نسرين أنور عكاشة: سعيدة وفخورة بخروج الفيلم للنور وأن حد فهم قيمته وخالد يوسف فاجأني بحبه للرواية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
*نسرين أنور عكاشة: والدي كان شديد التعلق بالرواية واهتم بها كثيرا وعندما يأس من تحولها لفيلم عالجها لتقدم في الدراما * فيلم سينمائي طويل يحكي الصراع بين الأصالة والانحدار الدخلة كانت الآلاف الأفكار الصغيرة
كشفت نسرين عكاشة؛ ابنة الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة، كواليس تقديم المخرج خالد يوسف فيلم "الإسكندرانى" من تأليف أبيها الراحل ذاكرة أن قصة الفيلم كتبت قبل 30 عاما كتبت كسيناريو وكان يهدف لنشرها كتاب وأن الراحل كان مهتم بها بشدة.
شدة اعتزاز الراحل أسامة أنور عكاشة برواية فيلم الاسكندراني
تابعت نسرين أنور عكاشة خلال لقاء عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON : " من شدة اعتزازه بهذه الرواية كان يقرأ النص أكثر من مرة وعندما يأس أن يخرج لفيلم قام بالمعالجة حتى تقدم للدراما ولم تنجح أيضا كان عاشق للقصة وكان بيروح ويجي عليها كانت واخدة من جواه كتير ".
أحداث فيلم الاسكندراني
واصلت: " في فيلم الاسكندراني كان مركز بشكل أكبر في الهوية الاسكندرانية وروح المواطن السكندري في فيلم سينمائي طويل يحكي الصراع بين الاصالة والانحدار الدخلة كانت الالاف الافكار الصغيرة ".
خروج فيلم الاسكندراني للنوروأعربت عن سعادتها بخروج الفيلم للنور قائلة: " أنا سعيدة وفخورة لاسباب كثيرة أولها خروج الفيلم للنور وأن حد فهم قيمته كنت دائما بقول من أهم الاعمال وخالد يوسف عندما قابلته كنت بتحسس الكلام مش متأكده لقيته بيتكلم بحب عن الرواية".
و أردفت: " فوجئت الفيلم خارج للنور بكل التفاصيل ومكنتش متوقعة أن كل التفاصيل تخرج حتى شخصية " يورجو " اليوناني مكنتش مكتوبة كده والاستاذ خالد يوسف عرف يطلع منها تفاصيل ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نسرين عكاشة فيلم الإسكندراني اسامة انور عكاشة خالد يوسف رواية أنور عکاشة
إقرأ أيضاً:
في العيد الـ12 لتجليس البابا تواضروس.. تفاصيل خروج قانون بناء الكنائس للنور
علاقة وطيدة تلك التى جمعت البابا تواضروس مع القيادة السياسية فى مصر، لتبرهن على وحدة المصريين وما يعيشون فيه تحت عهد الجمهورية الجديدة، وتُرجمت تلك العلاقات فى ظهور قانون بناء وترميم الكنائس للنور فى 2016 لتنهى معاناة 160 عاماً من الصلاة فى السر، ويشتمل القانون على تقنين أوضاع الكنائس غير المرخصة، ليطوى الأقباط فى 2016، صفحة «الخط الهمايونى»، وهو أول قانون وُضع لبناء الكنائس فى مصر.
وبناء على هذا القانون تواصل لجنة حكومية، برئاسة مجلس الوزراء، تقنين 5404 طلبات لتقنين أوضاع الكنائس من الطوائف المسيحية المختلفة بـ23 محافظة على مستوى الجمهورية.
وفى مارس 2016، وخلال سيمنار المجمع المقدس، وجّه البابا تواضروس اهتمامه نحو الأسرة المسيحية، مؤكداً دور الكنيسة فى رعايتها، وخلال اللقاءات نوقش قانون الأحوال الشخصية الجديد، حيث قاد البابا الحوار بحكمة، واستمع إلى آراء الأساقفة، حتى وصلوا إلى اتفاق بالإجماع بعد إدخال تعديلات تهدف إلى تعزيز استقرار الأسرة، بما يتماشى مع التعاليم الأرثوذكسية. كما قرر المجمع المقدس فى عهده إلزامية حصول المقبلين على الزواج على شهادة من مراكز المشورة الأسرية المعتمدة على مستوى الكنيسة لمواجهة مشكلات الطلاق والزواج الثانى.