مستشفى الملك سعود بعنيزة يسجل أكثر من 123 ألف زيارة خلال العام 2023
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
المناطق_القصيم
أوضحت إحصائية صادرة عن مستشفى الملك سعود بعنيزة أحد مكونات تجمع القصيم الصحي، أن المجموع الكلي للزيارات المسجلة في خدمات الطوارئ المقدمة للمرضى بمختلف الأقسام خلال العام المنصرم 2023م بلغ 132180 زيارة.
وذكر التجمع أن الإحصائية السنوية للمستشفى بينت أن طوارئ المستشفى استقبلت 76218 مراجعاً ومراجعة، وكان عدد المستفيدين من خدمات مراقبة البالغين 16947 مستفيداً، في حين بلغ عدد مراجعي وحدة التنظير الداخلي 33 مراجعاً، أما عدد مراجعات عيادة فحص النساء فبلغ 262 مراجعة.
وأضاف أن عدد مراجعات قسم نقاهة النساء بلغ 754 مراجعة، فيما استقبلت طوارئ أمراض النساء 9217 حالة، واستفاد من خدمات عزل الطوارئ 3203 حالات، فيما بلغ عدد مراجعي طوارئ الرجال 1269 مراجعاً.
وقال التجمع: “إن عدد المستفيدين من وحدة نقاهة الرجال بلغ 2329 مستفيداً، أما عدد حالات طوارئ الأطفال التي استقبلها المستشفى فبلغت 15099 حالة، وقُدمت خدمات الجهاز التنفسي لعدد 27 مستفيداً، في حين بلغ عدد مراجعي الإنعاش 4942 مراجعاً، وكانت هناك 1880 حالة أخرى استفادت من خدمات الطوارئ بالمستشفى”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
المقطوف: أكثر من 150 منزلًا متضررًا في الأصابعة واستمرار غياب التعويضات
ليبيا – المقطوف: أكثر من 150 منزلًا متضررًا في الأصابعة واستمرار غياب التعويضات تفاقم الأضرار السكنية والإصاباتأكد عميد بلدية الأصابعة، عماد المقطوف، أن عدد المنازل المتضررة منذ بداية الأزمة في المدينة تجاوز 150 منزلًا، مشيرًا إلى أن عدد حالات الاختناق بلغ أكثر من 60 حالة، وسط استمرار الجهود المحلية للتعامل مع التداعيات.
استقرار نسبي بعد موجة من الحرائقوفي تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، أوضح المقطوف أن الوضع في المدينة مستقر نسبيًا، حيث لم تُسجل أي حرائق جديدة أمس الأحد، باستثناء احتراق منزلين خلال الليلة الماضية.
إيواء المتضررين وتقديم المساعداتوأضاف المقطوف أن معظم العائلات المتضررة تقيم حاليًا لدى أقربائها في المدينة، بينما لجأ آخرون إلى ترميم منازلهم القديمة للإقامة فيها خلال شهر رمضان. كما قامت البلدية بتوزيع سلال غذائية، مفروشات، ومواد أساسية لدعم الأسر المتضررة.
غياب التعويضات الرسمية حتى الآنورغم حجم الأضرار، أكد المقطوف أنه لم يرد أي خطاب رسمي من قبل السلطات المحلية بشأن تعويض العائلات المتضررة حتى الآن، مما يترك الكثير من الأسر في حالة من عدم اليقين بشأن مستقبل أوضاعهم المعيشية.