدى الصيدليات الكبرى في الأردن، أن هناك حركة مقاطعة تلقائية للأدوية الأجنبية وزيادة في الإقبال على المنتجات المحلية، وفقًا لتصريحاتها.
نظرة على أبرز الدول العربية إنتاجا وصناعة للأدويةوتعد صناعة الأدوية من القطاعات الحيوية في العالم العربي، حيث تشهد العديد من الدول تطورات كبيرة في هذا المجال بفضل استثمارات حكومية مكثفة وتوسع في البنية التحتية الصحية.
تختلف ملامح السوق الدوائي من دولة إلى أخرى بناء على حجم الطلب المحلي، نسب التصنيع المحلي، وتوجهات التصدير. وفيما يلي نظرة على أبرز الدول العربية المنتجة والمصنعة للأدوية.
السعوديةتعد السعودية من أكبر الأسواق العربية للأدوية، حيث يُتوقع أن تصل إيرادات هذا القطاع إلى 10.13 مليارات دولار في 2024، وتنمو إلى 16.8 مليار دولار بحلول 2034 بمعدل نمو سنوي مركب 5.2%، وفقًا لمنصة "فيوتشر ماركت إنسايت".
وتنتج السعودية 30% فقط من احتياجاتها الدوائية محليا، وتسعى لتوطين 40% من الإنتاج عبر استثمارات كبيرة، مثل مدينة الملك عبد الله الاقتصادية التي تحتضن العديد من مصانع الأدوية.
ومن أبرز الشركات: تبوك للأدوية، وسبيماكو، والحكمة للأدوية، بحسب المصدر نفسه.
من المتوقع أن تبلغ إيرادات قطاع الأدوية في السعودية 10.13 مليارات دولار في 2024 (رويترز)مصر
يمثل سوق الدواء المصري واحدا من الأسواق الكبرى في المنطقة بحجم 6.1 مليارات دولار سنويا، وفقا لما كشفه وزير الصحة والسكان المصري خالد عبد الغفار في سبتمبر/أيلول الماضي.
وتنتج شركات القطاع الخاص والمتعددة الجنسيات 90% من الأدوية المسجلة، بينما تُقدَّر صادرات البلاد بمليار دولار سنويا، مع إمكانية زيادتها إلى 1.3 مليار دولار من خلال تسجيل الأدوية في الخارج، بحسب تصريح الوزير.
ومن أبرز شركات الأدوية في مصر: أمون فارما، وإيفا فارما، وفاركو للأدوية، وفقًا لمنصة "إيجبت بيزنس دايركتوري".
الأردنيشكل قطاع الأدوية الأردني ركيزة اقتصادية مهمة، حيث سجلت صادراته نموا بنسبة 19% في 2023 لتصل إلى 869.1 مليون دولار مقارنة بـ725.8 مليون دولار في 2022، وفقًا للمؤسسة العامة للغذاء والدواء في الأردن.
ويصدر الأردن الأدوية إلى 73 سوقا عالميا، ويسعى لزيادة صادراته إلى 4.17 مليارات دولار بحلول 2033، بحسب وكالة الأنباء الأردنية "بترا".
ومن أبرز الشركات: شركة حكمة للأدوية، ودار الدواء للتنمية والاستثمار.
الإماراتتمّ تقييم سوق الأدوية في الإمارات بـ4.38 مليارات دولار في 2023، مع نمو متوقع بمعدل سنوي مركب بنسبة 7.6% حتى عام 2029، وفقًا لمنصة "ريسيرتش أند ماركتس".
يعتمد السوق على عوامل رئيسية مثل التوسع السكاني وزيادة الإنفاق الحكومي على البنية التحتية الصحية.
ومن أبرز الشركات: جلفار وفايزر الخليج، بحسب المصدر نفسه.
المغربتعد المغرب منصة رائدة لإنتاج الأدوية في أفريقيا، حيث تغطي صناعة الأدوية المحلية 65% من الاحتياجات الوطنية، مع صادرات إلى أوروبا وأفريقيا وآسيا.
وبلغ إجمالي مبيعات القطاع 1.7 مليار دولار، وهو ما يمثل 5.2% من الناتج الصناعي المحلي، وفقًا لمنصة "المغرب الآن".
ومن أبرز الشركات: لابروفان، وكوبر فارما.
إجمالي مبيعات قطاع الأدوية بالمغرب بلغ 1.7 مليار دولار، وهو ما يمثل 5.2% من الناتج الصناعي المحلي (الأوروبية) الجزائريغطي الإنتاج المحلي للأدوية 55% من الاحتياجات الوطنية، مع سوق يبلغ حجمه 4.5 مليارات دولار في 2023، وفقًا لمنصة "موباليتي فورسايت".
وتلقت الجزائر استثمارات أجنبية كبيرة في السنوات الأخيرة من شركات أدوية فرنسية، مع تحديد الحكومة نسبة مِلكية المستثمرين الأجانب عند 49%.
من أبرز الشركات: سانوفي، ونوفو نورديسك.
تونستغطي تونس 49% من احتياجاتها الدوائية محليا، مع سوق بقيمة 2.15 مليار دولار في 2023، ومن المتوقع أن تنمو الإيرادات بنسبة 12.9% سنويا حتى تصل إلى 5.03 مليارات دولار بحلول 2030، وفقًا لمنصة "ماكسمايز ماركت ريسيرتش".
وتتميز الصناعة التونسية بتقنيات متقدمة وسلامة المنتجات.
من أبرز الشركات: الصيدلية المركزية، ومختبرات ترياك.
الحكمة الأردنية تعتبر أكبر شركة لصناعة الأدوية في العالم العربي بقيمة سوقية تبلغ 5.15 مليارات دولار (مواقع التواصل) أبرز 7 شركات عربية مصنّعة للدواءوبرزت شركات الأدوية العربية كقوى إقليمية ودولية تسهم في تلبية احتياجات الأسواق المحلية والعالمية. وتعتمد هذه الشركات على إستراتيجيات مبتكرة في التصنيع والتسويق والتوسع الجغرافي، مما جعلها تحتل مكانة متقدمة في سوق الأدوية العالمي.
نستعرض في ما يلي أبرز 7 شركات عربية مصنّعة للدواء، استنادًا إلى قيمتها السوقية أو حجم مبيعاتها، وفقًا للمصادر الاقتصادية المتاحة.
شركة الحكمة للأدوية (الأردن)تُعد أكبر شركة لصناعة الأدوية في العالم العربي بقيمة سوقية تبلغ 5.15 مليارات دولار. تأسست عام 1978 في الأردن على يد سميح دروزة، وكانت أول شركة عربية تدخل الأسواق الأميركية والبريطانية والأوروبية.
وتوسعت الشركة لتستحوذ على مصانع في أميركا والبرتغال وإيطاليا وتونس والسعودية ومصر والجزائر، وتصل منتجاتها إلى 52 سوقًا عالميًا.
جمجوم فارما (السعودية)تأسست عام 2000 كمساهمة سعودية لتوفير مستحضرات صيدلانية عالية الجودة. تعمل في تصنيع وتسويق أدوية تحمل علامات تجارية مميزة، وتبلغ قيمتها السوقية 2.79 مليار دولار.
سبيماكو (الشركة السعودية للصناعات الدوائية والأجهزة الطبية)وهي شركة سعودية رائدة بقيمة سوقية تبلغ مليار دولار. ويقع مصنعها في المنطقة الصناعية بالقصيم، وتملك حضورًا إقليميًا في 16 دولة.
أفالون فارما (السعودية)واحدة من الشركات الصيدلانية الرائدة في السعودية، بقيمة سوقية تبلغ 660 مليون دولار.
تُصدّر منتجاتها إلى 15 دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وشرق أوروبا.
شركة تبوك للصناعات الدوائية (السعودية)تُعتبر من أكبر الشركات المملوكة للقطاع الخاص في السعودية. تأسست عام 1994، ويقع مقرها في الرياض.
في عام 2023، حققت مبيعات بقيمة 407.7 مليون دولار بنسبة نمو 16.5% مقارنة بـ350 مليون دولار في 2022.
جلفار (الإمارات)تأسست عام 1980 وتُركّز على قطاعات علاجية رئيسية مثل مرض السكري، الجهاز التنفسي، وأمراض القلب.
تبلغ قيمتها السوقية 460 مليون دولار، وفقًا لمنصة "ماركت كاب".
أمون فارما (مصر)تأسست عام 1998، وحققت نموًا ملحوظًا في إيراداتها، حيث بلغت مبيعاتها 1.9 مليار جنيه مصري (38.5 مليون دولار) في 2016، ومن المتوقع أن تصل إلى 5.7 مليارات جنيه (115.5 مليون دولار) في 2023.
وتعتمد الشركة إستراتيجيات فعالة في التسويق والمبيعات للاستحواذ على حصص سوقية أكبر.