البحرية البريطانية: اقتراب زورقين من سفينة تجارية على بُعد نحو 50 ميلاً قبالة ميناء المخا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قالت هيئة بحرية بريطانية إنها تلقت تقريراً عن اقتراب مركبتين صغيرتين من سفينة تجارية جنوب البحر الأحمر قرب باب المندب.
وذكرت الهيئة -في بيان لها على منصة إكس، إنها تلقت تقريرا عن اقتراب مركبتين صغيرتين من سفينة تجارية على بُعد نحو 50 ميلاً بحرياً جنوب شرقي المخا.
وبحسب التقرير لم تُر أسلحة في المركبتين ووردت تقارير عن أن السفينة والطاقم بخير.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن البحر الأحمر البحرية البريطانية الحوثي الملاحة الدولية
إقرأ أيضاً:
ميناء دمياط يدعم أسطول خدماته البحرية بلنش حديث متعدد الأغراض
أعلنت هيئة ميناء دمياط البحري، عن إبرام عقد بناء وتوريد لنش خدمة المسطح المائي متعدد الأغراض بقدرة شد 20 طن، مع شركة التمساح لبناء السفن، إحدى الشركات التابعة لهيئة قناة السويس، في إطار خطة وزارة النقل لتطوير وتحديث المواني البحرية وتأهيلها لتقديم خدمات مميزة للسفن والخطوط الملاحية.
جودة الوحدات البحريةوأكد اللواء بحري أ.ح طارق عدلي رئيس مجلس إدارة الهيئة، على الحرص المتبادل على تطوير التعاون بين الجانبين، مشددًا على ثقة هيئة ميناء دمياط في جودة الوحدات البحرية التي تقوم الشركة ببنائها وقدرتها على منافسة الشركات العالمية العاملة في نفس المجال، خاصة مع التطوير والتحديث المستمر الذي تنتهجه الشركة باعتبارها إحدى أهم الشركات التابعة لهيئة قناة السويس.
نقل الشحنات الخفيفة والمتوسطةوأضاف على هامش التوقيع، أن لنش خدمة المسطح المائي سيتميز بقدرته على العمل والقيام بالمهام الموكلة إليه في مختلف أحوال الطقس وتبلغ قوة الشد حوالى 20 طن ويصل طوله إلى حوالي 18 مترًا وعرضه 6.5 متر وغاطس 2.5 متر، بسرعة قصوى 10 عقدة.
ويستخدم اللنش الجديد في نقل الشحنات الخفيفة والمتوسطة وأطقم السفن في حالات الرفد والتعيين والقيام بأعمال القطر والتدفيع بالميناء النهري، وكذلك أعمال المسح البحري الهيدروغرافي والغطس والإنقاذ بمنظومة التعويم لسحب وانتشال الشمندورات.
وأشار عدلي، إلى أن لنش الخدمة المتعاقد عليه يعد إضافة لأسطول الوحدات البحرية التي تمتلكها هيئة ميناء دمياط، خاصة مع الاستعدادات الجارية للتعامل مع زيادة أعداد السفن المتوقعة بالتزامن مع المشروعات القومية الجاري إقامتها بالميناء.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟