“المرور” ينبه: استخدم إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “المرور” ينبه استخدم إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار، 8220;الأحساء اليوم 8221; 8211; الأحساء نوهت الإدارة العامة للمرور بضرورة إعطاء إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار، ما يساعد في تنبيه السائقين .،بحسب ما نشر صحيفة الاحساء اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “المرور” ينبه: استخدم إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
“الأحساء اليوم” – الأحساء نوهت الإدارة العامة للمرور بضرورة إعطاء إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار، ما يساعد في تنبيه السائقين المجاورين لتفادي خطر الاصطدام. وقالت إدارة المرور في إنفوجراف صادر عنها “إشارة الالتفاف تمنحك فرصة التحرك وتمنح من حولك فرصة التجاوب”. وكانت الإدارة العامة للمرور، دعت في وقت سابق، قائدي المركبات، للتوقف قبل الالتفاف لليمين […]
“المرور” ينبه: استخدم إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار صحيفة الاحساء اليوم ( الأحساء تودي).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جعلت العلماء في حيرة.. الوصول إلى مصدر إشارة فضائية غامضة
بغداد اليوم - متابعة
أعلنت وسائل إعلام، اليوم الخميس (2 كانون الثاني 2025)، حل لغز إشارة فضائية غامضة أثارت الجدل في الأوساط العلمية.
وتمكن فريق من العلماء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، من تحديد مصدر إشارة راديو رصدت عام 2022، قادمة من مجرة تبعد 200 مليون سنة ضوئية عن الأرض، استمرت لجزء من الثانية فقط، إلا أن طاقتها كانت ضخمة بما يكفي لتتفوق على مجرات بأكملها، ما دفع بعض العلماء إلى التكهن بأنها قد تكون إشارة من حضارة فضائية متقدمة.
وأكد فريق العلماء أن مصدر الإشارة الفضائية يعود إلى نجم نيوتروني دوار في الفضاء، وهو نجم ميت يتسم بكثافة هائلة. ووفقا للعلماء، فإن الانفجار نشأ من المجالات المغناطيسية القوية المحيطة بهذا النجم النيوتروني، والمعروفة بالغلاف المغناطيسي.
ومن خلال تكبير المنطقة التي نشأت منها الإشارة بدقة غير مسبوقة، تمكن العلماء من تحديد المصدر بدقة كبيرة رغم المسافة البعيدة التي تفصلها عن الأرض.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها العلماء من تحديد مصدر واحد من آلاف الانفجارات الراديوية السريعة التي رُصدت، منذ اكتشافها الأول في عام 2007.
ويعرف النجم النيوتروني بأنه بقايا نجم ضخم انفجر في مستعر أعظم، تاركا وراءه نواة شديدة الكثافة تحتوي على مادة مضغوطة لدرجة أنها قد تزن أكثر من ضعف كتلة الشمس في حجم صغير جدا. وهذه النجوم محاطة بمجالات مغناطيسية قوية، تفوق في قوتها تلك المحيطة بالأرض بمليارات المرات.
المصدر: ديلي ميل