4 حاجات لازم تكون بشنطتك لو هتنزل في الحر.. هتخفف من متاعبك المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 4 حاجات لازم تكون بشنطتك لو هتنزل في الحر هتخفف من متاعبك،فصل الصيف الذي لا يستدعي تغيير خزانة ملابسك فقط وارتداء الملابس الخفيفة والذهاب .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 4 حاجات لازم تكون بشنطتك لو هتنزل في الحر.. هتخفف من متاعبك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فصل الصيف الذي لا يستدعي تغيير خزانة ملابسك فقط وارتداء الملابس الخفيفة والذهاب للبحر، فهو أيضاً من الفصول التي تحتاج إلى تغيير عادات الأكل، والأشياء التي تحملها في حقيبة يدك سواء رجل أو امرأة، ولأن هذا الطقس قد يكون صعبًا إذا كنت لا تهتم بنفسك، فإذا كنت تريد حماية نفسك من أشعة الشمس الحارقة، فافتح حقيبتك وتحقق جيدًا من هذه العناصر القليلة عند الخروج للاستمتاع بالشمس، فيستعرض اليوم السابع أهم الأشياء التي يجب أن تتواجد في حقيبة يدك خلال النزول في حر الصيف ولا تدع حرارة الصيف تمنعك من الحصول على أفضل ما في يومكوفقاً لموقع "vaya" كما يلي.
حقيبة زجاجة مياهبالرغم من أن وجود زجاجة مياه في يديك أمر طبيعي في حر الصيف إلا أن هناك الكثير من الأشخاص يتناسون هذا الأمر، ولا يتذكرونه إلا عند الشعور بالعطش الشديد، لذا فضع زجاجة مياه داخل الثلاجة وخذها صباحاً في حقيبتك.
زجاجة مياه مشط ورباطة شعروجود مشط أمر هام في حقيبتك، خاصة إذا كنت ستتواجد في فترة النهار خارج المنزل، فالتعرق يجعل مظهرك غير جيد، أما بالنسبة للفتيات فيجب وضع رباطة شعر حتى إذا شعرتي بحرارة الجو يمكنك لم شعرك بها.
رباطة شعر سناك بوكسيمكنك وضع "سناك بوكس" أو علبة بها بعض الخضراوات الطازجة والفواكه التي يمكنك تناولها وأن خارج المنزل في حرارة الصيف، لكي تزيد شعورك بالطاقة والنشاط، كما أن تناولك للسناكس سيجعلك لا تشعر بالعطش سريعاً.
مناديل مبللةبالرغم من أن وجود مناديل في حقيبتك أمر هام لتجفيف العرق، ولكن من الأهم أن يكون معك مناديل مبللة لكي تستطيع أن تمسح يديك كل فترة بها، خاصة إذا كنت تتواجد في أماكن مزدحمة أو تصافح الكثير من الأشخاص، فهذه النوعية من المناديل تبقى يديك نظيفة طوال الوقت.
مناديل مبللةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النساء يدفعن الثمن الأكبر لموجات الحر في جنوب السودان
كشفت دراسة جديدة أن النساء والفتيات في جنوب السودان يواجهن مخاطر صحية واجتماعية متفاقمة بسبب التغيرات المناخية الحادة التي تضرب البلاد التي أنهكتها النزاعات المسلحة، في ظل تسجيل درجات حرارة غير مسبوقة.
وأفادت الدراسة بأن موجة الحر التي شهدها فبراير/شباط الماضي ارتفعت احتمالية حدوثها بنحو 10 أضعاف بسبب تغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية.
وقال الباحثون إن هذه الحوادث غير عادية، إذ لا يُتوقع عادة أن تصل البلاد إلى أعلى درجات حرارة في العام في وقت مبكر من شهر فبراير/شباط.
وبلغت درجات الحرارة في بعض المناطق أكثر من 45 درجة مئوية، مما أدى إلى إغلاق المدارس بعد تعرض عشرات الطلاب للإجهاد الحراري في العاصمة جوبا، خصوصا الفتيات اللواتي يعانين أصلا من صعوبات في العودة إلى الدراسة بعد الانقطاع.
وذكرت الدراسة أن غالبية المدارس في جنوب السودان تُبنى بأسقف معدنية لا تعزل الحرارة، وتفتقر إلى وسائل التبريد والتهوية، مما يحول الفصول الدراسية إلى بيئة خانقة للطلاب والمعلمين.
وأكد الباحثون أن النساء والفتيات يتحملن العبء الأكبر من تبعات الطقس المتطرف. فإضافة إلى انقطاع التعليم، تؤدي المهام المنزلية وأعمال الرعاية اليومية -التي تقوم بها النساء تقليديا- إلى تعرضهن لدرجات حرارة مرتفعة لفترات طويلة، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحرارة والإجهاد وحتى الإجهاض وولادة الأجنة الميتة.
إعلانوتقول المحاضرة في علوم المناخ بـ"إمبريال كوليدج لندن" فريدريك أوتو إن "الأدوار الجندرية الصارمة، وانعدام الخيارات، تعني أن كل موجة حر جديدة تُعمّق من الفجوة بين الجنسين في جنوب السودان".
وتُظهر البيانات أن البلاد تُسجل واحدا من أعلى معدلات وفيات الأمهات في العالم، إذ تموت 1223 امرأة مقابل كل 100 ألف ولادة، مما يجعل من كل حمل مسألة عالية الخطورة في ظل موجات الحر المتكررة.
"الوضع الجديد"وبحسب الدراسة، فإن موجات الحر التي تتجاوز 40 درجة مئوية لم تعد أحداثا نادرة، بل أصبحت شائعة بدرجة تُتوقع فيها موجات مشابهة كل عقد تقريبا في ظل ارتفاع حرارة الأرض بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بما قبل الثورة الصناعية.
وشددت الباحثة في المعهد الملكي الهولندي للأرصاد الجوية سارة كيو على أنه "ما كان يُعد نادرا قبل عقود أصبح يحدث كل عامين. من دون تخفيض فوري لانبعاثات غازات الدفيئة، ستتكرر هذه الموجات الحرارية سنويا، ما إن ترتفع حرارة الأرض إلى 2.6 درجة مئوية كما هو متوقع بحلول عام 2100″، وفق ما نقله موقع "كلايمت هوم نيوز".
من جهته، اقترح عالم المناخ كيسويندسيدا غيغما من مركز المناخ التابع للصليب الأحمر في بوركينا فاسو، حلولا عملية لتخفيف حدة الحرارة في المدارس، مثل تحسين التهوية، وزراعة الأشجار، وطلاء المباني بالألوان الفاتحة، وتعديل جداول الدراسة بما يتماشى مع التغيرات المناخية.
كما دعا الباحثون إلى ضرورة خفض الانبعاثات الكربونية عبر التحول إلى مصادر طاقة نظيفة، مؤكدين أن الظواهر المناخية المتطرفة لن تكون عادلة في آثارها، بل ستعمّق التفاوتات الاجتماعية، خصوصا في الدول التي تعاني من الفقر وعدم الاستقرار السياسي، مثل جنوب السودان.