جندي للاحتلال يستعرض بطولاته بغزة قبل أن يهرب لحظة الاشتباك (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
#سواليف
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات لهروب جندي ومراسل للاحتلال في #غزة، خلال مقابلة للترويج للسيطرة على الوضع في القطاع.
وخلال ادعاء #الجندي أن #القتال في غزة أمر مختلف، والجميع موحد وفق زعمه، فوجئ بأصوات #اشتباكات، وبدا #الذعر على وجهه ووجه #المراسل الذي سأله: هل نحن بخير؟
لم يكن الوضع تحت السيطرة كما كان يروّج له.
لكن الجندي نهض مسرعا وأبلغه أن عليه الاختباء؛ لأن هناك اشتباكا، فيما لم يجدا فرصة بسبب شدة الاشتباك للدخول إلى الدبابة، فتوجها إلى #ركام أحد #المنازل للاختباء فيه.
لم يكن الوضع تحت السيطرة كما كان يروّج له.. لحظة هروب جندي ومراسل صحفي في أثناء وقوع اشتباكات بين الجيش الإسرائيلي والمقاومة في غزة
يشار إلى أن قوات #الاحتلال تواجه مقاومة ضارية من قبل #المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وتكبدت #خسائر كبيرة في صفوف الضباط والجنود منذ الغزو البري.
وبلغت حصيلة قتلى جيش الاحتلال، منذ عملية #طوفان_الأقصى حتى الآن، 510 قتلى، فضلا عن مئات المصابين، الكثير منهم إصابته خطيرة، فضلا عن المصابين بمشاكل نفسية نتيجة ما واجهوه على يد المقاومة في القطاع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة الجندي القتال اشتباكات الذعر المراسل ركام المنازل الاحتلال المقاومة خسائر طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
المتحدثة باسم «الأونروا» بغزة لـ«الاتحاد»: الوضع «كارثي» والعائلات محاصرة دون مياه أو غذاء
شعبان بلال (غزة)
أخبار ذات صلة مستوطنون يهاجمون المزارعين في الضفة الغربية واشنطن: بايدن سيواصل جهود وقف إطلاق النار في غزة ولبنانوصفت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» في غزة، إيناس حمدان، الوضع في شمال القطاع بـ «الكابوس والأكثر من كارثي» ومستمر في التدهور، حيث واجه المدنيون على مدار الأسابيع الثلاثة الأخيرة «أخطار الموت والرعب والنزوح والحصار».
وقالت حمدان في تصريح لـ«الاتحاد»، إن المعلومات التي تصل إلى «الأونروا» من الميدان محدودة، وتشير إلى أن العائلات محاصرة في منازلها مع نقص كبير في المياه والغذاء والدواء.
وأضافت أن العائلات النازحة في شمال غزة يعتريها شعور كبير بالإحباط والرعب بسبب الفظائع التي يواجهونها، فالمشاهد مروعة من جثث ملقاة على الأرض، ومبانٍ وشوارع مدمرة، ومنازل ومؤسسات مشتعلة.
ولفتت المتحدثة باسم «الأونروا» إلى تعرض اثنين من المستشفيات الثلاثة المتبقية في محافظة شمال غزة لضربات مباشرة في الأيام الأخيرة، ما تسبب في وفاة عدد من المرضى، وتزامن التدهور السريع في الشمال مع دخول القليل من المساعدات وبأدنى مستوياتها منذ شهور.
وذكرت أن المساعدات في مناطق الوسط والجنوب ليست بأفضل حالاً، حيث لا يُسمح بتدفق الإمدادات بشكل كاف ومنتظم وما يدخل من شاحنات عبر معبر كرم أبو سالم قليل جداً في حين أن الحاجات ضخمة وضرورية.
وكررت إيناس حمدان مطالب «الأونروا» بضرورة وقف إطلاق النار وفتح المعابر وتسهيل دخول الإمدادات الإنسانية والإغاثية، خاصة مع تعرض سكان الشمال للقصف والحصار وخطر المجاعة، فضلاً عن إجبارهم على التهجير الجماعي أو البقاء عالقين في منطقة نزاع.