زنقة 20. سان بيدرو – الكوت دفوار

على بعد أيام فقط من صافرة إنطلاق نهائيات كأس أمم أفريقيا بالكوت دفوار، شرعت الجماهير المغربية في حجز الرحلات الجوية لتشجيع أسود الأطلس في مهمتهم للظفر بثاني الكؤوس الأفريقية.

أبيدجان – باريس الصغيرة

على عكس بقية المدن الإفوارية، تعتبر العاصمة أبيدجان مدينة حديثة بتجهيزات هي الأفضل بكامل التراب الإفواري.

وفرة في المؤسسات الفندقية، وخيارات واسعة للإقامة تجعل الوافدين على العاصمة الإفوارية أبيدجان، يستمتعون بأجواء الكان، على عكس بقية المدن التي تعاني عجزاً كبيراً في الإيواء و البنيات التحتية الأساسية، ومن ضمنها مدينة سان بيدرو التي سيقصدها المغاربة، حيث تغيب بشكل كلي المؤسسات الفندقية، وهو ما دفع بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم للبحث عن بدائل مثل التفكير في جلب سفن خاصة بإيواء الجماهير وهو ما لم يتم تأكيده بعد.

سان بيدرو – قلعة الأسود ومقصد المغاربة 

سيكون على الجمهور المغربي، التنقل على مضض لمدينة سان بيدرو التي تبعد عن العاصمة الإفوارية، بـ335 كلمتراً، عبر طريق وطنية ذات مسلك واحد فقط.

…… قراءة بقية المقالة بشكل مفصل من المصدر ????????????????

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: سان بیدرو

إقرأ أيضاً:

اندلاع حرب تجارية بين كازيون المصرية و بيم التركية في السوق المغربية

زنقة 20 | الرباط

شهدت عدد من المدن المغربية في الآونة الأخيرة علامة تجارية جديدة بدأت تغزو الأحياء السكنية و حتى المناطق شبه الحضرية.

يتعلق الأمر بمحلات “كازيون” المصرية التي دخلت السوق المغربية بقوة و أصبحت منافسا شرسا لـ”بيم” التركية التي سيطرت على السوق لوقت طويل.

محلات “كازيون” المصرية أصبحت تفتح محلا واحدا على أقل كل يومين عبر التراب الوطني ، وما يثير استغراب كثيرين ، هو أنها تختار نفس المكان الذي تتواجد فيه محلات “بيم” و بالقرب منها تحديدا.

و سيلاحظ الكثير من المواطنين، أن محلات “كازيون” المصرية أصبحت لصيقة بمحلات “بيم” في أغلب المدن المغربية ، كما أنها اختارت سياسية جديدة وهي افتتاح محلات في مناطق شبه حضرية وقروية.

المحلات المصرية تتوفر على نفس الهندسة الداخلية لمحلات “بيم” كما أنها تقدم نفس العروض و الإمتيازات و الإغراءات التي تقوم عليها سياسة الشركة التركية.

و افتتحت “كازيون” مؤخرًا العشرات من المتاجر في العديد من المدن المغربية، وتمركزت بالأساس في أحياء شعبية وهي نفس الاستراتيجية التي تتبعها شركات أجنبية و محلية من قبيل “بيم” “مارجان ماركت” “كارفور ماركت”.

العلامة التجارية المصرية الجديدة بالمغرب، تم إطلاقها من قبل الموظفين السابقين في BIM التركية بالمغرب، على رأسهم محمد بن مزوارة، الرئيس التنفيذي السابق لشركة BIM Morocco الذي غادر الشركة التركية عام 2015.

و تحظى الشركة المصرية الناشئة بتمويل من صندوق من المستثمرين القطريين والإنجليز ، وتهدف لافتتاح 200 متجر خلال عامين والوصول إلى 600 متجر خلال 5 سنوات وهو ما يكفي لتجاوز العلامة التجارية التركية BIM، الموجودة منذ 10 سنوات في المغرب.

مقالات مشابهة

  • أخبار لبنان اليوم.. تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وحزب الله ونزوح جماعي
  • غارة إسرائيلية ليلا استهدفت منزلا في البقاع الغربي
  • "لماذا نحن؟".. حزن جماعي يخيّم على لبنان
  • اندلاع حرب تجارية بين كازيون المصرية و بيم التركية في السوق المغربية
  • من جنسيات متعددة … عملية دفن جماعي لـ60 جثة في صعدة
  • حالة وحيدة لإلغاء نموذج «3» للمتقدمين للتصالح في مخالفات البناء.. سدد فورا
  • ارتفاع جماعي بمؤشرات البورصة في ختام التعاملات
  • صعود جماعي لمؤشرات البورصة في بداية تعاملات اليوم
  • حدث ليلا: أول رد من السنوار على اغتيال نصر الله وتل أبيب تشتعل
  • التغرير بسائحة أجنبية قاصر والاعتداء عليها جنسيا بشكل جماعي يحرك المصالح الأمنية بأكادير