سيمون:" اتعلمت كونغ فو لأغنية خاف مني وتأثرت بمدرسة الراهبات والعمل الخيري "
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
حلت الفنانة سيمون، ضيفة على برنامج “ واحد من الناس ” مع الإعلامي عمرو الليثي المذاع على شاشة الحياة الفضائية، وتحدثت عن سبب ابتعادها خلال الفترة الماضية وكواليس أحدث أغانيها وعن بدايتها الفنية وأفكارها للفيديو كليب.
أبرز أغاني سيمون في برنامج واحد من الناس
وقدمت سيمون خلال الحلقة عددًا من الأغاني، بينها: "أيتها الروح الفرفوشة النعنوشة البشبوشة احضري فورًا في الحال"، "ماشية وساعتي مش مضبوطة"، "طنش تعيش"، و"خاف مني".
وكشفت سيمون، أسباب ابتعادها عن الغناء أنها تتطور مع الوقت، متابعة: "في البداية عندما قدمت أول أغنية ونجحت ثم توالت عدد من الألبومات وتترات المسلسلات، ولكن مع مرور الوقت توقف إنتاج الأغاني وانتظرت فترة، ثم جاءت أغنية خاف مني وكانت الفكرة عن العنف ضد المرأة، واتعلمت واتدربت على الكونغ فو من أجل هذه الأغنية".
وأضافت سيمون: "ثم كانت أغنية روح الفرفوشة والتي تهدف إلى السعادة والبعد عن النكد".
بداية سيمون الفنية
وعن بدايتها الفنية قالت سيمون: "كانت بتوفيق من ربنا ونجحت ومع مرور الوقت تعلمت أن التميز يأتي من شخصيتك الحقيقية، وقدمت حفلات ونجحت وتعجبت أن شباب صغير حافظين للأغاني الخاصة بي وهذا أسعدني بشدة".
سيمون تسترجع ذكريات الفيديو كليب
وتابعت: "أنا أول من قدمت الفيديو كليب في أغنية تاكسي ثم توالت الأغاني، وعن أغنية بتكلم جد مع حميد الشاعري كانت فكرة الدويتو وكانت فكرة جديدة بين مطرب ومطربة وهي من ألحانه، وكان مفروض أني أغنيها وهو صاحب فكرة الدويتو، وأن نقدمها بشكل فيديو كليب".
دراسة سيمون في الراهبات
كما تحدثت سيمون عن دراستها في الراهبات وقالت أن شخصيتها تأثرت بالمدرسة وتعلمت من المدرسة حب فعل الخير والعمل الخيري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيمون الراهبات الفيديو كليب الكونغ فو واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
الإيمان طريق الخلاص
منذ أن ظهرت الأديان على الأرض لم يخرج أى دين عن ثلاثة أركان هم: الإيمان بالله والإيمان باليوم الآخر والعمل الصالح أو الطيب، هذا ما يؤكده القرآن الكريم عندما قال المولى فى مُحكم آياته «لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ» ثم سرد الله تعالى العديد من الأمثال، كلها على ما أعتقد تدور حول الأعمال الطيبة والصالحة للبشر، وهذا ما جاء أيضًا فى قوله عز وجل «وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا» سورة النساء، من ثم يكون أركان الدين ثلاثة: الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح، فلا إيمان لمن لم يؤمن بتلك الأعمدة التى بُنى عليها أى دين، ولا يجوز الإخلال بواحدة منها، لذلك يقول بعض السلف «الإيمان قول باللسان وإخلاص بالقلب وعمل بالجوارح»، وكثير من البشر الآن للأسف الشديد لا يعمل جوارحه ولا يصدق قلبه ويكتفى بما ينطقه بلسانه بادعاء أنه بذلك مؤمن، ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية فى مجموع الفتاوى «أصل الإيمان قول القلب الذى هو التصديق وعمل القلب الذى هو المحبة على سبيل الخضوع» إلا أن بيننا كثيرًا من يكتفى بالشكل على حساب مضمون الإيمان الحقيقى.
لم نقصد أحدًا!