تعرف على أسلحة القنص التي تمتلكها المقاومة في غزة (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
سعت المقاومة منذ بدأت في بناء قدراتها العسكرية على امتلاك وتطوير أسلحة القنص لديها، حتى وصلت إلى تطوير سلاح القنص المعروف باسم "الغول".
وشوهدت خلال الحروب السابقة التي خاضتها المقاومة في غزة مع الاحتلال الإسرائيلي امتلاكها لأسلحة قنص مختلفة، كان آخرها ما أظهرته صور نشرتها وسائل إعلام صينية لقناص تابع لحركة "حماس"، وهو يحمل بندقية قنص صينية نوع "إم-99".
في الإنفوغراف التالي أهم أسلحة القنص التي تمتلكها المقاومة:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الاحتلال فلسطين غزة الاحتلال طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وسط تحذيرات صينية.. الفيليبين تعتزم شراء منظومة “تايفون” الصاروخية الأمريكية
الثورة / متابعات/
أعلن الجيش الفيليبيني، نيته شراء منظومة “تايفون” الصاروخية الأمريكية، لحماية مصالحه البحرية المتضاربة مع مصالح بكين، الأمر الذي استدعى تحذيرات صينية من “سباق تسلّح”.
ونشر الجيش الأمريكي منظومة الصواريخ متوسطة المدى في شمالي الفيليبين، في وقت سابق من العام الحالي، لإجراء مناورات عسكرية سنوية مشتركة مع حليفته التقليدية، لكنه قرّر إبقاءها في مكانها، على رغم انتقادات بكين، وتأكيدها أنّ هذا الأمر يزعزع استقرار آسيا. ومذّاك، تتدرّب القوات الفيليبينية على تشغيل هذه المنظومة.
وقال قائد الجيش الفيليبيني، اللفتنانت جنرال روي غاليدو، في مؤتمر صحافي، إنّ “من المخطط الاستحصال عليها (منظومة الصواريخ) لأننا نلمس جدواها” على مستوى “الدفاع الأرخبيلي”.
وأشار القائد الفيليبيني إلى أنّ الأمر سيستغرق عامين أو أكثر كي يستحصل الجيش على منظومة دفاعية جديدة، لافتةً إلى أنّ الخطوة غير مرتقبة في ميزانية عام 2025.
وأضاف أن “صواريخ براهموس، التي استحصلت عليها الفيليبين العام الماضي، استغرق تسلّمها خمسة أعوام”.
وقال غاليدو إنّ منظومة “تايفون” ستمكّن الجيش من توسيع مدى قدراته البحرية إلى مئتي ميل بحري (نحو 370 كيلومتراً)، وهو المدى الأقصى للمياه الإقليمية للأرخبيل، بموجب اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
وأثار نشر المنظومة الصاروخية الأمريكية في الأراضي الفيليبينية حفيظة بكين، التي انخرطت قواتها في مواجهات متصاعدة في الأشهر الأخيرة، مع الفيليبين، بشأن جزر مرجانية وقطاعات مائية متنازع عليها، في بحر الصين الجنوبي.
من جهتها، قالت الناطقة باسم الخارجية الصينية، ماو نينغ، خلال مؤتمر صحافي، إنّه “خيار ينم عن انعدام للمسؤولية” تجاه الشعب الفيليبيني وشعوب جنوبي شرقي آسيا.
وشدّدت على أنّ “المنطقة تحتاج إلى سلام وازدهار، لا إلى صواريخ ومواجهة”، وحضّت مانيلا على “تصحيح ممارساتها الخاطئة في أسرع وقت ممكن”.