نسبة الوعي تتراجع.. مصدر يكشف لـ«الأسبوع» تطور جديد في الحالة الصحية لـ العامري فاروق
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
انتشرت الآونة الأخير أنباء عن تدهور الحالة الصحية لـ العامري فاروق نائب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، ووزير الشباب والرياضة الأسبق، وتقارير أخرى تؤكد وفاته أثناء تواجده بالرعاية الصحية أثر الأزمة التي تعرض لها منذ فترة.
مصدر يكشف حقيقة وفاة العامري فاروقوكشف مصدر مقرب من العامري فاروق لـ «الأسبوع» عن حقيقة التقارير المتداولة الساعات الماضية، والذي نفي كل ما تم تداوله من يوم أمس الأحد، مؤكدًا أن لم يحدث جديد بشأن الحالة الصحية لنائب مجلس إدارة الأهلي.
وقال المصدر:« نسبة الوعي عند العامري فاروق أصبحت أقل عن ذي قبل، ولكن لم يحدث جديد بشأن الإفاقة أو تدهور حالته، لكنه مازال في الرعاية الصحية ولا يوجد جديد».
وأختتم:«العامري فاروق كانت نسبة الوعي لديه ارتفعت حتى 6 درجات، ولكن الأن تراجعت مره أخرى إلى 4 درجات، ومازال في فاقد الوعي».
ومن جهة أخرى نفي خالد العامري شقيق العامري فاروق أنباء تدهور حالته والتقارير الأخرى عن وفاته عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك".
وقال خالد: «يا جماعة أخي العامري على قيد الحياة ومحتاج دعواتكم بالشفاء.. ليه الناس بتكتب حاجات غير سليمة؟!!».
واختتم: «رجاء الدعاء له بالشفاء والصحة والعافية.. اللهم اشفه بشفاك وداوِه بدواك».
يذكر أن العامري فاروق يتواجد في الرعاية الصحية منذ أكثر من 60 يوم بعد أن فقد وعيه أثناء تواجده بالنادي الأهلي فرع الجزيرة، قبل أن يتم نقله إلى أحد المستشفيات القريبة من النادي.
وخضع العامري فاروق لعدة عمليات جراحة بعد أكتشاف تعرضه لنزيف في المخ أثر ارتفاع ضغط الدم، وهو ما جعله فاقد للوعي بشكل مستمر منذ أن تعرض للوعكة الصحية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العامري فاروق العامرى فاروق ازمة العامري فاروق تطورات حالة العامري فاروق أزمة العامري فاروق حالة العامري فاروق العامري فاروق اليوم الحالة الصحية للعامري فاروق وفاة العامري فاروق العامری فاروق
إقرأ أيضاً:
الأطباء يكشفون عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس
كشف الأطباء، اليوم الجمعة، عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس الذي دخل المستشفى يوم 14 فبراير الجاري للعلاج من التهاب رئوي.
وأعلن الأطباء، الذين يعالجون بابا الفاتيكان، البالغ 88 عاما، أنه يعاني من التهاب في الرئتين و"لم يخرج من دائرة الخطر" وسيبقى في المستشفى "طيلة الأسبوع المقبل على الأقل".
في مؤتمر صحفي في مستشفى "جيميلي" حيث يعالج البابا فرنسيس، قال البروفيسور سيرجيو ألفييري "هل البابا خارج دائرة الخطر؟ كلا، البابا ليس خارج دائرة الخطر".
وأشار إلى أنه لهذا السبب "وتوخيا للحذر"، وعلى الرغم من أنه لا يعتمد على أي آلة ويمازح زواره، تقرر إبقاؤه في المستشفى "طيلة الأسبوع المقبل على الأقل".
وتابع البروفيسور ألفييري "إذا أعدناه إلى بيت القديسة مرتا (مقر إقامة البابا في القاتيكان)، سيعاود العمل كما في السابق"، في حين من المعروف عن البابا انكبابه على العمل بزخم كبير وتجاهله توصيات أطبائه.
وقال البروفسور ألفييري إن البابا "يتحلى بذهن شخص في الستين من عمره وربما في الخمسين حتى ... لا يتذمّر أبدا".
كانت دار الصحافة التابعة للفاتيكان أفادت، في وقت سابق اليوم الجمعة، أن "الليلة مرت بهدوء".
ودخل البابا، مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
وهذه هي المرة الرابعة منذ 2021 التي يدخل فيها البابا فرنسيس المستشفى، ولم يظهر علنا منذ أسبوع ويلزم الفاتيكان الصمت بشأن جدول أعماله للأسابيع المقبلة.