نصائح الكان…تنقلوا بشكل جماعي وإحذروا التوجه ليلاً نحو سان بيدرو
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
زنقة 20. سان بيدرو – الكوت دفوار
على بعد أيام فقط من صافرة إنطلاق نهائيات كأس أمم أفريقيا بالكوت دفوار، شرعت الجماهير المغربية في حجز الرحلات الجوية لتشجيع أسود الأطلس في مهمتهم للظفر بثاني الكؤوس الأفريقية.
أبيدجان – باريس الصغيرة
على عكس بقية المدن الإفوارية، تعتبر العاصمة أبيدجان مدينة حديثة بتجهيزات هي الأفضل بكامل التراب الإفواري.
وفرة في المؤسسات الفندقية، وخيارات واسعة للإقامة تجعل الوافدين على العاصمة الإفوارية أبيدجان، يستمتعون بأجواء الكان، على عكس بقية المدن التي تعاني عجزاً كبيراً في الإيواء و البنيات التحتية الأساسية، ومن ضمنها مدينة سان بيدرو التي سيقصدها المغاربة، حيث تغيب بشكل كلي المؤسسات الفندقية، وهو ما دفع بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم للبحث عن بدائل مثل التفكير في جلب سفن خاصة بإيواء الجماهير وهو ما لم يتم تأكيده بعد.
سان بيدرو – قلعة الأسود ومقصد المغاربة
سيكون على الجمهور المغربي، التنقل على مضض لمدينة سان بيدرو التي تبعد عن العاصمة الإفوارية، بـ335 كلمتراً، عبر طريق وطنية ذات مسلك واحد فقط.
…… قراءة بقية المقالة بشكل مفصل من المصدر ????????????????
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: سان بیدرو
إقرأ أيضاً:
التنقيب عن البترول بالسواحل المغربية يقلق حكومة جزر الكناري
زنقة 20 | علي التومي
طالب خوسي ميغيل باراغان، المتحدث باسم مجموعة النواب في برلمان جزر الكناري عن حزب “التحالف الكناري”، بضرورة إعادة تفعيل المفاوضات بين إسبانيا والمغرب لتوضيح الحدود البحرية مع جزر الكناري.
وأشار خوسي ميغل بارغان، إلى أهمية الحوار الدبلوماسي لحماية المصالح المشتركة وضمان الاستقرار في المنطقة لاسيما بين المغرب ومدريد.
وخلال مداخلته في البرلمان الكناري ضمن المناقشة حول حالة الجنسية، أعرب باراغان عن قلقه إزاء التعاون المغربي الإسرائيلي في مجال التنقيب عن النفط قبالة السواحل الجنوبية للمغرب، مؤكدا ضرورة متابعة هذا الملف لضمان احترام الحقوق البحرية لكل طرف وفقًا للقوانين الدولية.
كما دعا المسؤول الإسباني، الحكومة الإسبانية إلى تبني نهج أكثر فاعلية في التعامل مع هذه القضية، من خلال إعادة تنشيط قنوات الحوار مع المغرب وتعزيز التنسيق الإقليمي، بما يسهم في تجنب أي توترات مستقبلية وضمان المصالح الاقتصادية والاستراتيجية للجانبين.
ويُشار إلى أن موضوع ترسيم الحدود البحرية بين المغرب وإسبانيا يُعد من الملفات الشائكة في العلاقات بين البلدي، كما ان البلدان سبق و أعلنا عن تفعيل مجموعة العمل الخاصة بتحديد المجال البحري على الواجهة الأطلسية بهدف تحقيق تقدم ملموس، وذلك في الإعلان المشترك الصادر عقب زيارة رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إلى المغرب في أبريل 2022، والذي أعلنت من خلاله مدريد دعمها لمبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية كحل وحيد لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء.