قال ‏العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، إن حرب إسرائيل "الوحشية" على الفلسطينيين خلقت "جيلا كاملا من الأيتام" مع ما يقرب من 30 ألف قتيل ومفقود.

وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى  بلدة سديروت.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

مستجدات الصفقة.. “إسرائيل” تطالب بـ “34 محتجزاً” وحماس ترد!

قال مسؤول “إسرائيلي” ،اليوم السبت، إن “تل أبيب” سلمت حركة حماس قائمة بأسماء 34 محتجزاً في غزة، تطالب بإطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من الصفقة. وأضاف المسؤول وفق موقع “والا” العبري، أن “هناك تقديرات أن بعض المحتجزين المدرجين في القائمة ربما لا يكونون على قيد الحياة”، مشيرا إلى أن هدف الاحتلال هو إطلاق سراح أكبر عدد من الأسرى الأحياء المدرجة أسماؤهم في القائمة. في المقابل قالت حركة حماس؛ إن المفاوضات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الأسرى، استؤنفت، أمس الجمعة في العاصمة القطرية الدوحة. وأشارت الحركة في بيان، إلى سعيها لوقف تام لإطلاق النار، وانسحاب الاحتلال من القطاع، وعودة النازحين إلى بيوتهم التي أخرجوا منها في مناطق القطاع كافة. وأكدت “الجدية والإيجابية في السعي للوصول إلى اتفاق في أقرب فرصة، بما يحقق طموح وأهداف شعبنا الصابر المرابط، وأهمها وقف العدوان، وحماية شعبنا في ظل الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يمارسه الاحتلال”. وشددت الحركة على ضرورة عدم التعاطي مع المعلومات والتسريبات مجهولة المصادر، التي تنشرها بعض الجهات، بهدف التشويش وزيادة الضغط وإرباك الحاضنة الشعبية. من جانبه، قال مصدر مطلع للقناة “12” العبرية؛ إن “فريقاً إسرائيلياً” غادر صباح الجمعة إلى قطر، لاستئناف المفاوضات، في محاولة للتوصل إلى صفقة مع حماس. وأضاف المصدر، أن ثمة تقدما في المباحثات، ولكن هناك فجوات بين الأطراف، ولا يوجد اختراق يؤدي إلى صفقة. وأشار إلى أن “الفريق الإسرائيلي” المتوجه إلى الدوحة مهني، وليس فيه رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية “الموساد” ديفيد برنيع. وكان موقع “والا” نقل عن مسؤولين “إسرائيليين” قولهم؛ إن تقدما كبيراً في مفاوضات الصفقة هو ما دفع “إسرائيل” لإرسال وفدها إلى الدوحة. وقد أوردت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أن نتنياهو وافق خلال اجتماع الجمعة على تفويض كاف لوفد التفاوض، الذي غادر إلى قطر للمشاركة في محادثات بشأن تبادل الأسرى. وأضافت الصحيفة -نقلا عن مسؤول-، أن هناك فجوات رغم التقدم، في حين يبحث الوسطاء حلا لطلب “إسرائيل” تقديم قائمة بأسماء المحتجزين، وقال المسؤول -حسب الصحيفة-؛ إن “إسرائيل” الآن تنتظر رد حماس.

مقالات مشابهة

  • العدوان الإسرائيلي يعتقل مواطنين شرق الخليل
  • عقب فيديو الأسيرة.. عشرات الآلاف في إسرائيل يتظاهرون مجددا
  • نتنياهو يوافق على تفويض كافٍ للوفد الإسرائيلي قبيل توجهه لقطر
  • مستجدات الصفقة.. “إسرائيل” تطالب بـ “34 محتجزاً” وحماس ترد!
  • شهداء وجرحى في قصف للاحتلال الإسرائيلي المتواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة
  • البيت الأبيض ينتقد اعتقال الاحتلال الإسرائيلي للأطباء في قطاع غزة
  • 3 شهداء جراء قصف للاحتلال الإسرائيلي على منزلًا في شارع الصحابة بمدينة غزة
  • تدمر مقومات الحياة.. إسرائيل أخرجت آخر مرفق صحي في غزة من الخدمة
  • شهداء ومصابون فلسطينيون إثر غارات للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • 4 شهداء فلسطينيين إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلا جنوب مدينة غزة