سيمون تكشف عن تجربتها بفيلم يوم حلو ويوم مر وكواليس لقاءها بسيدة الشاشة العربية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة سيمون عن مشاركتها بفيلم يوم حلو ويوم مر أنها تجربة رائعة مع المخرج خيري بشارة و قالت التقيت مع سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة وهي شديدة الرقي والإنسانية واستقبلتني بحفاوة .
و أضافت خلال حلولها ضيفة بواحد من الناس عن مشهد حرق نفسها بالفيلم ، قالت الجميع دعمني لتقديم المشهد الاصعب لي والمخرج قالي لي خدي بالك اللبس هيتحرق وهنعمل مشهد من مرة واحدة، والمفروض أنا اسكب الماء علي رأسي، واول ما ولعت الكبريت النار طلعت، وكان مشهد مرعب وتقريبا اغمي عليا وكنت مش شايفه حاجه وكنت خايفه اكون موت ولا عايشه، ووجدت السيدة فاتن حمامة خايفة عليا .
وعن فيلم أيس كريم في جليم مع عمرو دياب وحسين الامام وأشرف عبد الباقي وكان من اوائل الافلام الشبابية، وانا وقتها كنت قدمت فيلمين وكذلك عمرو، وكانت روح حلوة واغاني طوال التصوير.
من هي سيمون ؟
حاصلة على ليسانس في اللغة الفرنسية وآدابها من كلية الآداب، جامعة عين شمس، بدأت مشوارها الفني كمغنية بمشاركتها في «مهرجان الصداقة المصرية اليونانية» بأغنية باللغة اليونانية، قدمت أيضًا العديد من الأعمال الغنائية الناجحة في أوائل تسعينيات القرن العشرين.
وكان من أشهرها «مش نظرة وابتسامة» و«ساعتي مش مظبوطة» و«بتكلم جد» مع المغني حميد الشاعري، دخلت مجال التمثيل بمشاركتها مع الفنانة فاتن حمامة في فيلم يوم مر ويوم حلو عام 1988 توالت أعمالها وقدمت العديد من الأعمال في التلفزيون والمسرح.
و حصلت على جائزة أفضل ممثلة مسرح مصرية ب مصر عام 2000، و هي متزوجة من الناشط السياسي «محمد غنيم».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: واحد من الناس اشرف عبد الباقى جامعة عين شمس فاتن حمامة حسين الإمام حميد الشاعري اللغة اليونانية آيس كريم الناشط السياسي عام 2000 الفنانة فاتن حمامة مشوارها الفني
إقرأ أيضاً:
استعراض مستجدات مشروع تطوير قرية وكان
استعرضت لجنة مشروع تطوير قرية وكان - بوادي مستل بولاية نخل اليوم خلال الاجتماع برئاسة سعادة المهندس مسعود بن سعيد الهاشمي محافظ جنوب الباطنة مسار مشروع الطريق ومشروع إمداد المياه والمشاريع السياحية "نزل الضيافة" والمسارات الجبلية.
كما حضر اللقاء سعادة الشيخ خليفة بن صالح البوسعيدي والي نخل وعدد من مديري العموم من مختلف الجهات الحكومية والخاصة المعنية بتطوير قرية وكان.
وحظيت القرية بالتطوير السياحي؛ نظرًا لما تمتاز به من مقومات طبيعية ومناظر خلابة تجعلها وجهة فريدة للسياح من داخل سلطنة عمان وخارجها.
وتعد قرية “وكان” إحدى القرى السياحية، حيث يبلغ ارتفاعها ما يُقارب الألفي متر عن سطح البحر، وتبعد عن مسقط 150 كم، ويمر الطريق المؤدي للقرية بعدد من الأودية، ويتطلب الوصول إليها استخدام سيارات الدفع الرباعي.