طيور مهددة بالانقراض تباع وتشترى وسط بغداد.. صور
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ أكد الناشط البيئي علي المسافري، يوم الاثنين، وجود طيور وحيوانات مهددة بالانقراض "تباع وتشترى" في سوق الغزل وسط العاصمة بغداد، يتم اصطيادها بشكل جائر، مبيناً أن من ضمن هذه الطيور هي "النسر الأسمر" و"عقاب السهول".
وقال المسافري، لوكالة شفق نيوز، إن "هناك الكثير من مظاهر الصيد الجائر المنتشرة في سوق الغزل وسط العاصمة بغداد، والمتمثلة للبيع والمتاجرة بالطيور والحيوانات المهددة بخطر الانقراض، ومن هذه الطيور النسور السمراء وعقاب السهول وهي من الأنواع المهددة بالانقراض".
وأضاف المسافري، أن "بيئة بغداد قد أجرت جولة ميدانية في سوق الغزل يوم اعتيادي وأعلنت أنه لا وجود لمظاهر الصيد الجائر في السوق، وإنما ما موجود في سوق الغزل حيوانات نتاج التربية والإكثار".
وشدد المسافري، على أن "هناك الكثير من الحيوانات مهددة بالانقراض وما زالت تباع وتشترى في السوق".
ورصدت عدسة وكالة شفق نيوز، نماذج من هذه الطيور "المهددة بالانقراض" والمعروضة للبيع في سوق الغزل الشهير وسط العاصمة بغداد.
واشار مراسلنا الى وجود عشرات الحيوانات المهددة بالانقراض في سوق الغزل والتي تم صيدها كصيد جائر.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي بغداد طيور سوق الغزل
إقرأ أيضاً:
عضو لجنة الطفل لـ "البوابة نيوز": ملف ثقافة الصغار يحتاج إلى جهد كبير من كافة المؤسسات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرسام وكاتب الأطفال أحمد عبدالنعيم، أن ملف ثقافة الطفل يجب ألا يقف عند حدود وزارة الثقافة فقط، ويجب أن يصبح لدينا مشروع قومى للطفل المصرى تشارك فيه كل الجهات والوزارات ورجال الأعمال والمؤسسات الدولية للحفاظ على هوية جيل هو عماد المستقبل.
وأوضح عبدالنعيم" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أنه من خلال دوره كعضو فى لجنة ثقافة الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة، كان يكرس جهوده فى تقديم الاستشارات والتوصيات وعقد الندوات، فى حدود المتاح، ملفتًا أن ملف ثقافة الطفل يحتاج إلى الكثير من الجهد من كافة المؤسسات.
وعن التحديات التى واجهته فى مجال أدب الطفل، قال "عبدالنعيم": "الكتابة للطفل مرحلة جاءت متأخرة بعد رسم عدد كبير من الكتب والاقتراب من هذا العالم الرحب والاحتكاك من خلال الورش والندوات والتعامل مع الأطفال استوعبت أننا أمام جيل مختلف محاط بكل عناصر التكنولوجيا القادرة على فرض واقع جديد غير الكتاب الورقى والحكى الإنسانى.. فكانت أمامى تحد من نوع جديد ماذا نقدم لهذا الطفل حتى يعود الى الكتاب".
وأضاف عضو لجنة الطفل: " اختارت المشاركة والتفاعل معه لا أكتب له ولكنى أشاركه التجربة نرسم معا ونلعب داخل صفحات الكتاب لا أقدم حكاية نوعية تقدم قيمه مباشرة فقط ولكنى أسعى إليه أكثر من أن يأتى إلى ما أكتبه .. راهنت على وعى أطفالنا وكسبت الرهان وفاز كتابى مدينة توتة توتة بجائزة أفضل كتاب بمعرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورة ٥٥".