وافقت الحكومة الإيسلندية على تعيين صديق سعودي، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى جمهورية إيسلندا.

وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أن السفير سيقيم  بستوكهولم.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

البوسعيدى كان سفيرًا فوق العادة بالقاهرة

فقدت الأوساط الدبلوماسية العربية والعمانية أحد رواد الدبلوماسيين العرب السفير المستنير عبدالله بن حمد بن سيف البوسعيدى سفير سلطنة عمان الأسبق بالقاهرة ومندوبها لدى الجامعة العربية طيب الله ثراه، بعد حياة حافلة بالعطاء لبلده وللثقافة العربية، فلقد شاءت أقدار الله وسنتهُ فى الحياة أن يرحل عن عالمنا سيدًا وشيخًا جليلًا وقورًا تُحس وأنت بالقرب منه بالسمت العمانى الأصيل وبفكر العالم المتقد الذى صقلته مداركه وخبرات الحياة المتراكمة فى سنوات قضاها فى خدمة وطنه فأوقد من حوله ضياءً أنار به كل مجالسه.

عرفته شخصيًا وارتبطنا بعلاقات ودية وقوية إبان توليه منصب سفيرًا للسلطنة لدى مصر لعدة سنواته، أحب مصر وشعبها، وأحبه المصريون، كانت له علاقات واسعة مع العديد من شرائح المجتمع المصرى، وكثيرا ما كان يحرص على الاتصال بى عند زياراته للقاهرة بعد ترك المنصب، كما كان حريصًا بالصحفيين خلال زيارتنا للسلطنة فى المناسبات الوطنية.

أسس فى القاهرة صالون الفراهيدى، والذى كان يشهده أدباء وشعراء وإعلاميين مصريين وعمانيين وعرب، وكان ملتقى ثقافيًا عربيًا جامعًا، تقلد عدة مناصب فى عهد نهضة عُمان الحديثة فهو ينحدر من أسرة عريقة معروفة بالعلم والصلاح والسيرة الطيبة فى ولاية المضيبى.

 عمل فى بداية حياته بوزارة الأراضى (سابقًا) فى عام 1973م ثم انتقل للعمل فى هيئة جمع المخطوطات العمانية وفى عام 1978م، ثم انتقل للعمل فى وزارة العدل، وتحديدًا بالدائرة المالية، حيث خضع لدوراتٍ إداريةٍ ومالية متخصصة ساهمت فى صقل خبراته فى المجال المالى.

وبعد إنشاء وزارة البيئة فى عام 1984م، طلبه الوزير شبيب بن تيمور للعمل معه، فشغل منصب مدير عام المالية، إلى أن تشرف بالثقة السامية وعين وزيرًا للإسكان فى أكتوبر 1986م.

 وفى يناير 1989م عين مندوبا لدى الجامعة العربية بتونس، ثم نُقل إلى القاهرة سفيرًا ومندوبًا دائمًا لدى جامعة الدول العربية، اضافة إلى تكليفه سفيرًا غير مقيم فى قبرص.

استدعاه السلطان قابوس طيب الله ثراه، وكلفه بالعمل رئيسًا لجهاز الرقابة المالية، وبعدها حظيت جامعة الشرقية أن يكون رئيس مجلس أمنائها.

 تنطلق فى العاصمة العمانية، مسقط، هذه الأيام جولة جديدة من المفاوضات بين الحكومة اليمنية والحوثيين بشأن ملف الأسرى والمختطفين برعاية أممية عمانية، تستهدف الإفراج عن آلاف المعتقلين فى سجون الجماعة الحوثية، والتى سبق أن نجحت الأمم المتحدة بالتعاون مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر خلال الأعوام الماضية فى إتمام صفقتين للتبادل بين الطرفين.

وتسعى الحكومة اليمنية إلى إطلاق كل المعتقلين وفق قاعدة «الكل مقابل الكل»، وتتهم الحوثيين بأنهم كل مرة يحاولون إجهاض النقاشات، من خلال الانتقائية فى الأسماء، أو المطالبة بأسماء معتقلين غير موجودين لدى القوات الحكومية.

 

مقالات مشابهة

  • مفوضية أوروبية تتهم “ميتا” بالفشل في الامتثال لقواعد التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي: نموذج "الدفع أو الموافقة" من "ميتا" ينتهك قواعد المنافسة الرقمية
  • هذا التوقيت الجديد للقطار الليلي الجزائر–عنابة
  • البنك الدولي: تحسين تصنيف الجزائر ضمن التصنيفات الجديدة لاقتصادات الدول لعام 2025
  • قوجيل يُعلن إختتام الدورة البرلمانية
  • كلية الصيدلة في جامعة الكويت تحصل على الموافقة لاعتماد برنامج دكتور في الصيدلة PharmD
  • نائب الوزير ”العام“ ثم أقدم النواب.. تنظيم جديد لخلافة الوزير عند غيابه
  • أنابيب أرضية تهدد إيسلندا بكارثة.. علماء يكشفون سر الانفجارات البركانية المتكررة
  • البوسعيدى كان سفيرًا فوق العادة بالقاهرة
  • الاتحاد الليبي لكرة القدم يؤكد الموافقة الدولية لإجراء مرحلة سداسي التتويج في إيطاليا