الراي:
2025-03-12@23:52:09 GMT

دي بروين: لستُ قريباً البتة.. من أفضل مستوياتي

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

اعترف النجم البلجيكي كيفن دي بروين أنّه «ليس قريباً البتة» من أفضل مستوياته، بعد أن عاد لاعب الوسط الى صفوف مانشستر سيتي بطل الدوري الانكليزي لكرة القدم إثر غياب لـ 5 أشهر.

ودخل دي بروين من دكة البدلاء في الشوط الثاني من المباراة أمام هادرسفيلد التي انتهت بفوز كاسح لـ«سيتي» 5-0 ضمن الدور الثالث لمسابقة كأس إنكلترا أمس الأحد.

دوريفال جونيور يغادر ساو باولو لتدريب منتخب البرازيل منذ 12 ساعة برشلونة يهزم بارباسترو ويتقدم في كأس ملك إسبانيا منذ 14 ساعة

وخاض الدولي البلجيكي مباراته الاولى منذ الجولة الافتتاحية للبرميرليغ امام بيرنلي في أغسطس الماضي. وشارك نحو 33 دقيقة ونجح سريعا في استعادة لمسته السحرية من خلال تمرير الكرة التي جاء منها الهدف الخامس عن طريق مواطنه جيريمي دوكو.

وخضع دي بروين لجراحة بسبب تمزق في الفخذ بعدما عانى من هذه المشكلة طوال الفترة الاخيرة من الموسم الماضي الذي تُوّج فيه سيتي بثلاثية تاريخية.

ورغم عودته الى لياقته المعتادة، لكنّ دي بروين أكّد انه يحتاج للوقت من اجل العودة الى طاقته القصوى.

وقال «لقد عملت بجهد كبير وأنا سعيد بالعودة. شعرت أنني بحالة جيدة لذلك أنا سعيد بذلك ولكني لا أزال بعيدًا عن المكان الذي أريد أن أكون فيه».

وأضاف: «إنه استمرار جيد لعملية الأسابيع القليلة الماضية. أشعر أنني بحالة جيدة، وكانت الحركات جيدة، وشعرت بالراحة فيما كنت أفعله وكان هذا هو الشيء الوحيد الذي كنت أبحث عنه بالفعل».

وتابع: «من الجيد أن يكون لدينا عدد أقل من المباريات في شهر يناير. لا أتوقع أن ألعب الكثير من المباريات، ومباراة نيوكاسل الأسبوع المقبل كبيرة، لذا أتوقع العودة إلى مقاعد البدلاء».

المصدر: الراي

كلمات دلالية: دی بروین

إقرأ أيضاً:

بينها القاهرة.. ربع مليار إنسان يعيشون بمدن شهدت تحولات متطرفة بحالة الطقس

كشفت نتائج دراسة جديدة، عن أن ما يزيد على نصف المدن الأكثر اكتظاظا بالسكان أصبحت أكثر رطوبة، من بينها كولومبو ومومباي وكوالالمبور، بينما بات 44 في المائة من تلك المدن أكثر جفافاً من بينها القاهرة والرياض ولوس أنجلوس وباريس.

وأشارت الدراسة إلى أن المدن الأكثر فقراً في آسيا وإفريقيا كانت الأكثر تعرضاً لمخاطر التحولات المناخية، إذ تضررت بها قدرات توفير مياه شرب نظيفة في المناطق الحضرية التي تعاني في الأساس من أجل مواجهة التحديات التنموية.

وأظهرت الدراسة الأكاديمية- التي نشرتها صحيفة "فايننشيال تايمز" وشاركت فيها جامعتا "بريستول" و"كارديف" البريطانيتان، نيابة عن جماعة "ووتر إيد" الخيرية- أن أنماط المياه باتت تخضع لتحولات دراماتيكية في المناطق الحضرية في ظل ازدياد أثر التغيرات المناخية على المؤثرات الجوية.

كما أظهرت الدراسة أن 52% من المدن الحضرية الأكثر اكتظاظاً بالسكان أصبحت أكثر ميلاً للرطوبة على مدار العقود الأربعة الأخيرة، وفي الوقت نفسه باتت 44 في المائة منها أكثر جفافاً.

وقدرت الدراسة أن ما يقرب من ربع مليار إنسان يعيشون في تلك المدن التي شهدت تحولات حادة من حالة طقس متطرفة إلى نقيضها على مدار الـ40 عاماً الماضية، ما يمثل مخاطر ضخمة على سكان المناطق الحضرية، ويضاعف المخاوف بشأن قدرات الوصول إلى مياه الشرب النظيفة.

ونقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، عن علماء قولهم إن التغير المناخي تسبب في ازدياد كثافة هطول الأمطار، إذ أن كل ارتفاع بدرجة مئوية واحدة في حرارة الغلاف الجوي تعني إمكانية اختزان مياه أكثر بنسبة 7 في المائة.

وتعلق رئيسة فريق العلماء من جامعة بريستول، كاترين ميشاليديس، قائلة إنه على نحو مساو، فإن الرطوبة تتبخر من السطح بسبب درجات الحرارة الأعلى، حيث نرى بعض المناطق "تشهد أثراً هائلاً للجفاف"، وأضافت أن "التغير الضخم" في أنماط المياه حول العالم تجعل مسألة توقع تلك التأثيرات تحدياً كبيراً.

وأشارت إلى أن "تلك المدن جميعها تتغير بطرق متباينة، لهذا فإن التحديات التي تواجه كل مدينة على حدة تختلف كلياً عن الأخرى، وبالتالي فإن الأمر يتطلب نهجاً تفصيلياً".

وبيّنت الدراسة أن مدن جنوب آسيا شهدت الانقلاب الدراماتيكي الأكثر من الطقس الجاف إلى حالات الفيضانات الجارفة، إذ أن نحو 13 مدينة انقلبت فيها من الوضع التاريخي المعروف عنها كطقس جاف إلى أوضاع مناخية رطبة، بما فيها مدينة لاهور في باكستان، وبوجوتا في كولومبيا.

في المقابل.. فإن مدناً مثل مدريد وهونج كونج جاءتا بين نسبة الـ7 في المائة التي كشفتها الدراسة للمدن التي تحولت من طقس أكثر رطوبة إلى طقس شديد الجفاف.

وأفادت الدراسة، بأن البنية التحتية المعمرة في العديد من المدن الأوروبية تعني أنها باتت أكثر عرضة وهشاشة أمام التقلبات المناخية الحرجة.

وتنتقل الدراسة إلى أن حالة "التغير المناخي" شهدتها 15 في المائة من المدن الـ100 الأكثر اكتظاظا بالسكان في العالم، بما فيها مدينتا هانجزو في الصين، وجاكرتا في إندونيسيا، وذلك جراء ازدياد كثافة دورات كل من الجفاف والفيضانات.

وتقول "فاينانشيال تايمز" إن بحثاً سابقاً كشفت نتائجه أن الكوارث المرتبطة بالمناخ مثل الفيضانات والجفاف تصاعدت بنسبة 400 في المائة في الـ50 عاماً الماضية، وكان 90 في المائة من الكوارث المناخية مدفوعاً إما بسبب النقص الشديد في المياه وإما بسبب الغزارة الشديدة على الجانب الآخر.

من جانبها.. تقول المديرة التنفيذية للحملات والسياسة العالمية في منظمة "ووتر إيد" الخيرية، سول أوييلا، إن أربعة مليارات إنسان يعانون بالفعل ندرة المياه في العالم.

وحذرت المنظمة منذ فترات طويلة من تداعيات ما يطلق عليه "اليوم صفر"- حينما تنفد المياه من مدينة ما- وهو أمر كفيل بدفع الاقتصادات والأمن "إلى حافة الهاوية".

مقالات مشابهة

  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الخميس
  • سوريا.. إصابة العشرات بحالة تسمم غذائي في ريف دمشق
  • سحر هاري بوتر يصل إلى سينما TMV غاردن سيتي غدا!
  • التحكم بوقت الاستخدام.. تيك توك تطلق ميزة جيدة لحماية المراهقين
  • بينها القاهرة.. ربع مليار إنسان يعيشون بمدن شهدت تحولات متطرفة بحالة الطقس
  • مسلسل معاوية: مشاهد وصفت بالجريئة تتسبب بحالة غضب.. والجمهور: رحم الله حاتم علي
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الأربعاء
  • جلالة الملك يظهر في صحة جيدة وهو يترحم على روح جده الراحل محمد الخامس
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الثلاثاء
  • ترامب: علاقتي جيدة مع الرئيس الصيني وألتقي به في المستقبل