بن غفير: تصريحات غالانت إعلان مسبق عن انتهاء الحرب قبل حسمها
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
#سواليف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي #إيتمار_بن_غفير إن تصريحات وزير الدفاع يوآف #غالانت حول تحضير الجيش للانتقال إلى المرحلة التالية من #الحرب، تصريحات مرفوضة قبل الحسم النهائي.
وقال غالانت إن “ما يسمى بالمرحلة الثالثة من الحرب على #غزة ستستمر لفترة أطول”، معتبرا أن إسرائيل لن تتخلى عن أهدافها المتمثلة بالقضاء على حركة #حماس، وإنهاء حكمها في غزة و #إعادة_الأسرى”.
وردا على ذلك، انتقد إيتمار بن غفير هذه التصريحات، وقال، إن “التقارير والمقابلات في الخارج التي قررها المجلس الوزاري المصغر بشأن انتهاء المرحلة الحالية والانتقال إلى نشاط محدود في غزة، هي في الواقع إعلانات”.
مقالات ذات صلة رئيس سابق للشاباك: لن نخرج بصورة للنصر وهذه سيناريوهات إنهاء الحرب 2024/01/08وأشار إلى انتهاء حرب القهر والانتقال إلى حرب الاستنزاف”، مضيفا: “المجلس الوزاري ليس لديه تفويض بإعلانه. هذه ليست الطريقة التي سنفوز بها”.
وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو يرفض مناقشة “اليوم التالي للحرب” حيث أجل نتنياهو النقاش بهذا الشأن إلى وقت لاحق بعدما وقعت #خلافات بين وزراء إسرائيليين ورئيس أركان الجيش هرتسي #هاليفي في اجتماع الحكومة الإسرائيلية الأسبوع الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيتمار بن غفير غالانت الحرب غزة حماس إعادة الأسرى نتنياهو خلافات هاليفي
إقرأ أيضاً:
إعلان بارز من حزب الله عن الحرب.. إليكم ما كشفه نائب نصرالله!
قال نائب أمين عام "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، إنه لا يتوقع اندلاع حرب موسّعة بين الحزب وإسرائيل في المدى المنظور.وأوضح قاسم في تصريح لوكالة سبوتنيك الروسية إن إسرائيل ليس لديها خيار سوى الموافقة على شروط حركة حماس، مؤكدا أن الحركة لن تتوقف عن "المقاومة" ما لم يتوقف إطلاق النار.
واعتبر أن "الخيارات عند الإسرائيلي تضيق، وفي أول وقت سيشعر الإسرائيلي بعدم قدرته على الاستمرار في القتال سيبرم صفقة، لكن لا أستطيع تحديد تواريخ".
وأفاد نائب أمين حزب الله بأن "عملية طوفان الأقصى (هجوم حماس في 7 تشرين الأول) تسببت في خسارة لواشنطن والغرب، وكشفت أن أميركا وأوروبا لا يشكلان النموذج في القيم العالمي، لأنهما دعمتا الإجرام ومولتاه".
ولفت إلى أن حراك الرأي العام الغربي نقطة إيجابية في الصراع مع الجيش الإسرائيلي.
وأكد أن "يوم 7 تشرين الأول، قلب المعادلة في المنطقة وباتت فلسطين هي القضية الأولى في العالم بينما كانت على طريق الاندثار"، لافتاً إلى أن "حراك الرأي العام الغربي نقطة إيجابية في الصراع مع الجيش الإسرائيلي".