البوابة نيوز:
2025-04-02@12:12:41 GMT

تعرف على أكثر العادات غرابة في العالم

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

متابعة للحديث عن أغرب العادات وأكثرها إثارة تعالى معي عزيزي القارئ نتعرف  على الجزء الآخر منها وان كنا لا نحصر هذه العادات ذلك لأنها  هناك الكثير منها ما يثير الجدل والدهشة  وفى ذلك عليك أن تختار بين ان تتمسك به أو تتخلى عنها  منها 

 ارتعاش العين 

معتقد اعتقده المصريون ونظورا الى ذلك الاعتقاد على انه  انذار بحدوث امر مزعج وانذار بحدوث الشؤم وعلى ذلك يجب عند الشعور بالرجفة بأحد العينين يجب التعوذ  .

 

سكب القهوة 

عبارة نرددها كثيرا "دلق القهوة خير " وذلك عند سكب فنجان القهوة حيث نبادر لصاحب فنجان القهوة بعباره " انه خير "  عندما تسكب القهوة فنوجه ذهنه الى ان ذلك فيه خير فى حين  ذلك ليس له علاقه بخير أو شر 

الحذاء المقلوب 

تنتشر تلك العادة في البيوت حيثما يوجد  الحذاء على شكل مقلوب وأثناء ذلك الحدث قد يتعوذ الامهات ويصرخن في وجه ابناءهن ذلك اعتقادا منهمن ان في ذلك الفعل  جلب للأرواح و العفاريت الشريرة التي تسكن البيت فيتعوذن منها 

الامساك بالخشب 

يعتقد البعض في الحسد ولذلك الاعتقاد الراسخ بأذهان البعض فالبعض يرى ان في مسك الخشب  حفاظ على النعمة وبعد العين الحاقدة والحاسدة في ذلك 

كسر القله 

تعد تلك العادة من أكثر العادات شيوعا بالأرياف و الاماكن الشعبيه اذ يعتقد البعض بانه يجب كسر قله وراء اى عدو او اى شخص غير محبوب ذلك للتحرر من طاقته السلبية التي يتركها بعد تركه للمكان  فضلا عن ان كسر القله قد يرهب الارواح الشريرة التي تسبب النحس والحزن لأهل المكان  فعلى ذلك يجب كسر القله للتخلص من الطاقة السلبية وانتشارها في المكان بما تحمله من رائحة للحزن الذى يثيره وينشره الارواح الشريرة 

 

 

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عادات مسك

إقرأ أيضاً:

طقوس العيد.. تقاليد راسخة

خولة علي (أبوظبي)
استقبلت الأسر في الإمارات عيد الفطر بكل حفاوة وترحاب، حيث تجمع هذه المناسبة بين الأجواء العائلية والفرحة التي تعم المكان، وحرصت الأسر الإماراتية على الطقوس التقليدية الراسخة في هذه المناسبة السعيدة، مثل تجهيز مجالس المنازل، لتكون في أبهى صورة لاستقبال المهنئين والضيوف، حيث تفوح الروائح الزكية للعود والبخور. 
بيئة مضيافة
تولي النساء الإماراتيات اهتماماً خاصاً بالعيد، فهن يحرصن على تجديد أدوات الضيافة والعناية بكل التفاصيل التي تجعل المناسبة مميزة، وعن ذلك تقول نريمان الزرعوني، (مهندسة تصميم داخلي): شهدت الأسواق على اختلاف أنواعها ازدحاماً ملحوظاً قبل حلول العيد، فالنساء تسابقن لشراء الأواني والأطباق الأنيقة التي تستخدم لتقديم الأطعمة والحلويات والأطباق الشعبية، إلى جانب فناجين القهوة العربية التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من الطقوس، هذه التحضيرات تضفي أجواءً من الفخامة والكرم على المائدة وتجسّد عادات وتقاليد البيوت الإماراتية، إضافة إلى شراء الفواكه وتنسيقها بشكل أنيق وجذاب، كما انتشرت الإضاءات في المساحات الخارجية للمنازل التي تجعل من ليالي العيد أكثر بهجة، في أجواء مفعمة بالترحيب والمحبة والكرم.

تقاليد متوارثة
وأوضحت موزة عبد الله، (باحثة في التراث)، أن طقوس للعيد تمثل إرثاً متجذراً في ثقافة الإمارات، فلطالما كان استقبال العيد يتطلب تجهيز المجالس بأفضل الوسائد، وتحضير أطباق الطعام التي تقدم للضيوف طوال اليوم، ومن بين أهم طقوس الضيافة التي لا تزال قائمة حتى اليوم تقديم القهوة العربية والتمر، وكانت تستخدم رمزاً للترحيب، حيث تستقبل «الدلال» الضيوف خلال الزيارة، كما كانت المجالس في السابق تحتفظ دائماً بسفرة مفتوحة لاستقبال الزوار في أي وقت. ولا تقتصر التحضيرات على الزينة فقط، بل تشمل أيضاً تجهيز الأدوات اللازمة لإعداد الطعام، حيث يتم شراء الأواني الخاصة، مثل القدور الكبيرة لتحضير العيش واللحم والهريس، إلى جانب تحضير أواني حفظ الطعام لضمان تقديمه بشكل طازج ودافئ طوال اليوم، وأحياناً يتم تبادلها مع الأقارب والجيران، فضلاً عن حضور الحلويات العصرية والشعبية، ومنها الحلوى العُمانية لاستقبال الزوار مع فنجان من القهوة.

أخبار ذات صلة عيد «زمن لوّل».. فرحة تسكن البيوت التشكيل الإماراتي.. ذاكرة تراثية غنية بالتفاصيل

نقوش الحناء
تعتبر الحناء جزءاً أساسياً من فرحة العيد، حيث تشير شيخة النقبي (ربة منزل) إلى أن الحناء من أهم التقاليد التي تحرص عليها في كل عيد، قائلة: «لا يكتمل العيد من دون الحناء، فنجتمع مع قريباتنا ونختار نقوشاً جميلة للفتيات والنساء، هذا التقليد يجعل العيد أكثر تميزاً، ويعزز من ارتباطهن بالتراث الإماراتي». 
وتؤكد النقبي أهمية شراء الملابس الجديدة، وتجهيز العطور والبخور التي تمنح المنازل طابعاً احتفالياً مميزاً، وتوفير مستلزمات الأكلات الشعبية التي لا غنى عنها بفوالة العيد، عدا عن تحميص القهوة وطحنها وحفظها جيداً، استعداداً لتحضيرها برائحة الهيل والزعفران.

الفرحة بالعيدية
تقول مريم المزروعي، (باحثة في التاريخ والتراث)، حرصت العائلات الإماراتية على تجهيز المستلزمات الخاصة بهذه المناسبة، حيث تكتسي المنازل بطابع خاص يعكس التقدير للضيوف والزوار، مع تحضير الملابس الجديدة التي يرتديها الجميع خلال أيام العيد، إلى جانب تزيين المنازل بالأضواء والألوان التي ترسم البهجة على الوجوه، كما يتم تجهيز العيدية وتقديمها بشكل مميز للصغار الذين ينتظرونها بلهفة وبهجة، باعتبارها الوسيلة التي تدخل السرور والفرح إلى قلوبهم. وتؤكد المزروعي أن طقوس العيد في الإمارات هي مزيج من المحافظة على التقاليد الراسخة، مع الابتكار في ممارسة الطقوس وإقامة الاحتفالات، مما يجعلها مناسبة غنية بالذكريات الجميلة والترابط الأسري.

مقالات مشابهة

  • التضامن الاجتماعي: خطوط الوزارة الساخنة استقبلت أكثر من 181 ألف اتصال خلال فبراير
  • تعرف إلى أكثر الدول تعرضا للزلازل (إنفوغرافيك)
  • طقوس العيد.. تقاليد راسخة
  • لاعبة فرنسية ترتكب واحدا من أكثر الأخطاء غرابة في تاريخ كرة السلة
  • العادات الجديدة للعيد في المجتمع العراقي
  • كدبة أبريل.. تعرف على نشأتها وعلاقتها بفصل الربيع
  • أكثر من 80 شهيدا في غزة خلال 48 ساعة.. حماس: المجازر أمام العالم
  • أخيراً.. تعرف على بديل ليون في مونديال الأندية
  • الخضيري: تناول رواسب القهوة ليس له أي ضرر بل يجعلها صحية أكثر
  • تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن