المكتب الفني لمهرجان أسوان لأفلام المرأة يواصل التحضير لدورته الثامنة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أوشك المكتب الفني لمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة على الانتهاء من تفاصيل أغلب برامج أفلام دورته الثامنة التي تعقد في الفترة من 20 إلي 25 أبريل المقبل.
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأةويتولي رئاسة المكتب الفني المبرمجة صفاء مراد، ويضم في عضويته الناقدة أمل مجدي والناقدة رولا عادل، وبدأ العمل لتحضير الدورة الثامنة قبل 4 أشهر تم خلالها مشاهدة عددًا كبيرًا من الأفلام الطويلة والقصيرة التي تمثل جميع قارات العالم.
وتمتلك المبرمجة صفاء مراد خبرة في مجال برمجة الأفلام في العديد من المهرجانات السينمائية، إذ تخرجت في كلية الآداب قسم الدراسات اليونانية واللاتينية، ثم حصلت على ماجستير الترجمة في اللغة الإنجليزية ودبلوم النقد الفني، كما اجتازت العديد من ورش النقد السينمائي ولها بعض المقالات النقدية، شاركت كمساعد مخرج في عدد من الأفلام القصيرة وتأسيس وحدة دعم أفلام الشباب، كما شاركت في تأسيس ملتقى رؤية لأفلام الشباب بالمركز القومي للسينما.
أما الناقدة أمل مجدي، فتخرجت في كلية الإعلام جامعة القاهرة، ثم حصلت على دبلوم في النقد السينمائي من جامعة عين شمس، ولها كتابات في العديد من المواقع الإلكترونية والمطبوعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان أسوان أفلام المرأة المهرجانات المهرجان السينمائي
إقرأ أيضاً:
قضايا المرأة تناقش إشكاليات النساء في قوانين الأحوال الشخصية
أقام برنامج الوصول للعدالة بمؤسسة قضايا المرأة المصرية، مائدة حوارية ،بمحافظة أسوان، تناولت إشكاليات النساء في قوانين الأحوال الشخصية، القوانين التمييزية، وإنشاء مفوضية لمكافحة التمييز.
شارك بالمائدة مجموعة من المحامين/ات والإعلاميين، وبعض ممثلو منظمات المجتمع المدني، وصناع قرار بالجهات الحكومية، بالإضافة إلي أعضاء هيئة التدريس بجامعة أسوان، وأعضاء المجالس القومية بفرع أسوان.
تناولت مائدة الحوار النقاش حول
التمييز في القوانين، حيث تم استعراض أبرز صور التمييز في القوانين بشكل عام، مع التركيز على التمييز ضد النساء.
و ضرورة تأسيس مفوضية مكافحة التمييز وأهميتها.
بإلاضافة الي التطرق الي وضع مصر دوليًا حيث تم عرض بعض التقارير الدولية وتصنيفات مصر في مؤشرات التمييز.
إشكاليات قانون الأحوال الشخصية، وبحث التحديات التي تؤدي إلى التمييز ضد النساء.
جاءت أبرز التوصيات بمائدة الحوار كالتالي:
العمل علي معالجة التمييز في العمل:
رصد حالات تعنت الإدارات بنقل الموظفين بحجة "حاجة العمل".
التأكيد على ضرورة اعتماد الترقيات على الكفاءة دون تمييز.
وضمان تكافؤ الفرص في المناصب القيادية
أيضًا معالجة التمييز في اختيار القيادات بين الذكور والإناث بجامعة أسوان.
والدعوة لزيادة تمثيل النساء في المناصب القضائية نظرًا لكفاءتهن
كما تضمن التوصيات التأكيد على ضرورة القضاء على التمييز في تنفيذ أحكام الأسرة.و
إنشاء مجموعة تواصل اجتماعي لتبادل الآراء حول مفوضية مكافحة التمييز.
شارك في النقاش بالمائدة الحوارية عبد الفتاح يحيى، المحامي بالنقض.
وأمنية جاد الله، أستاذ مساعد القانون بكلية الشريعة والقانون، ومؤسسة مبادرة "المنصة حقها".
أدار الحوار خالد عبد الوهاب، الإعلامي ومقدم البرامج بالإذاعة والتلفزيون.