مواطنة ليبية عالقة في غزة، وتناشد الدبيبة التدخل
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
ناشدت المواطنة الليبية سعاد عبد النبي الأحمر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة توفير ممر آمن لها ولأطفالها للخروج من قطاع غزة المحاصرة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الأحمر في مناشدة عاجلة عبر السفارة الليبية بالقاهرة إن الوضع في قطاع غزة سيء للغاية وهي بحاجة إلى مساعدات متمثلة في استكمال بعض الإجراءات لترحيلها إلى مصر ومن ثم إلى ليبيا.
وأضافت الأحمر أنها فقدت كامل ممتلكاتها جراء قصف الاحتلال لمنازل المدنيين وأنها نزحت من الشمال إلى الجنوب حيث مدينة رفح.
واشتكت الأحمر من رداءة الأوضاع في القطاع وبقائها دون مأوى لها و لأولادها، حيث تفتقد أبسط سبل الحياة نتيجة لما تتعرض له غزة والمدن والمناطق المجاورة.
هذا ويشهد القطاع للشهر الرابع على التوالي حصارا وقصفا لقوات الاحتلال الإسرائيلي على المدنيين مخلفا أكثر من 22 ألف شهيد وقرابة الـ60 آلاف جريح إلى جانب دمار في البنية التحتية وانهيار الخدمات الصحية.
المصدر: ليبيا الأحرار
حكومة الوحدة الوطنيةرئيسيعبدالحميد الدبيبةغزةمصر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف حكومة الوحدة الوطنية رئيسي عبدالحميد الدبيبة غزة مصر
إقرأ أيضاً:
«الدبيبة» يشارك باحتفال «كشافة مصراتة» في ذكرى التأسيس
شارك رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، في احتفالية الذكرى الـ71 لتأسيس “فوج المدينة مصراتة” للكشافات والمرشدات، بحضور عدد من المسؤولين المحليين وأهالي المدينة.
وفي كلمة ألقاها خلال الاحتفال، أشاد رئيس مجلس الدبيبة، “بالدور الريادي الذي تلعبه الحركة في غرس قيم الانتماء والتطوع وخدمة المجتمع، مؤكدًا أن الحركة الكشفية تمثل مدرسة للوطنية والمواطنة الصالحة، وتسهم في إعداد الأجيال وتنمية مهاراتهم القيادية والاجتماعية”.
وأضاف أن “حكومة الوحدة الوطنية تولي اهتمامًا بالأنشطة الشبابية والتربوية، وفي مقدمتها الحركة الكشفية، نظرًا لدورها في تعزيز روح العمل الجماعي والتطوع”.
وتضمنت الاحتفالية “فقرات متنوعة، شملت عروضا كشفية وفنية استعرضت تاريخ الحركة وإسهاماتها في خدمة المجتمع، إلى جانب تكريم عدد من القادة والمتميزين في العمل الكشفي”.
واختتمت الفعاليات “باستعراض قدمته فرق كشفية من مختلف أنحاء البلاد، يجسد روح الوحدة والانتماء الوطني، وسط أجواء احتفالية عكست مكانة الحركة الكشفية”.