راغب علامة يستهلّ العام ٢٠٢٤ بحفليْن فنييْن كبيريْن ينطلق السوبر ستار راغب علامة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
بنشاطه الفنيّ في العام الجديد بحفل ضخم في المملكة العربية السعودية، حيث يشارك في ليلة فنية مميّزة بعنوان "ألحان صلاح الشرنوبي"، والتي سبق أن أعلن عنها المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه السعودية إحتفاء بمسيرة الملحّن المصريّ الشهير.
يقام الحفل في الثامن عشر من الجاري ضمن فعاليات موسم الرياض على خشبة مسرح أبو بكر سالم بقيادة المايسترو تامر فيضي، وتشارك فيه نخبة من النجوم أبرزهم أصالة، ونانسي عجرم، ووائل جسار، وأسماء لمنور.
وبعد ذلك يتوجّه علامة في السابع والعشرين من الجاري إلى جزيرة قبرص حيث يحيي حفلًا فنيًا ضخمًا في أفخم فنادق مدينة ليماسول، والذي من المتوقع أن تحضره حشود غفيرة من جمهور علامة العربي المقيم في الجزيرة، إضافة إلى عدد من السيّاح من مختلف الدول العربية المجاورة الذين قرّروا التوجّه لقضاء إجازتهم في الجزيرة بالتزامن مع تاريخ حفل السوبر ستار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نانسى عجرم الدول العربية المملكة العربية السعودية راغب علامة السعودية مختل الشرنوبي المايسترو صلاح الشرنوبي الهيئة العامة اسماء لمنور الهيئة العامة للترفيه رئيس الهيئة العامة للترفيه موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
علامة يدعو الجيش إلى الضرب بيد من حديد
إستنكر رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية وعضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب فادي علامة ما حصل ليلة أمس، ودعا الجيش الى الضرب بيد من حديد و"ألا يسمح لأي طابور خامس بالدخول على الخط، ذلك أننا شهدنا وليومين متتاليين تصرفات غير مقبولة على طريق المطار أو حتى في أي منطقة أخرى في بيروت".واشار الى أنّ "التعرّض لليونيفيل غير مقبول إذ إنّهم موجودون في لبنان للقيام بمهمة أساسية ونحن كلبنانيين نعوّل على دورهم وتعاونهم مع الجيش اللبناني وهم يقومون بالدور الموكل إليهم".
ورأى في حديث عبر "صوت كلّ لبنان"، أنّ "الأحداث على الطريق تأتي بسبب تأخر الانسحاب الإسرائيلي"، لافتاً الى أنّ "النقاط الخمس التي لا تريد أن تنسحب منها إسرائيل كأنها تعني تكريس وجودها لمرة ثانية في الداخل اللبناني لفترة وبالتالي كأنها تشرّع نوعًا من تدخّل لإسرائيل وفق ما تقتضيه مصلحتها بغض النظر عن الاتفاق الذي تم التوصل اليه ومضمونه والدولة اللبنانية ترفض هذا الموضوع وهذا موقف رسمي عبّر عنه الجميع وتجرى اتصالات على هذا الصعيد".
وأشار الى أنّ "لا أهميّة للحديث عن السلاح خارج إطار الدولة والإستراتيجية الدفاعية في حال إسترجع لبنان سيادته وتسلّم الجيش اللبناني زمام الأمور"، معتبراً أنّ "خطاب القسم هو خارطة طريق أجمعت عليها كلّ الأطراف اللبنانية وكتلة التنمية والتحرير ليست بوارد العرقلة بل هدفها المساهمة في اعادة بناء الدولة ولديها أمل كبير أنّ رئيس الجمهورية والحكومة الجديدة قادران على القيام بالدور المطلوب منهم".