زيت الحشيش.. يعالج مشاكل الشعر ويجعلك أكثر أنوثة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
زيت الحشيش من الزيوت الهامة للشعر التي تساعدك في الحصول على شعر ناعم وصحي، لذا نقدم لك أهم فوائده للشعر كعلاج طبيعي خالي من المواد الكيميائية الضارة للشعر وغني بالأوميجا 3 والعناصر الهامة التي تحتاجها لشعر صحي.
زيت الحشيشفوائد زيت الحشيش للشعر
علاج القشرة
القشرة من الأشياء لمزعجة التي يصاب بها العديد من الناس، مما يجعلهم بحاجة إلى الحكة المستمرة، فتتناثر القشرة على الملابس، فتشعرك بالحرج، لذا يعد زيت الحشيش من الزيوت الطبيعية التي لها دور كبير في علاج القشرة، وتخفيف حدة الحكة والجفاف التي قد ترافقها، وذلك لمقاومته بعض أنواع البكتيريا التي قد تسبب الالتهابات، كما يعالج الإكزيما والصدفية.
إعادة إنبات الشعر
يبحث الجميع عن مكون طبيعي يعزز نمو الشعر وتقوية البصيلة، ومن أبرز الزيوت التي تتميز بالأحماض الدهنية التي تحفز نمو الشعر، وتقوية تدفق الدماء للفروة وللبصيلات هو زيت الحشيش.
ترطيب الشعر وإعطائه اللمعان المطلوب
يحتوي زيت الحشيش على العديد من العناصر الهامة للحصول على شعر طويل والترطيب واللمعان المطلوب، وذلك لإحتوائه على : فيتامين هـ وهو مضاد للأكسدة، الزنك والحديد، الكاروتين، الكلوروفيل، الكالسيوم، المغنيسيوم، الكبريت، البوتاسيوم، الفسفور.
زيت الحشيش للشعر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيت الحشيش زیت الحشیش
إقرأ أيضاً:
الأب جون جبرائيل لـ«البوابة نيوز»: ليس هناك مشاكل عقائدية كبيرة بين الكنيسة القبطية والكاثوليكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الأب جون جبرائيل الراهب الدومنيكاني، المتخصص في اللاهوت العقيدي أن الكنيسة الكاثوليكية ترى أنه ليست هناك مشاكل عقائدية ولاهوتية كبيرة مع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وجاء ذلك ضمن تصريحات خاصة أدلى بها لـ«البوابة».
وقال الأب جون جبرائيل: نوضح أن الكنيسة الكاثوليكية هى كنيسة مؤسسات، فهي تعمل بدساتير ووثائق فليس هناك بابا يستطيع أن يلغي أو يخفي الوثائق التي تسبقه؛ فالبابا فرانسيس في علاقته مع الكنائس الأرثوذكسية «اللا خلقدونية»، فقد صار في مسار الكنيسة الكاثوليكية التي بدأت في الخمسينيات، حيث بدأ الحوار مع كنائس الروم الأرثوذكس، وتسمى هذه الحركة باسم «الآباء الجدد»، فقد اجتمعوا أثناء الحرب العالمية الثانية وبعدها خصوصاً في باريس.
وتابع، ومن ناحية الكنائس الأرثوذكسية الشرقية، أبرزهم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ومن المعتاد أن يولي بابا الفاتيكان اهتماماً بالكنائس الضخمة مثل الأنجليكانية أو الروم الأرثوذكس؛ ولكن أولى البابا فرنسيس اهتماماً كبيراً بالكنيسة القبطية ونشأت صداقة بينه وبين البابا تواضروس الثاني، وبدأ هذا الاهتمام منذ لقاء البابا بولس السادس مع الأنبا شنودة الثالث قبل أن يرسم كبطريرك للكنيسة القبطية، ونوصف هذا العلاقة بأنها علاقة محبة، واستمرارية وذلك في ظل وجود بطريرك محب ووديع ويملك عقلية منفتحة مثل البابا تواضروس الثاني.
وأكمل، هناك تطور في العلاقة ولكن فقط من ناحية الكنيسة القبطية وصراعاتها الداخلية، فالكنيسة الكاثوليكية ترى أنه ليست هناك مشاكل عقائدية ولاهوتية كبيرة، بينما على جانب الكنيسة القبطية، نرى خلافات أكثر وخصوصاً في وجود البابا تواضروس الثاني، مع وجود تيار موال للبابا الذي يسبقه، فهناك صراعات داخلية وتصفية حسابات؛ فيضغط هذا التيار على البابا تواضروس، فمثلاً كان هناك حديث عن إعادة إيقاف المعمودية وهو شيء لم يتم أبداً في تاريخ الكنيسة القبطية غير بعد وصول البابا شنودة بسنوات؛ فإذن هو شيء فرضه البابا شنودة على الكنيسة؛ وذلك بسبب ضغط بعض الأساقفة الملقبين بالحرس القديم وهذا الذي يوقف التطور، في النهاية الكنيسة الكاثوليكية ثابتة على موقفها والكنيسة الكاثوليكية لا تستطيع أن تدخل في صراعات الكنيسة القبطية الداخلية، ولكنها تُبقي القنوات مفتوحة وخصوصاً أنه ليست هناك خلافات لاهوتية كبيرة بين الكنيستين، فالكنيستان رسوليتان وعريقتان.
واختتم الأب جون معلقاً على زيارة البابا فرنسيس لمصر، كان من المفترض أن يكون في هذه الزيارة إمضاء على إلغاء إعادة معمودية الكاثوليك، وهذا في الكنائس التقليدية ترفضه، فكيف لكنيسة رسولية أن تعمد شخص من كنيسة رسولية أخرى؛ فهذا شيء مريب، ولاهوتي، ولكن لظروف داخلية وتدخل بعض أساقفة الكنيسة القبطية أوقفت هذا الموضوع، ودائماً تكون هذه الاتفاقيات في التعاون، ولكن أكبر اتفاق قد حدث كان مع البابا شنودة الثالث وكان يتعلق بالمسيح وناسوته، وكان ذلك أساس الانشقاق القديم؛ فإذن العقبة الكبيرة قد تم إزالتها فإذن لم يتبق الكثير.
لقراءة المواضوع كاملاً:
بابا المحبة والسلام... كيف وطد البابا فرنسيس علاقته مع كنائس العالم؟