سيمون: أعشق ليلي مراد ومحمد فوزي وأنا عقلانية ومش رومانسية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قالت الفنانة سيمون من خلال برنامج واحد من الناس مع الاعلامي عمرو الليثي أنها تعشق الفنانة والمطربة ليلي مراد وكانت هناك فكرة ان اقدم عمل فني عن ليلي مراد وانور وجدي ولكن هناك من سبق وقدم الفكرة .
وأضافت خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من النآس مع الإعلامي د. عمرو الليثي، إنه ا من عشاق الفنان والمطرب محمد فوزي وانا احبه بشدة وقامت بغناء اغنية اللي يهواك اهوه وذكرت إنه ا قامت بغناء هذه الاغنية امام سيدم الشاشة العربية فاتن حمامة .
و أشارت سيمون إلي إنه ا عقلانية ومش رومانسية، واتمني دائما تقديم أدوار تنال اعجاب الجميع، واتمني ان اغني في الأوبرا في وجود اوركسترا، واتمني علي المستوي الشخصي ان لا اكون ما ظلمتش حد، واخاف من المرض وأجهز نفسي للنهاية واتمني دوام الصحة.
من هي سيمون ؟
هي متزوجة من الناشط السياسي «محمد غنيم» وحاصلة على ليسانس في اللغة الفرنسية وآدابها من كلية الآداب، جامعة عين شمس، بدأت مشوارها الفني كمغنية بمشاركتها في «مهرجان الصداقة المصرية اليونانية» بأغنية باللغة اليونانية،.
و قدمت أيضًا العديد من الأعمال الغنائية الناجحة في أوائل تسعينيات القرن العشرين وكان من أشهرها «مش نظرة وابتسامة» و«ساعتي مش مظبوطة» و«بتكلم جد» مع المغني حميد الشاعري.
و خلت مجال التمثيل بمشاركتها مع الفنانة فاتن حمامة في فيلم يوم مر ويوم حلو عام 1988 توالت أعمالها وقدمت العديد من الأعمال في التلفزيون والمسرح، و حصلت عام 2000 بمصر على جائزة أفضل ممثلة مسرح مصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة عين شمس واحد من الناس مي عمر القرن العشرين مسرح مصر عمرو الليثى اللغة اليونانية الناشط السياسي الإعلامي عمرو الليثي برنامج واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية عن التفاوض مع ترامب: هو الطريق الأكثر عقلانية
بغداد اليوم - متابعة
اعتبر مسؤول كبير في وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الثلاثاء (21 كانون الثاني 2025)، إن الحوار والتفاوض هو الطريق الأكثر عقلانية في التعامل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال كاظم غريب آبادي مساعد الشؤون القانونية والدولية بوزارة الخارجية في حديث لوكالة أنباء محلية إيرانية تابعته "بغداد اليوم"، عند سؤاله عن التفاوض مع ترامب "طهران لا تزال مستعدة ولديها الإرادة لبدء محادثات لرفع العقوبات عن البلاد".
وأضاف "نؤمن بأن الظروف والفرص المناسبة متوفرة لاستئناف المفاوضات، ويمكن التوصل إلى نتيجة في المفاوضات إن امتلكت الأطراف المقابلة الإرادة"، مشيراً إلى أن "إيران مستعدة لاستئناف المفاوضات وتعديل سياستها حسب نهج الطرف الآخر".
وذكر كاظم غريب آبادي مساعد الشؤون القانونية والدولية بوزارة الخارجية في تصريح صحفي، إن "العقوبات تؤثر على الشعب الإيراني، لكنها فشلت في تحقيق أهدافها".
وتابع "الجمهورية الإسلامية الإيرانية كما في الماضي، مستعدة لبدء واستئناف المفاوضات لرفع العقوبات، لطالما كانت لدينا هذه الإرادة، وإذا توفرت الإرادة لدى الأطراف الأخرى، فإن الحوار سيبدأ وسنصل إلى نتائج إيجابية".
وشدد المسؤول الإيراني "إذا تبنّى الطرف المقابل سياسة أو نهجًا مختلفًا، فإن الجمهورية الإسلامية ستتبع سياسة تتناسب مع ذلك النهج"، منوهاً "أن الطريق الأكثر عقلانية هو استئناف الحوار".
وقال "الحل العقلاني هو البدء في مفاوضات رفع العقوبات والعودة إلى المسار الصحيح"، منوهاً أن إيران وأوروبا اتفقتا على مواصلة الحوار وعقد جولة جديدة من المحادثات، مشيراً إلى أنه "سيتم تحديد موعدها من خلال مشاورات مشتركة."
وختم كاظم غريب آبادي قوله "إيران تؤكد استعدادها للحوار، وتدعو الأطراف الأخرى إلى إظهار الإرادة السياسية اللازمة لإعادة إطلاق المفاوضات، مع التشديد على أن العقوبات لم تحقق أهدافها المرجوة".
واوضح بان إيران، تؤكد استعدادها للحوار، وتدعو الأطراف الأخرى إلى إظهار الإرادة السياسية اللازمة لإعادة إطلاق المفاوضات، مع التشديد على أن العقوبات لم تحقق أهدافها المرجوة.