أصدرت الهيئة الاتهامية في بيروت برئاسة القاضي ماهر شعيتو قراراً قضى بفسخ قرار تخلية سبيل رئيسة دائرة الامتحانات وأمينة سرّ لجنة المعادلات ما قبل التعليم الجامعي في وزارة التربية أمل شعبان، الموقوفة رهن التحقيق في ملف معادلات الشهادات الجامعية لعدد من الطلاب العراقيين، ما يعني إبقاء شعبان قيد التوقيف وإعادة الملف الى قاضي التحقيق.



وكان المدّعي العام المالية القاضي علي إبراهيم أحال الأسبوع الماضي قرار تخلية سبيل شعبان، الصادر عن قاضي التحقيق في بيروت أسعد بيرم الى الهيئة الاتهامية لاتخاذ القرار المناسب بشأن تخلية السبيل من عدمه.

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

دونالد ترامب يدخل تحديا جديدا.. ماذا يعني إلغاء وزارة التعليم؟

في إطار برنامجه السياسي المسمى «Agenda47»، أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خططا تهدف إلى إلغاء وزارة التعليم الأمريكية، ووفقا لهذه الخطط، سيتم تحويل جميع الملفات المتعلقة بالتعليم إلى الولايات، وذلك في خطوة يهدف من خلالها إلى تقليص دور الحكومة الفيدرالية في القطاع.

دوافع ترامب لإلغاء وزارة التعليم

منذ حملته الانتخابية، عبر دونالد ترامب عن رغبته في إغلاق وزارة التعليم ونقل السلطة إلى الولايات، لتعزيز كفاءة التعليم والإتاحة لأولياء الأمور والمجتمعات المحلية المزيد من التأثير في سياسات التعليم، وفقًا لما ذكره في تصريحاته، فإن الحكومات المحلية ستكون أكثر قدرة على تلبية احتياجات الطلاب، وفقًا لشبكة «CNN» الأمريكية.

وتتماشى هذه الخطوة مع توجه ترامب العام لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية و«تفكيك البيروقراطية» الحكومية، بهدف تعزيز الكفاءة والابتكار.

تأثير إلغاء الوزارة على التعليم

سيترتب على إلغاء وزارة التعليم تغييرات جذرية في نظام التعليم الأمريكي، حيث أن الوزارة تشرف على تمويل مدارس وتوزيع المساعدات المالية والقروض التعليمية للطلاب، كما تدير الوزارة برامج الفيدرالية مثل الدعم للمدارس التي تخدم الطلاب ذوي الدخل المنخفض.

ولذلك إذا تم إلغاء الوزارة، سيتعين نقل هذه المسؤوليات إلى وكالات أخرى، أو توزيعها على الحكومات المحلية والولايات لضمان استمرار الدعم المالي والتعليم للطلاب في الولايات المختلفة.

هل سيحدث ذلك فعلاً؟

ورغم تأكيد ترامب على نيته إغلاق الوزارة، فإن العديد من الخبراء يشيرون إلى أن هذه الخطوة غير واقعية، لأن من أجل تنفيذ هذه الخطة، سيحتاج ترامب إلى دعم من الكونجرس، وهو ما قد يكون صعب المنال، خاصةً في ظل المعارضة من بعض الأعضاء.

وحتى خلال فترة رئاسته الأولى، فشلت محاولات دمج وزارتي التعليم والعمل، ما يدل على التحديات السياسية التي ستواجه أي محاولات جديدة لتقليص دور الحكومة الفيدرالية في التعليم، وفقًا لشبكة «ABC» الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • زكي القاضي: البرامج الرئاسية المتنوعة نجحت في دعم وتنمية مهارات الشباب
  • دون أن تمتص الزيت.. طريقة عمل لقمة القاضي المقرمشة
  • إخلاء سبيل مدرسة في واقعة الاعتداء على طالبة بالغربية
  • مقتل نجل وكيل وزارة التربية والتعليم بقاعة افراح فى أسيوط
  • إجراءات مشدّدة.. ماذا يجري داخل مرفأ بيروت؟
  • إعلان أسماء المقبولين في عدد من معاهد وزارة التربية ‏
  • القاضي لـ إمام عاشور: «بلاش تهور أنت لسه صغير ولك مستقبل»
  • تعليمات وزارة التربية والتعليم بخصوص استمارة الشهادة الإعدادية 2024-2025
  • رابط استمارة الشهادة الإعدادية 2025 على موقع وزارة التربية والتعليم |سجل الآن
  • دونالد ترامب يدخل تحديا جديدا.. ماذا يعني إلغاء وزارة التعليم؟