ظهر روان أتكينسون، والذي يعرفه الملايين باسم «مستر بن» في مهرجان Goodwood هذا الأسبوع لتقديم دعمه لأنواع الوقود البديلة من خلال قيادة Toyota GR Yaris H2 المعدة خصيصًا.

أخبار متعلقة

احتاجت أكثر من 3000 ساعة.. فيراري بوروسانجوي بسعر أقل من الأصلية

قبل رفع النقاب.. لكزس تكشف عن «LBX»

لهذه الأسباب..

استخدم طلاء السيراميك

وبحسب motor1، تم تجهيز Toyota GR Yaris H2 Concept خصيصًا لحدث Goodwoodوالتي لا تزال تستخدم محركها القياسي ذي الشاحن التوربيني سعة 1.6 لترًا ثلاثي الأسطوانات، ولكن تم تعديل نظام إدارة المحرك بحيث تعمل السيارة باستخدام الهيدروجين، بحث يستخدم الهيدروجين المحقون مباشرة في المحرك للاحتراق الداخلي.

وجد «أتكينسون»، الذي يملك GR Yaris العادية، أن الفتحة الساخنة التي تعمل بالهيدروجين لها متعة هائلة.

وأشاد بتويوتا وفورمولا 1 للعمل على إبقاء محرك الاحتراق الداخلي على قيد الحياة باستخدام وقود بديل نظيف.

فيما تعمل تويوتا على تطوير نموذج أولي GR H2 Le Mans للسباق على وقود الهيدروجين في عام 2026، أما بالنسبة للفورمولا 1، فستتحول إلى المحركات الهجينة التي تعمل بالوقود المستدام في نفس الإطار الزمني.

ومن أوائل المتبنين لتكنولوجيا السيارات الكهربائية، حصل «أتكينسون» على شهادة جامعية في الهندسة الكهربائية والإلكترونية.

ومع ذلك، فقد أصبح ينتقد بشكل متزايد السيارات الكهربائية، وذهب إلى حد كتابة مقال لصحيفة الجارديان، حيث قال إنه يشعر بأنه «مخدوع».

كما شجع الشركات في المقالة على استكشاف أنواع الوقود البديلة، بما في ذلك الهيدروجين، كطريقة لتعزيز استدامة محرك الاحتراق الداخلي.

هذا لا يعني أنه لا يزال يحب فكرة السيارات الكهربائية، فقط أن السيارات الكهربائية مع بطاريات الليثيوم أيون الثقيلة والمكلفة ليست «الدواء الشافي البيئي» كما يُزعم.

عندما تم إطلاق Toyota GR Yaris، أعطت Toyota منافسًا جادًا للفتحة الساخنة لسيارتي Subaru WRX وVolkswagen GTI

وفي شكل مخزون، ينتج محرك GR Yaris سعة 1.6 لتر 257 حصانًا، ولكنه محرك مرن يمكن ضبطه لإنتاج ما يصل إلى 741 حصانًا مع الاحتفاظ بعمود المرفق الأصلي والمكابس والقضبان.

سيارات تويوتا مستر بن

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين سيارات تويوتا السیارات الکهربائیة

إقرأ أيضاً:

خبراء: رمضان محرك اقتصادي نشط يدعم قطاعات حيوية في الإمارات

يشهد شهر رمضان في الإمارات نشاطاً استهلاكياً ترتفع فيه معدلات الإنفاق على المواد الغذائية، والمنتجات الرمضانية التقليدية مما ينعكس على حركة الأسواق التجارية، التي تتكيف مع زيادة الطلب عبر العروض الترويجية المكثفة وزيادة ساعات العمل.

ولفت الخبير الاقتصادي ومستشار ريادة الأعمال، جمال السعيدي، عبر 24، إلى أن "شهر رمضان يستمر في كونه محركاً رئيسياً للإنفاق الاستهلاكي، حيث تزداد الرغبة الشرائية عند الأفراد للاستفادة من العروض الرمضانية الخاصة، إلى جانب ما يترافق مع الشهر من حراك اجتماعي يتطلب ارتفاع الطلب على المستلزمات الغذائية والاستهلاكية وما يتبعها من نشاط التسوق للعيد".

انتعاش الأسواق 

وقال: "يشهد قطاع التجزئة في الإمارات انتعاشاً كبيرًا خلال شهر رمضان، بسبب تغير أنماط الاستهلاك وارتباط الشهر الكريم بعادات الإفطار والسحور والاستعداد للعيد. كما يشهد سوق الهدايا رواجاً إضافياً مع سفر العديد من المقيمين لقضاء العيد في بلدانهم".

دعم الاقتصاد المحلي 

وأوضح السعيدي أن تأثير رمضان لا يقتصر على الإنفاق فقط، بل يمتد إلى تنشيط قطاعات أخرى، مثل المطاعم والضيافة، التي تشهد زيادة كبيرة في الطلب على وجبات الإفطار والسحور، مما يسهم في تعزيز النشاط التجاري ودعم الاقتصاد المحلي".

تمديد ساعات التسوق 

من جهته قال الخبير الاقتصادي ثاني سالم الكثيري: "في رمضان يتم تمديد ساعات العمل في المراكز التجارية مما يرفع من حركة التسوق حتى وقت متأخر، إلى جانب ازدهار  قطاعات الضيافة والسياحة، حيث تستقطب الفنادق والمطاعم الزوار بموائد الإفطار والسحور المميزة".

 التسوق الإلكتروني 

وأوضح أن العلامات التجارية تُكثف من حملاتها التسويقية التلفزيونية، مستفيدةً من ارتفاع نسب المشاهدة قبل الإفطار، بينما تشهد التجارة الإلكترونية نمواً ملحوظاً مع تفضيل المستهلكين التسوق عبر الإنترنت. وبالرغم من انخفاض التداولات في الأسواق المالية نهاراً، إلا أن قطاعات مثل العقارات والضيافة تشهد نشاطاً لافتًا. كما ينعكس الجانب الخيري بزيادة التبرعات والمبادرات الاجتماعية، مما يعزز التأثير الإيجابي للشهر الفضيل على الاقتصاد المحلي".

حركة الأموال

ومن جانبه قال الخبير الاقتصادي، هواري عجال: "يشهد شهر رمضان انتعاشاً ملحوظاً في الأسواق المحلية، حيث يرتفع الإنفاق على المواد الغذائية والهدايا، إلى جانب تزايد المبادرات الخيرية لتقديم وجبات الإفطار والسحور، وهذا النشاط يعزز حركة الأموال ويسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي".
وأضاف: "تتغير أنماط الاستهلاك خلال الشهر الفضيل، إذ يزداد الطلب على السلع الغذائية والحلويات، ما يدفع الأسواق إلى تكثيف العروض الترويجية".
وأكد أن رمضان لا يؤثر فقط على الإنفاق الاستهلاكي، بل يمتد تأثيره على الاقتصاد بشكل أوسع، حيث تستفيد قطاعات مثل التجارة الإلكترونية والعقارات، مما يجعله موسماً اقتصادياً حيوياً في الإمارات.

مقالات مشابهة

  • خبراء: رمضان محرك اقتصادي نشط يدعم قطاعات حيوية في الإمارات
  • محافظ سوهاج: مصانع الأعلاف البديلة تدعم الإنتاج الحيواني وتقلل الفجوة الغذائية
  • وزارة الانتقال الطاقي: أطلقنا مؤخرا 6 مشاريع جديدة في الهيدروجين الأخضر بـ319 مليار درهم
  • مي عمر تحت الانتقاد.. وفنانة شهيرة تكشف حقيقة الراقصة البديلة!
  • ثورة في عالم السيارات: سيارة جديدة من تويوتا لا تحتاج بنزين أو كهرباء
  • جنوب أفريقيا تدخل سباق صناعة السيارات الكهربائية
  • الفطر الأسود: 3 أنواع مختلفة من المرض وأعراض كل منها
  • 400 ميغاواط لدير علي.. مبادرة قطرية لدعم المنظومة الكهربائية السورية
  • التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
  • نيويورك تايمز: امتلاك الحوثيين مكونات خلايا وقود الهيدروجين سيمنحهم قفزة تكنولوجية متقدمة (ترجمة خاصة)