شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الشلف إستقبال أولى دفعات أبناء الجالية الجزائرية لقضاء العطلة بالمخيمات الصيفية، أشرف اليوم وزير الشباب والرياضة رفقة وزيرة التضامن ووالي الشلف، وممثل مجمع سوناطراك، على استقبال أولى دفعات أبناء الجالية الجزائرية بمطار أبو .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشلف: إستقبال أولى دفعات أبناء الجالية الجزائرية لقضاء العطلة بالمخيمات الصيفية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشلف: إستقبال أولى دفعات أبناء الجالية الجزائرية...

أشرف اليوم وزير الشباب والرياضة رفقة وزيرة التضامن ووالي الشلف، وممثل مجمع سوناطراك، على استقبال أولى دفعات أبناء الجالية الجزائرية بمطار أبو بكر بلقايد بالشلف.

وحسب بيان لمجمع سواناطراك، قدم أبناء الجالية، لقضاء عطلة الاصطياف بالمخيمات الصيفية التي حضرتها وزارة الشباب والرياضة، في مبادرة لها بالتعاون مع المسجد الكبير لباريس.

وتكفل بهذه العملية مجمع سوناطراك بضمان النقل الجوي لفائدة 900 طفل من أبناء الجالية المقيمين بفرنسا، يرافقهم 73 مؤطرا. حيث تم تسخير كل الظروف اللوجستية لاستقبال هؤلاء الأطفال على عدة دفعات.

وستتم عملية الاستقبال عبر الرحلات الخاصة بشركة الطيران الطاسيلي أحد الفروع التابعة لسوناطراك، من خلال ثلاث مطارات. ممثلة في مطار هواري بومدين بالعاصمة ومطار أحمد بن بلة بوهران وكذا مطار أبو بكر بلقايد بالشلف.

على أن يتم نقلهم إلى مراكز الاستقبال والمخيمات الصيفية التابعة لوزارة الشباب والرياضة من أجل قضاء عطلتهم الصيفية.

وإنطلقت العملية بداية من اليوم وستتواصل إلى غاية 18 أوت 2023 وستكون فرصة متميزة لأبناء الجالية الجزائرية لتمتين الصلة والاعتزاز بالانتماء إلى الوطن الأم. وكذا التعرف أكثر على مقومات بلدهم التاريخية والثقافية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

الشلف: إستقبال أولى دفعات أبناء الجالية الجزائرية لقضاء العطلة بالمخيمات الصيفية النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشباب والریاضة

إقرأ أيضاً:

من العراق إلى غزة.. كيف يتعامل مسلمو بريطانيا مع الانتخابات؟

لندن– تواجه الأقلية المسلمة في بريطانيا تحديا صعبا في التعامل مع الانتخابات العامة المقررة في الرابع من يوليو/تموز المقبل، وذلك بعد أن وجدت نفسها أمام أحزاب سياسية تصم آذانها عن مطالبها؛ وفي القلب منها المناداة بمواقف قوية ضد الإبادة التي يتعرض لها سكان قطاع غزة على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي.

ولا يختلف السياق الحالي الموسوم بالتوتر بين الأقلية المسلمة وبين الأحزاب البريطانية خصوصا حزبي العمال والمحافظين، بسبب الموقف من الحرب على غزة، عن سياق غزو العراق سنة 2003 الذي شاركت فيه بريطانيا، وخرجت حينها الأقلية المسلمة رفقة الرافضين للحرب في مظاهرات تاريخية للمطالبة بانسحاب بريطانيا من هذا الغزو بدون أن تجد أي صدى لاحتجاجاتها.

وخلفت حرب العراق إرثا من انعدام ثقة الجالية المسلمة في العملية الانتخابية، وفضّل جزء من هذه الأقلية الانسحاب ومقاطعة الانتخابات التي أعقبت غزو العراق، في المقابل قرر جزء آخر التصويت العقابي ضد حزب العمال الذي كان يقود الحكومة حينها. فهل يتكرر نفس السيناريو مع الانتخابات المقبلة التي تتزامن مع العدوان على غزة؟

البريطاني من أصول فلسطينية سامح حبيب استقال من حزب العمال احتجاجا على سياساته في الملف الفلسطيني (الجزيرة) الانسحاب أو العقاب

وتظهر أرقام الانتخابات التي جرت سنة 2005 مباشرة بعد غزو العراق، كيف تراجع تصويت الجالية المسلمة لصالح حزب العمال بأكثر من 25%، وحينها كان الصوت المسلم قادرا على حسم 10 مقاعد فقط، أما حاليا فالصوت المسلم قادر على حسم أكثر من 42 مقعدا، ومن بينها مقعد مدينة بيرمنغهام التي تسكنها جالية مسلمة كبيرة، حيث تراجع التصويت للعمال بنسبة 21%، ومقعد "بيثنال غرين" الذي تراجع فيه التصويت للعمال بنسبة 16%.

ومن أوجه الشبه بين ما حدث في انتخابات 2005 وما يحدث حاليا، هو أن الجالية المسلمة كانت خلف صعود النائب البرلماني جورج غلاوي إلى البرلمان بسبب موقفه الرافض لغزو العراق، وكذلك فعلت الجالية المسلمة مع النائب نفسه خلال الانتخابات الجزئية بالبرلمان البريطاني مطلع مارس/آذار الماضي، بسبب موقفه الرافض للحرب على قطاع غزة.

وخلال تلك الانتخابات أظهرت دراسة لمركز "إيبسوس" للأبحاث أن 52% من الأقليات قالوا إنهم لم يصوتوا في الانتخابات لـ3 أسباب رئيسية، وهي:

عدم الاهتمام بالسياسة والنقاشات السياسية. وكذلك عدم الثقة في السياسيين. وأخيرا، الإحباط من أن التصويت لا يُحدث أي فرق في تحديد من يحكم البلاد.

موقف غير موحد

واعترف مسعود أحمد، الكاتب العام لمجلس مسلمي بريطانيا، الذي يعتبر أكبر مظلة للمؤسسات الإسلامية في البلاد، بصعوبة توحيد الموقف في صفوف الجالية المسلمة، لأن موقف المرشحين مما يجري في غزة غير موحد، "فقد نجد نوابا في العمال يناصرون فلسطين وكذلك قد نجد نوابا مسلمين فضلوا الصمت عما يقع في غزة".

وحسب اللقاءات والاستطلاعات التي قام بها المجلس، يقول مسعود أحمد للجزيرة نت: "تبين لنا أن هناك من سيواصل دعم الأحزاب التقليدية التي تحظى بدعم الجالية المسلمة كحزب العمال، وهناك آخرون سيبحثون عن بدائل للتعبير عن غضبهم وتحفظهم من الموقف الحزبي تجاه حرب غزة".

ولا يقوم المجلس بعملية الحشد أو الدعم لأي مرشح، وفق تأكيد أحمد، وهذا راجع لطبيعة المجلس الذي تنضوي تحته مئات المؤسسات الإسلامية "ولكن كل جهدنا ينصب على الدعوة للمشاركة في العملية الانتخابية وضرورة اتخاذ قرار واعٍ يخدم مصالحهم في مناطقهم ومصالح القضايا التي يدافعون عنها".

وتوقع الناشط السياسي البريطاني أن نسبة المشاركة في صفوف الجالية المسلمة "ستكون جيدة ولن نشهد انسحابا من العملية السياسية، لأن الناس لديها رغبة في تغيير المعادلة السياسية والاحتجاج على السياسات التي تراها مجحفة في حقها".

وأوضح أنه يجب عدم إغفال "شريحة مهمة يمكن أن تكون صامتة ولكن أيضا ذات وزن معتبر، وقد لا تذهب لصناديق الاقتراع لأنها ترى أن صوتها لن يسمع، وأن بنية النظام السياسي يصعب اختراقها أو تغيير موقفها من القضايا الأساسية".

مشاركة مكثفة

ويتفق رئيس مجلس أمناء مسجد "فينسبري بارك" في لندن محمد كزبر، مع مسعود أحمد في توقع مشاركة مكثفة للجالية المسلمة في الانتخابات المقبلة. ويؤكد أن هؤلاء "لن يكتفوا فقط بالذهاب للتصويت في يوم الاقتراع، ولكن من الواضح أنهم منخرطون بشكل فاعل في الحشد للمرشحين سواء المستقلين أو من حتى المنضوين تحت لواء الأحزاب ولكنهم داعمون للقضية الفلسطينية".

وكشف كزبر في حديث مع الجزيرة نت، عن وجود "عمل دؤوب من خلال المؤسسات الإسلامية لتأطير الناخبين وتوعيتهم أيضا بأهمية هذه الانتخابات في صناعة الفَرق، والتأكيد على أهمية الصوت المسلم ودعم القضايا التي تهمهم، وهذا يؤسس لمرحلة مهمة في تاريخ انخراط الجاليات المسلمة في الشأن السياسي البريطاني ككتلة انتخابية يجب أن تكون موحدة من أجل الضغط وفرض قضايا على أجندة السياسة البريطانية" كما قال.

ومن خلال العمل الذي قامت به الجالية المسلمة وانخراطها في النقاش السياسي منذ اندلاع الحرب على غزة، يقول كزبر إن الأحزاب بدأت تشعر بالضغط "ولاحظنا على الأقل تململا في موقفها الداعم لإسرائيل مع بداية الحرب، والذي بدأت تعدله مع إدراكها أنها قد تخسر أصوات خزانها الانتخابي التقليدي في مناطق يكون فيها الصوت العربي والمسلم حاسما في ترجيح كفة مرشح دون آخر، وهذا واضح مثلا في موقف حزب العمال".

وفي الوقت نفسه، يقول كزبر إن هناك أحزابا تعاملت بمبدئية مع القضية الفلسطينية كحزب "الخضر" الذي أيد حق الفلسطينيين في دولة مستقلة وندد بالحرب الإسرائيلية على أهالي قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • «أبوظبي للطفولة المبكرة» تؤكد أهمية حماية الأطفال خلال العطلة الصيفية
  • من العراق إلى غزة.. كيف يتعامل مسلمو بريطانيا مع الانتخابات؟
  • وقع رسميًا.. تقارير قطرية تكشف أولى صفقات الأهلي الصيفية
  • الجالية المصرية بروما تشارك في الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة المخدرات
  • الجالية الإيرانية تنتخب بالعراق (صور)
  • جهاز دعم الخدمات العلاجية يؤكد إحالة دفعات علاج مرضى الأورام في تركيا
  • القائد العام للقوات المسلحة يشهد تخرٌّج دفعات جديدة من الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا «فيديو وصور»
  • الزمالك يُعلن عن أولى صفقاته الصيفية.. " موسيقار الوسط".
  • إقبال كثيف من المواطنين على مصيف جمصة بالدقهلية
  • لاعب المنتخب أسامة العزوزي يقضي العطلة بقرية الرواضي بالحسيمة