"تعليم الدقهلية" تدشن مجموعات الدعم المدرسي المجانية للمراجعة النهائية للإعدادية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
دشن ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية، اليوم الاثنين، مجموعات الدعم المدرسي المجانية للمراجعة النهائية للشهادة الإعدادية بالإدارات التعليمية، مسخرا كل الإمكانيات المتاحة لدى المديرية وإداراتها السبعة عشرة فى خدمة الطلاب.
جانب من مجموعات الدعم المدرسي المجانية للمراجعة النهائية للشهادة الاعداديةوأكد وكيل الوزارة على أن مجموعات الدعم المدرسي هي أحد الآليات للتخفيف عن كاهل أولياء الأمور وإتاحة الفرصة لتحقيق أقصي درجات التحصيل لدى طلاب الدقهلية آملا منهم بذل المزيد من الجهد لتحقيق نجاح وتفوق يليق بهم وبمكانة الدقهلية العلمية يضمن لهم تحقيق آمالهم المرجوة.
وأضاف شعبان ان تدشين مجموعات الدعم المدرسي المجانية للمراجعة النهائية للشهادة الإعدادية يعد تأكيد على أهمية دور المدرسة لدعم العملية التعليمية والتخفيف عن كاهل أولياء الأمور.
جانب من مجموعات الدعم المدرسي المجانية للمراجعة النهائية للشهادة الاعداديةالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعليم الدقهلية العملية التعليمية الإدارات التعليمية الشهادة الاعدادية مجموعات الدعم المدرسي طلاب الشهادة الإعدادية دعم العملية التعليمية طلاب الدقهلية مجموعات
إقرأ أيضاً:
الكنيسة تواصل جهودها في تعليم الأطفال روحانية الصوم الكبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تكثيف جهودها في تعليم الأطفال روحانية الصوم الكبير، وذلك من خلال برامج تربوية وأنشطة تفاعلية تهدف إلى غرس القيم الروحية وتعريفهم بأهمية الصيام، الصلاة، والعطاء، استعدادًا لاستقبال أحد الشعانين وأسبوع الآلام.
تشهد الكنائس خلال هذه الفترة تزايد الإقبال على مدارس الأحد، حيث تطلق العديد من الكنائس برامج تعليمية متخصصة للأطفال، تتضمن قصصًا مصورة، ومسرحيات دينية، وأنشطة تلوين، تهدف إلى تقديم مفاهيم الصوم بأسلوب مبسط يتناسب مع الفئات العمرية الصغيرة.
كما تعلم الكنائس الأطفال على المشاركة في أعمال الخير، مثل التبرع بجزء من مصروفهم لدعم الفقراء، والمساهمة في تجهيزات الكنيسة خلال فترة الصوم، مما يساعدهم على تطبيق القيم الروحية عمليًا.
تعتمد الكنائس على وسائل تعليمية حديثة لجذب انتباه الأطفال، مثل المسابقات الدينية، العروض التوضيحية، والتطبيقات التفاعلية التي تتيح لهم فهم الصوم بطريقة ممتعة، إلى جانب تنظيم رحلات دينية إلى الأديرة والكنائس الأثرية لتعريفهم بتاريخ الكنيسة وأهمية الحياة الروحية.
تشهد الكنائس خلال أحد الشعانين مشاركة كبيرة من الأطفال الذين يحرصون على حمل سعف النخيل والانضمام إلى الموكب الاحتفالي، حيث يعتبر هذا الطقس من اللحظات المميزة التي ترسخ في أذهانهم ارتباطهم بالكنيسة وتعاليمها منذ الصغر.
تعمل هذه الأنشطة اهتمام الكنيسة بتنشئة جيل جديد واعٍ بالتقاليد المسيحية، وقادر على فهم تعاليم الإيمان وتطبيقها في حياته اليومية، وهو ما يؤكد دور الكنيسة في تعزيز الهوية الدينية والتربية الروحية للأطفال.