تحالف العزم:الخلافات ما زالت مستمرة بين التحالفات السنّية حول المرشح الجديد لرئاسة البرلمان
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
آخر تحديث: 8 يناير 2024 - 2:28 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد تحالف العزم، اليوم الاثنين (8 كانون الثاني 2024)، عدم حصول أي اتفاق بشأن انتخاب رئيس البرلمان الجديد ما بين الأطراف السياسية.وقال القيادي في التحالف فارس الفارس في حديث صحفي، ان “الحوارات ما بين كل الأطراف السياسية مستمرة ومتواصلة بشأن انتخاب رئيس البرلمان الجديد، لكن لغاية هذه الساعة لا يوجد أي اتفاق بهذا الخصوص والخلافات مازالت قائمة”.
وبين الفارس اننا “نستبعد عقد أي جلسة خلال الأسبوع الحالي لانتخاب رئيس البرلمان العراقي الجديد، ونعتقد ان القضية تحتاج مزيد من الوقت لغرض الحوار والتفاوض والوصول الى تفاهمات ما بين كل الأطراف السياسية”.وأعلنت المحكمة الاتحادية العليا “أعلى سلطة قضائية في العراق”، يوم الثلاثاء 14 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، إنهاء عضوية رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، على خلفية دعوى قضائية رفعها ضده النائب ليث الدليمي اتهمه فيها بتزوير استقالة له (الدليمي) من عضوية مجلس النواب، وعلى إثره قضت المحكمة الاتحادية بإنهاء عضويتهما (الحلبوسي والدليمي).
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: رئیس البرلمان
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي الجديد يزور بريطانيا بعد فرنسا
يتوجه رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني إلى لندن، الاثنين، بعد مروره بباريس، في أول زيارة خارجية له منذ تسلمه منصبه، بحسب مكتبه.
وقال كارني، في بيان، إن زيارته لفرنسا وبريطانيا تهدف إلى "تعزيز علاقاتنا التجارية والعسكرية مع اثنين من أقوى شركائنا وأكثرهم موثوقية".
في لندن، سيلتقي رئيس الوزراء الكندي، الذي تولى منصبه الجمعة، نظيره البريطاني كير ستارمر والملك تشارلز الثالث، والأخير هو أيضا رئيس الدولة في كندا.
وسيناقش مع ستارمر "تعزيز الأمن عبر الأطلسي، ونمو قطاع الذكاء الاصطناعي، والعلاقات التجارية الثنائية الوثيقة"، وفق البيان الصادر عن مكتبه.
قبل زيارة كارني إلى بريطانيا، من المقرر أن يستقبله الرئيس الأميركي إيمانويل ماكرون، في قصر الإليزيه، وفق الرئاسة الفرنسية.
وأوضح البيان الكندي أن الزعيمين "سيؤكدان التزامهما المشترك ببناء علاقات اقتصادية وتجارية ودفاعية أقوى".
في طريق عودته، سيتوقف كارني الثلاثاء في إيكالويت بمنطقة نونافوت الكندية القريبة من غرينلاند "للتأكيد على سيادة كندا وأمنها في القطب الشمالي"، كما ورد في بيانه.