نقابة أطباء قنا تقدم التهنئة للمطران شاروبيم
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قدم وفد نقابة الأطباء بقنا ، برئاسة الدكتور محمد الديب، نقيب أطباء قنا ، التهنئة للمطران شاروبيم، ولأقباط قنا بكنيسة الأقباط الأرثوذكس، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، وكان في الاستقبال القمص دانيال السرياني، القمص رويس نصر ،القمص شاروبيم يونان.
ضم وفد نقابة أطباء قنا كل من دكتور محمد الديب نقيب اطباء قنا والدكتور عمرو حامد امين مساعد نقابة الأطباء والدكتور محمود عبد المولي أمين صندوق النقابة والدكتور محمود عويس عضو مجلس النقابه والدكتورة انجي خلّف نائب مدير مستشفي قنا العام.
قال محمد الديب، نقيب أطباء قنا ، إن الأعياد فرصة مناسبة للتعبير عن أواصر المحبة بين الاخوة فى وطننا العزيز مصر، كما أنها تعبر عن مدى التماسك والتلاحم الكبير التى تجمع بين فئات الشعب.
أكد نقيب أطباء، أن المناسبات الدينية تعبر عن متانة العلاقات بين شقى الأمة، وتعطى رسالة للجميع بأن مصر بمسلميها وأقباطها يداً واحدة لبناء الجمهورية الجديدة، داعياً المولى عز وجل أن يديم المودة والمحبة بين أبناء الوطن، وأن يعيد الله الأعياد على مصرنا الحبيبة بالخير والسلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة الأطباء بقنا نقابة أطباء قنا مدير مستشفى قنا العام قنا العام كنيسة الأقباط الأرثوذكس نقيب أطباء قنا مستشفى قنا مستشفى قنا العام أطباء قنا
إقرأ أيضاً:
«مصيدة الموت في غزة».. تقرير جديد لـ«أطباء بلا حدود»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الغزيون يواجهون «كابوس الشتاء» بلا غذاء ولا مأوى غارات إسرائيلية على أهداف حوثية في اليمناتهمت منظمة «أطباء بلا حدود» إسرائيل بتنفيذ حملة «تطهير عرقي» في قطاع غزة، في تقرير أصدرته الخميس يوثّق 14 شهرا من الصراع.
وقال الأمين العام لمنظمة «أطباء بلا حدود» كريستوفر لوكيير: «نرى مؤشرات واضحة إلى تطهير عرقي إذ انّ الفلسطينيين يُهجَّرون قسرا ويتم حصارهم وقصفهم».
وأشار التقرير الذي يحمل عنوان «غزة: الحياة في مصيدة الموت»، إلى أنّ «موظفي أطباء بلا حدود تعرّضوا لـ41 هجوما، بما في ذلك غارات جوية وقصف وتوغلات عنيفة في المرافق الصحية، ونيران مباشرة على مراكز واستهداف مباشر لمراكز الإيواء الخاصة بها وقوافلها والاحتجاز التعسفي من قبل القوات الإسرائيلية»، مضيفاً أن موظفي المنظمة اضطروا لإخلاء المرافق الصحية بشكل عاجل في 17 حادثة منفصلة.
وأكّدت المنظمة أن القوات الإسرائيلية منعت طوال العملية العسكرية دخول المواد الأساسية كالغذاء والماء والإمدادات الطبية إلى القطاع، مضيفة أنّ إسرائيل كانت ترفض أو تؤخر أو تستغل المساعدات الإنسانية، وتسمح بدخول كميات ضئيلة من المساعدات إلى غزة مع تجاهل كامل للاحتياجات الفعلية ومستوى معاناة السكان.
وأجرت الفرق الطبية التابعة للمنظمة أكثر من 27500 استشارة طبية و7500 عملية جراحية خلال عام واحد.
ولاحظت هذه الفرق تفشياً سريعاً للأمراض بنسبة 90% بين السكان الذين نزحوا ويعيشون في ظروف غير صحية، مع زيادة مقلقة في حالات سوء التغذية.
ونددت المنظمة أيضاً بمنع عمليات الإجلاء الطبي، إذ وافقت إسرائيل على 1,6% فقط من الطلبات بين مايو وسبتمبر 2024.
ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار ورفع الحصار للسماح بنقل مساعدات إنسانية الكبيرة.