أمير القصيم يتسلّم تقرير أعمال وإنجازات وحدة حقوق الإنسان بإمارة المنطقة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
المناطق_القصيم
تسلّم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، تقرير أعمال وإنجازات وحدة حقوق الإنسان بالإدارة العامة للشؤون القانونية بإمارة منطقة القصيم للعام الماضي، وذلك خلال استقبال سموه بمكتبه اليوم فريق وحدة حقوق الإنسان بديوان الإمارة.
أخبار قد تهمك أمير القصيم يطلع على جهود فريق جمعية “إنجاد” للبحث والإنقاذ بالمنطقة 3 يناير 2024 - 5:27 مساءً أمير القصيم يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية إبداع للموهوبين بمحافظة البدائع 1 يناير 2024 - 2:45 مساءً
واستمع سموه إلى شرح موجز من فريق عمل وحدة حقوق الإنسان عن الجهود المبذولة، وما حققته من إنجازات، حيث أوضح الفريق أنه تم معالجة قرابة 23 معاملة، في حين كان لوحدة حقوق الإنسان بديوان الإمارة مبادرات توعوية وتطوعية للتعريف بحقوق الإنسان والمشاركة في الفعاليات والأيام العالمية المرتبطة بحقوق الإنسان.
وأشاد سمو أمير منطقة القصيم بما تحقق لوحدة حقوق الإنسان بديوان الإمارة، من خلال تعزيز المبادئ والمعايير التي حثنا عليها الدين الحنيف وفق منهج التسامح والمحبة والسلام وإعطاء الحقوق، بما يتناسب مع حجم الأعمال والحقوق الإنسانية، مبدياً سموه فخره واعتزازه بمخرجات وحدة حقوق الإنسان.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير القصيم وحدة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
غدا.. إطلاق وثيقة القاهرة لرفض التهجير للتأكيد على الشرعية الدولية
يعقد مجلس الشباب المصري والمنظمات المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان مؤتمرا غدا /السبت/ لإطلاق "وثيقة القاهرة لرفض التهجير"، تحت شعار "صوت المجتمع المدني للدفاع عن العدالة الدولية وحقوق الإنسان"؛ في أضخم تحرك من منظمات المجتمع المدني للدفاع عن حقوق الإنسان والعدالة الدولية.
تشارك في المؤتمر منظمات المجتمع المدني المحلية والإقليمية والدولية، ورؤساء الأحزاب السياسية، وقيادات المؤسسات الدينية، وأعضاء مجلس النواب والشيوخ، والمفكرين والمثقفين، ونشطاء حقوق الإنسان والإغاثة الإنسانية فضلا عن ممثلين للبعثات الدبلوماسية العاملة في مصر.
وأوضح الدكتور محمد ممدوح، رئيس مجلس أمناء مجلس الشباب المصري وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان أن المؤتمر يهدف إلى توحيد جهود المجتمع المدني المصري والإقليمي والدولي لرفض أي محاولات لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني من أراضيهم بالقوة، والتأكيد على التمسك بالشرعية الدولية التي تجرم التهجير القسري وجرائم الحرب، مع التأكيد على ضرورة اتخاذ إجراءات قانونية واضحة لمحاسبة المسئولين عن هذه الانتهاكات التي تؤثر علي السلم والأمن الدوليين.
وأضاف أن اختيار القاهرة لإطلاق الوثيقة؛ يعكس الدور لمصري في الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وموقفها الثابت الرافض للضغوط السياسية التي تحاول فرض واقع غير قانوني على المنطقة، كما أن هذا التحرك يأتي استجابة لمسئولية المجتمع المدني في حماية حقوق الإنسان والدفاع عن العدالة الدولية.
وأشار الدكتور ممدوح إلى أن "وثيقة القاهرة لرفض التهجير"؛ رسالة واضحة إلى المجتمع الدولي والمنظمات الأممية بضرورة التحرك العاجل لوقف هذه الانتهاكات، والتمسك بمبادئ القانون الدولي الإنساني، وعدم السماح بأي محاولات لشرعنة التهجير القسري أو فرضه كأمر واقع.
ولفت إلى أن هذا الحدث؛ يعد خطوة محورية في تشكيل رأي عام ضاغط لرفض التهجير القسري، والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني في العيش بأمان على أراضيه، وفقاً لما كفلته المواثيق الدولية ومبادئ حقوق الإنسان.