اتحاد الكرة يرد اعتراضًا لنادي الرمادي على إشراك لاعب معاقب
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
ردت لجنةُ الانضباط في الاتحاد العراقيّ لكرةِ القدم اليوم الاثنين (8 كانون الثاني 2024)، اعتراض نادي الرمادي حول قيام نادي الكوفة الرياضي بإشراك اللاعب المعاقب غيث الرماح في المارة المقامة بين الناديين.
وذكر الاتحاد في بيان تلقته "بغداد اليوم"، أن "لجنةُ الانضباط في الاتحاد العراقيّ لكرةِ القدم اجتمعت اليوم الاثنين بمقر الاتحاد لمناقشةِ الاعتراض المقدم من نادي الرمادي الرياضيّ بالعدد (20) بتاريخ 24\12\2023 حول قيام نادي الكوفة الرياضي بإشراك اللاعب (غيث عباس هاشم الرماح) الذي يحمل الرقمَ (23) في مباراة نادي الرمادي مع نادي الكوفة التي جرت بتاريخ 23\12\2023، علمًا أنه معاقبٌ بعقوبة سابقة لمدة سنة بالحرمان من اللعب بموجب قرار لجنة الانضباط المرقم 116 و المؤرخ 17 تموز 2023".
وأضاف أنه "وفقاً لما تقدم قررت اللجنة ردّ اعتراض نادي الرمادي الرياضيّ، وذلك لحصول الموافقة من قبل المكتب التنفيذيّ بالجلسة المرقمة (13) والمنعقدة بتاريخ (19\12\2023) المبلغة إلينا بموجب الأمر الإداريّ المرقم 135 في 20\12\2023 بإلغاء جميع العقوبات الصادرة بحقِّ المدربين واللاعبين والإداريين والعاملين في الأندية الرياضيّة كافة من دون المساس بالعقوباتِ المالية الصادرة بحقِّ أي منهم".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: نادی الرمادی
إقرأ أيضاً:
المغاربة في المرتبة الثانية بين الحاصلين على جنسيات دول الاتحاد الأوروبي في 2023
أفاد تقرير حديث أصدره مكتب الإحصاء التابع للاتحاد الأوروبي، “يوروستات”، بأن المغاربة جاءوا في المرتبة الثانية بين الأجانب الذين حصلوا على جنسيات دول الاتحاد الأوروبي في سنة 2023.
وأوضح التقرير أن عدد المواطنين المغاربة الذين استفادوا من الحصول على الجنسيات الأوروبية بلغ حوالي 106,500 شخص، وذلك من إجمالي مليون و50 ألف و100 شخص من مختلف الجنسيات الذين حصلوا على جنسيات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال نفس العام.
وتصدرت الجنسية السورية قائمة الدول التي منحت أكبر عدد من الجنسيات الأوروبية، حيث حصل نحو 107,500 سوري على الجنسيات الأوروبية في نفس الفترة. وبهذا، شكل المغاربة نحو 10.1% من مجموع الأجانب الذين حصلوا على الجنسية الأوروبية، ما يعكس أهمية الجالية المغربية في دول الاتحاد الأوروبي.
وقد أظهرت الإحصاءات أن المهاجرين من دول شمال أفريقيا بشكل عام، خصوصًا من المغرب، لهم دور بارز في عملية الهجرة إلى أوروبا، ما يساهم في تكوين مجتمعات متنوعة ومتعددة الثقافات داخل هذه الدول.
كما يعكس هذا النمو في عدد الحاصلين على الجنسيات الأوروبية من المهاجرين قدرة هؤلاء على الاندماج في المجتمعات الجديدة، وتعزيز الروابط الاجتماعية والاقتصادية بين أوروبا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط.