ذكرت قناة «الجزيرة» في خبر عاجل، اليوم الاثنين، إطلاق صاروخين من جنوب لبنان باتجاه «موقع رويسات العلم» الإسرائيلي في تلال كفرشوبا المحتلة.

يذكر أن، حزب الله اللبناني أعلن، أمس الأحد الموافق 7 يناير 2024، استهداف «المرج، وثكنة شوميرا» بالأسلحة المناسبة، مؤكدين تحقيق إصابات مباشرة.

وأفاد حزب الله، أنهم استهدفوا تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي في محيط «موقع المطلة»، بالإضافة إلى قصف دبابة في موقع «روسية العاصي» بصواريخ من طراز «كورنيت»، مما أدى إلى تدميرها ومقتل جرح طاقمها.

ومن جانبه، أكد هاشم صفي الدين رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني، أن استهداف قاعدة «ميرون» الإسرائيلية ليس كل الرد على اغتيال صالح العاروري.. لافتًا إلى أن هناك ردود إضافية.

وتابع حزب الله في بيان: «استهدفنا بالصواريخ موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة»، بالإضافة إلى «قصف تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي جنوب المنارة وحققنا إصابة مباشرة».

اقرأ أيضاًحزب الله يستهدف جنودًا إسرائيليين قرب موقع المرج جنوب لبنان بعد مقتل العاروري

إعلام إسرائيلي: إطلاق صاروخين مضادين للدروع من جنوب لبنان باتجاه موقع عسكري في الجليل الأعلى

حزب الله: استهدفنا تمركزا لجنود الاحتلال جنوب لبنان وأوقعنا أفراده بين قتيل وجريح

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي اخبار فلسطين عاصمة فلسطين تل ابيب جنوب لبنان فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل صراع اسرائيل ولبنان قصف موقع رويسات العلم جنوب لبنان حزب الله

إقرأ أيضاً:

سلام: لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان

شدد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، الأربعاء، على أن لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان، مشيرا إلى أن هذا الأمر مرفوض من كل اللبنانيين.

وأوضح سلام أن النقاط الخمس التي تتمسك إسرائيل بالبقاء فيها لا قيمة لها عسكريا ولا أمنيا سوى إبقاء ضغطها على لبنان قائما."

وقال إن الوضع في الجنوب اللبناني مقلق في ظل تواصل الضربات الاسرائيلية داعيا إلى مواصلة الضغط على تل أبيب لوقف اعتداءتها على لبنان.

ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل منذ 27 نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل أيضا تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.

وأبقت إسرائيل رغم انتهاء المهلة لسحب قواتها من جنوب لبنان في 18 فبراير بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، على وجودها في 5 نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، مما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، قد وضع حدا للأعمال القتالية بين حزب الله وإسرائيل، ونص على سحب الأخيرة قواتها من جنوب لبنان وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارة جوية على جنوب لبنان
  • حزب الله ينفي "أي علاقة" له بإطلاق صاروخين على إسرائيل
  • عون يتابع التصعيد الإسرائيلي في لبنان من باريس
  • الجيش الإسرائيلي يلقي قنابل حارقة على جنوب لبنان
  • حزب الله ينفي "أي علاقة" له بإطلاق صاروخين على إسرائيل
  • الجيش الإسرائيلي يقصف جنوب لبنان وحزب الله ينفي علاقته بإطلاق الصواريخ
  • بالصور: إطلاق صاروخين من لبنان تجاه إسرائيل وكاتس يتوعّد
  • الجيش الإسرائيلي يقول إنه رصد إطلاق صاروخين من لبنان وكاتس يهدد بيروت
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن استهداف عنصرين من حزب الله في جنوب لبنان
  • سلام: لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان