أمير منطقة الجوف يستقبل مجلس إدارة نادي العروبة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
المناطق_الجوف
استقبل صاحب السموّ الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف في مكتبه اليوم, مجلس إدارة نادي العروبة وفريق الحوكمة بالنادي، بحضور مدير فرع وزارة الرياضة بالمنطقة مريح بن مصلح المريح.
وهنّأ سموّه نادي العروبة بمناسبة تحقيق النادي لمركز متقدّم في برنامج إستراتيجيّة دعم الأندية المتعلق بنظام الحوكمة والتحوّل الرقمي الذي أعلنت عنه وزارة الرياضة مؤخراً، مشيراً إلى حرص العاملين بالنادي لتحقيق المعايير التي حددتها الوزارة للحصول على الدعم المباشر, وحثهم على مواصلة تطوير مستوياتهم والعمل بجد واجتهاد واستمرار تحقيق الأهداف المنشودة، متمنّياً لهم ولجميع الأندية بالمنطقة دوام التوفيق والنجاح فى جميع المنافسات.
ونوّه سموه بما تحظى به الرياضة من اهتمام كبير من القيادة الرشيدة -أيدها الله-، التي سخّرت الإمكانات لخدمة شباب الوطن في مختلف الأنشطة الرّياضيّة، واهتمامها ودعمها للرّياضة والرياضيين بمختلف فئاتهم لرفع اسم المملكة في المحافل الرياضية كافة.
من جهته ثمّن مدير فرع وزارة الرياضة بالجوف الدعم الذي يجده جميع الرياضيون من سمو أمير المنطقة، وحرصه على الارتقاء بالرياضة والرياضيين بالمنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة الجوف أمیر منطقة الجوف
إقرأ أيضاً:
نائب أمير منطقة مكة المكرمة يستقبل المهنئين بعيد الفطر
البلاد – جدة
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، في قصر أمير المنطقة، عددًا من أصحاب السمو الأمراء والمعالي والفضيلة والمشايخ، وقادة القطاعات العسكرية ومسؤولي الجهات الحكومية، وجمعًا من أهالي المنطقة، الذين قدموا التهنئة لسموه بمناسبة عيد الفطر.
ونقل نائب أمير منطقة مكة المكرمة لهم تهاني وتحيات سمو الأمير خالد بن فيصل، داعيًا الله سبحانه أن يُعيد هذه المناسبة السعيدة على الوطن وقيادته الحكيمة بالمزيد من الرفعة والتقدّم والرخاء، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركات.
كما هنأ سموه الجميع بعيد الفطر، راجيًا من المولى جلّت قدرته أن يتقبل من الجميع عباداتهم وصالح أعمالهم، منوهًا بأن الأرقام المليونية التي شهدها المسجد الحرام خلال شهر رمضان، وما صاحبها – بفضل الله – ثم بدعم القيادة الرشيدة – أدامها الله – من جهود كبيرة وتسخير للإمكانات المادية والبشرية كافة، يسّرت على المعتمرين والمصلين أداء عباداتهم في أجواء مفعمة بالأمن والروحانية والسكينة.
وفي الختام، عبّر سموه عن شكره وتقديره لجميع القطاعات ومنسوبيها على جهودهم الكبيرة في خدمة ضيوف الرحمن، التي مكنتهم من أداء شعائرهم الدينية بكل يسر وطمأنينة.