سيمون: تجربتي مع الفنان محمد صبحي من التجارب الفنية المهمة في حياتي
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تحدثت الفنانة سيمون ف ي برنامج واحد من الناس للاعلامي عمرو الليثي، عن تجربتها في المسرحية مع النجم محمد صبحي " و لعبة الست، سكة السلامة، كارمن " واجابت إنه ا انتهت من مسلسل مع الفنان جميل راتب وتقابلت مع استاذ صبحي وكان يريد ان يراني وجهًا لوجه، وكانت فترة فنية مهمة جدًا لي وإنتعاش من حيث الغناء والتمثيل.
و أضافت أن أستاذ صبحي هو من دعمني للقيام بدور مهم في كارمن وعندما استمعت للدور، تمنيت ان اشارك وبالفعل قدمت الدور ونجحت بشدة.
وتابعت خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي د. عمرو الليثي، انني قدمت ايضًا مسرحية "لعبة الست " وكان دور مختلف وانا مدينة بالفضل للأستاذ محمد صبحي وهو من رشحني ودعمني بشدة وكان مؤمن بقدراتي وإمكاناتي ، وايضًا دوري بمسرحية سكة السلامة ونجاح المسرحية وكانت تجربة مهمة لي.
و تابعت أستاذ صبحي هو من أختارني ورشحني وشاهد فيا تركيبة خاصة جدًا واختارني وعن كواليس عملها مع الاستاذ صبحي بفارس بلا جواد والمسرحيات الثلاث تحدثت قائلة كنا نجلس ونضع المقترحات ونتشاور في المشاهد وهكذا في جميع التفاصيل الخاصة وتجربتي مع الفنان محمد صبحي من اهم التجارب في حياتي، مشيرة إلى اننا لا بد ان ندعم كل النماذج الإيجابية بشكل عام.
نبذة عن سيمون
سيمون حاصلة على ليسانس في اللغة الفرنسية وآدابها من كلية الآداب، جامعة عين شمس، بدأت مشوارها الفني كمغنية بمشاركتها في «مهرجان الصداقة المصرية اليونانية» بأغنية باللغة اليونانية.
و قدمت أيضًا العديد من الأعمال الغنائية الناجحة في أوائل تسعينيات القرن العشرين وكان من أشهرها «مش نظرة وابتسامة» و«ساعتي مش مظبوطة» و«بتكلم جد» مع المغني حميد الشاعري، دخلت مجال التمثيل بمشاركتها مع الفنانة فاتن حمامة في فيلم يوم مر ويوم حلو عام 1988 توالت أعمالها وقدمت العديد من الأعمال في التلفزيون والمسرح.
هي متزوجة من الناشط السياسي «محمد غنيم»، وعام 2000 مصر حصلت على جائزة أفضل ممثلة مسرح مصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تفاصيل الفنان محمد صبحي واحد من الناس محمد صبحي المسرحية كواليس برنامج واحد من الناس فارس بلا جواد الفنانة سيمون
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك: مصفوت أحد المواقع المهمة في «حدائق التسامح»
أعلن الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، تدشين منطقة مصفوت، لتكون أحد المواقع المهمة في مشروع «حدائق التسامح»، الذي تنفذه وزارة التسامح والتعايش تعبيراً عن الارتباط بالبيئة المحيطة، وإدراكاً لدورها في تشكيل طبيعة الحياة في المجتمع، حتى يتاح للجميع التعرف إلى ما تحمله حدائق التسامح من معانٍ سامية وأهداف نبيلة تعزز قيم التسامح والتعايش في المجتمع، إضافة إلى الاحتفاء بالسلوك الحميد مع البيئة ومقومات الحياة.
وأعرب عن سعادته بأن تكون هذه الحدائق من المعالم المهمة في مصفوت، وأن تكون تجسيداً لقيمنا السامية والتزامنا بالتسامح بصفته قيمة وأسلوب حياة.
كان الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، قد افتتح موقع حديقة التسامح الذي أنشأته وزارة التسامح والتعايش بمنطقة مصفوت، بالتعاون مع بلدية عجمان، وقام بزراعة شجرة الغاف في صدارة الحديقة، يرافقه عدد من المسؤولين المحليين وأهالي المنطقة، احتفاء باختيار مصفوت لتكون أحد الأماكن المختارة لحدائق التسامح عبر الإمارات.
وأشاد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، بالتعاون المثمر بين وزارة التسامح والتعايش ودائرة البلدية والتخطيط - عجمان، مثمناً جهودها لضم مصفوت واحدة من حدائق التسامح بالدولة، وأن تكون على خارطة درب التسامح بالإمارات، بما يحمله ذلك من دلالات مهمة لتعزيز قيم التسامح والتعايش لدى كافة فئات المجتمع الإماراتي ولتكون مزاراً لكافة ضيوف الإمارات.
وقال: «نعتز في الإمارات بما يؤكده لنا صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، دائماً، على أن قيم ومبادئ التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية، هي جزء أصيل من مسيرة الدولة، وهي امتداد طبيعي لمنهج زايد الخير، في تحقيق السعادة والسلام والاستقرار في كل مكان».
وتقدم الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، إلى صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، بأسمى معاني الشكر والاحترام، إعزازاً لشخصه الكريم، وتقديراً لجهود سموه المتواصلة في سبيل أن تكون الإمارات دائماً، دولة تتبنى السلام، وسيلة وغاية، وتتخذ من الأخوة الإنسانية والتسامح والتعايش منهجاً وطريقاً.
وأكد أن إضافة الوزارة لمنطقة مصفوت بصفتها موقعاً مهماً لحدائق التسامح يسهم في تحقيق النجاح في عمل وزارة التسامح والتعايش، وفي جعل التسامح والأخوة الإنسانية قيمة أصيلة وأسلوب حياة لدى جميع فئات المجتمع جانباً أساسياً في القوة الناعمة للإمارات.
وأعرب عن أمله في الاستمرار في العمل لنشر قيم التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية، وضم الكثير من المواقع المهمة بالدولة إلى مبادرة «حدائق التسامح» تأكيداً أن المجتمع المتسامح هو مجتمــــع ناجح يحقق التميز فـــــي كافة جوانب الحياة، وليكن الهدف هو الإصرار على تحقيق التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية والاحتفاء بآثار ذلك، في تحقيق جودة الحياة في المجتمع.
(وام)