«تعليم الغربية» تستعد لامتحانات الفصل الأول.. 20 طالبا في اللجنة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تابع ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، الاستعدادات النهائية للمدارس لاستقبال امتحانات النصف الأول من العام الدراسي 2023 - 2024، حيث قام بمتابعة مدرسة ناصر الابتدائية بحي السلام، التابعة لإدارة شرق طنطا التعليمية.
الاهتمام بنظافة اللجانواطمئن «حسن» على كل الاستعدادات بالمدرسة، موجها بالاهتمام بنظافة المدرسة، وضرورة إعادة فرش اللجان بالمدرسة، بحيث لا يزيد العدد في كل لجنة بالمدرسة عن 20 طالبا، كما أوصى باستخدام المكتبة كلجنة امتحان، بالإضافة إلى فرش فصول رياض الأطفال كلجنة امتحان، وذلك لفك الكثافة داخل اللجان، وتهيئة الجو المناسب لجميع الطلاب لأداء الامتحانات في سهولة ويسر.
وقد أوصى وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية خلال المتابعة، بضرورة توفير الإضاءة الجيدة بجميع اللجان وتهويتها، وتوفير المناخ المناسب والهدوء داخل اللجان، لكي يتمكن أبنائنا الطلاب من أداء الامتحان بشكل سليم، كما شدد على الالتزام بالتعليمات والقرارات الوزارية المنظمة لأعمال الامتحانات، والتشديد على عدم السماح نهائياً بدخول أو استخدام الهاتف المحمول داخل اللجان، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الفصل الدراسي الأول تعليم الغربية
إقرأ أيضاً:
وكيل «تعليم الجيزة» يكرم الطلاب والطالبات الفائزين في مسابقة حظ وشطارة
في مشهد يفيض فخرًا واعتزازًا، كرّم اليوم سعيد عطية، وكيل أول وزارة التربية والتعليم بمحافظة الجيزة، كوكبة من الطلاب والطالبات المتميزين الفائزين بمراكز متقدمة في مسابقة حظ وشطارة، التي نظّمتها الإدارة المركزية للأنشطة الطلابية بالتعاون مع قناة مدرستنا، تأكيدًا على الدور الريادي الذي تلعبه الأنشطة في صقل مهارات الطلاب وبناء شخصياتهم.
وجاء التكريم بمكتب سيادته، بحضور الأستاذة سحر مصطفى، مدير عام الشؤون التنفيذية، والأستاذ جابر حسين، مدير إدارة المدارس الرسمية للغات، حيث تم تقديم الدروع وشهادات التقدير لكل من الطلاب الفائزين بالمراكز: الأول، والثالث، والرابع على مستوى الجمهورية، إلى جانب مديري المدارس والمشرفين الذين تولّوا الإشراف والرعاية للطلاب المبدعين.
وأكد «عطية» خلال كلمته أن الأنشطة الطلابية ليست ترفًا تربويًا، بل ركنٌ أصيلٌ من أركان بناء الإنسان المصري، وأن هذه المسابقة تمثل نموذجًا للتكامل بين الجهود الرسمية والإعلامية في رعاية النشء المبدع.
وأضاف: حين نكرّم أبناءنا، فنحن نكرّم الغد، نمنحهم رسالة مفادها أن الإبداع مقدَّر، وأن التميز مسموع، وأن مصر لا تنسى أبناءها الذين يضيئون طريقها.
كما عبّر عن خالص تقديره لكل من ساهم في هذا الإنجاز، داعيًا إلى توسيع قاعدة المشاركة في مثل هذه الفعاليات التي تبني العقول وتنمّي روح الفريق والعمل والابتكار.
وقد خيّم على أجواء التكريم شعور بالفرح النبيل والفخر الوطني، ورسائل ضمنية تقول: هنا تُصنع القدوة، وهنا تُكتب بدايات القادة.