كشفت الدكتورة سالي وحيد الخضري، استشاري الصحة العامة والطب الوقائي، تفاصيل بعض الدراسات التي أشارت لوجود علاقة بين الأنظمة الغذائية عالية الدهون، وزيادة احتمالية الإصابة بفيروس كورونا.

الأنظمة الغذائية

وقالت الخضري، خلال حواره لبرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الإثنين، إن هناك العديد من الدراسات التي أشارت إلى أن الأنظمة الغذائية عالية الدهون تؤدي إلى زيادة فرص الإصابة بفيروس كورونا، حيث إنها تخفض مناعة الجسم وتسهل اختراق الفيروس للجسم.

عاجل| عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال عاجل| القاهرة الإخبارية: مسؤول ينفي وجود تعاون مصري إسرائيلي بشأن محور فيلادلفيا

ونوهت بأن الأنظمة الغذائية عالية الدهون تؤثر بشكل كبير على مناعة الجسم، موضحة أن الكيتو دايت يكون لأنواع معينة من المرضى مثل مرضى التشنجات، معلقة: “هتاخد دهون كتير في أكلك ستصاب بأمراض كتيرة”.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استشاري الصحة العامة الأنظمة الغذائية الدهون كورونا

إقرأ أيضاً:

اليمن وغزة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني

 

فهد شاكر أبوراس

أمام تجربة الخمسة عشر شهراً من إسناد القوات المسلحة اليمنية للشعب الفلسطيني في غزة، ومضي اليمن قدماً في المترس المتقدم، من عملية طوفان الأقصى، وما قبلها سنوات ثماني من العدوان والقصف والتدمير والحصار، سوف تتساقط كل الرهانات والمحاولات الأمريكية والإسرائيلية لردع اليمن وثنيه عن موقفه المساند للشعب الفلسطيني المظلوم في قطاع غزة، قبل أن تتساقط صواريخه الباليستية والفرط صوتية على أساطيلهم وقطعهم الحربية في البحر الأحمر وقواعدهم العسكرية والمطارات في عمق الكيان داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقد اعترفت الأوساط الصهيونية أن الهجمة الأمريكية على اليمن أبعد في الحقيقة عن ردعه وثنيه عن موقفه.

ها هي اليوم صواريخ المضطهدين المعذبين بفعل الغطرسة الأمريكية والإسرائيلية تتقاطع في سماء يافا المحتلة وتتسابق فيما بينها على نيل ثواب التنكيل بالعدو، في شهر نزول القرآن.

إن تجارب خوض المقاومة الفلسطينية للحروب السابقة غير المتناظرة ولا المتكافئة، انتهت جميعها بالتفاوض والهدن وصفقات تبادل الأسرى وتوقيع الاتفاقيات بين الطرفين، سوف تنتصر المقاومة هذه المرة لا محالة، وستنتزع أهداف العدو المعلنة وغير المعلنة وسوف تقتلع خيلاءه، وستسقط كل مؤامراته، وقد ضربت قواته وأصابتها بالتشظي، وأدخلته في الحروب اللا نهائية المرهقة له إلى أقصى حد.

كما أن استمرار تدفق الدم الفلسطيني في قطاع غزة، تحت كثافة آلة القتل الصهيونية، لن يؤدي بالمقاومة الفلسطينية وشعبها الصامد في القطاع لرفع الراية البيضاء والاستسلام، بقدر ما سيوجب عليها التصدي للعدو وكسر شوكته، ولطالما شاهد العدو وشاهد العالم معه الكثير من مشاهد التحام المقاومة الفلسطينية مع حاضنتها الشعبية ورسائلها التحذيرية للعدو من تداعيات العودة خطوة إلى الوراء في مسار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، والفضل كله لله، وعلى قاعدة “وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى”، سوف يقاتل الغزيون ومعهم اليمنيون واللبنانيون والعراقيون والإيرانيون، برغم ما يكاد لهم ويحاك ضدهم من مؤامرات، وستحافظ المقاومة الفلسطينية على بسالتها وديمومة عطائها وستمنع العدو من ترميم انكساره، بينما الأنظمة العربية غارقة في خطيئة الخذلان، بل إن بعضها تبدو أعجل على انتصار الهيمنة الأمريكية في المنطقة من أمريكا نفسها، ولكن قادة الأنظمة العربية سوف يندمون بعد هزيمة العدو وانتصار المقاومة.

مقالات مشابهة

  • حكومة جنوب كردفان تؤدي صلاة العيد وتدعو لإعلاء قيم التسامح والتصافح
  • ساكنة الداخلة تؤدي صلاة عيد الفطر بالمنتزه الجهوي في أجواء روحانية مميزة
  • المسجد الحرام يشهد كثافة عالية من المعتمرين والزوار.. فيديو
  • اليمن وغزة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني
  • 6:35 صباحًا.. ما هي آخر مدينة مصرية تؤدي صلاة عيد الفطر المبارك
  • جامعة أسيوط تخصص منحتين سنوياً لطلاب الدراسات العليا من ذوي الهمم
  • كييف: موسكو تستعد لشن هجوم عسكري جديد لزيادة الضغط على أوكرانيا
  • السركال: أطباؤنا كفاءة عالية
  • التفاصيل الأخيرة التي تفصل ترينت ألكسندر - أرنولد عن الانتقال إلى ريال مدريد
  • لزيادة الصادرات.. الزراعة تصدر 908 تراخيص لمشروعات الثروة الحيوانية والداجنة