وسائل إعلام: استقالة شارل ميشيل من رئاسة المجلس الأوروبي ستغير ميزان القوى في أوروبا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
ركزت وسائل الإعلام على التكهنات بالاستقالة المبكرة لرئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، واحتمال أن يغير ذلك موازين القوى السياسية في الاتحاد الأوروبي بشكل جذري.
إقرأ المزيدوتنتهي ولاية شارل ميشيل في نوفمبر 2024 لكنه يريد الترشح للبرلمان الأوروبي الصيف القادم.
وفي هذه الحالة سيشغل رئيس الدولة التي تترأس الاتحاد الأوروبي منصب رئيس المجلس.
وهذا يعني أن رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان المعروف بموقفه تجاه النزاع في أوكرانيا ومساعدة كييف، سيحل محل ميشيل المدافع الشرس عن الاستمرار في المحاولات الفاشلة لردع روسيا.
وكتبت صحيفة Mundo الإسبانية أن قرار شارل ميشيل هز "رقعة الشطرنج الأوروبية".
من جهتها أشارت صحيفة "بوليتيكو" إلى أن هذا القرار يفرض ضغوطا إضافية على الزعماء الأوروبيين، بما يتيح لهم المزيد من الوقت لـ"عمليات الاحتيال والصفقات" أثناء تقاسم المناصب في هيكل الاتحاد.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي المجلس الأوروبي شارل ميشيل شارل میشیل
إقرأ أيضاً:
توقعات بتغييرات في المجلس الوزاري وسط حديث عن استقالة وزير الصحة
شهدت كواليس السياسة والإعلام في تركيا منذ أيام، تداول أنباء حول اعتزام وزير الصحة فخر الدين قوجا، الاستقالة من منصبه، تزامناً مع توقعات بإجراء تغييرات في المجلس الوزاري.
وذكرت الصحافة التركية، أن “قوجا” تقدّم للرئيس أردوغان بطلب “إعفائه من منصبه”، وبالتالي قبول استقالته المرتقبة والتي لم يصدر أي بيان رسمي بشأنه حتى الآن.
ووفقاً للمصادر نفسها، فإن قرار وزير الصحة هذا، جاء بعد اجتماع حزب العدالة والتنمية برئاسة الرئيس أردوغان، مؤخراً في منطقة “قيزيلجي حمام” بأنقرة، لتقييم نتائج الانتخابات المحلية.
وأفادت تقارير مقدمة للرئيس أردوغان خلال الاجتماع، بأن أحد أسباب تراجع أصوات الحزب في الانتخابات الأخيرة، هو “الخلل والمشاكل الموجودة في النظام الصحي مؤخراً”، وأبرزها صعوبة الحصول على مواعيد في المشافي.