أمانة العاصمة المقدسة تدعو مُلّاك العقارات التجارية لسرعة إصدار شهادة امتثال المباني
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
دعت أمانة العاصمة المقدسة ملاك العقارات التجارية بسرعة إصدار شهادة امتثال المباني والاستفادة من المهلة التصحيحية التي منحتها وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، والتي تنتهي في السادس من شهر شعبان المقبل.
وأكدت الأمانة على أصحاب المباني التجارية وملاك حق الانتفاع إلى ضرورة معالجة جميع عناصر التشوه البصري للمباني وفق دليل الإجراءات، وسرعة إصدار "شهادة امتثال المباني" والاستفادة من الفترة التصحيحية التي حددتها الوزارة، لتصبح بعد ذلك إلزامية على جميع المباني الواقعة ضمن الطرق المحددة في الخريطة التفاعلية لشهادة الامتثال في تطبيق بلدي، مشيرةً أن نطاق تطبيق اشتراطات "شهادة امتثال المباني" يسري على المباني القائمة، في حين سيتم الإصدار التلقائي للمباني الحديثة بعد صدور شهادة الأشغال
وأطلقت الأمانة مبادرة توعوية لإيضاح أهمية شهادة الامتثال ودورها في الارتقاء بالمشهد الحضري, وتمثلت في تجهيز مركبات ميدانية متنقلة ومجهزة بالكامل لتقديم خدمة إصدار شهادة الامتثال؛ فضلًا عن الدور التوعوي الذي تقوم به من خلال الموظفين المختصين، لإيضاح الإجراءات المطلوبة وطريقة إصدار الشهادة.
#أمانة_العاصمة_المقدسة تحثُّ ملاّك العقارات التجارية للاستفادة من المهلة التصحيحة التي منحتها #وزارة_الشؤون_البلدية_والقروية_والإسكان
لإصدار #شهادة_امتثال المباني قبل السادس من شهر شعبان لعام 1445هـ .#غالية_علينا pic.twitter.com/ZoCeCA2eOz
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة العاصمة المقدسة شهادة امتثال المباني أمانة العاصمة المقدسة شهادة امتثال المبانی
إقرأ أيضاً:
تعليق إسرائيلي عاجل على الغارات التي استهدفت صنعاء قبل قليل
العاصمة صنعاء (وكالات)
في خطوة مثيرة، كشف الاحتلال الإسرائيلي يوم السبت عن موقفه الرسمي من الهجوم الأخير الذي استهدف العاصمة اليمنية صنعاء، حيث سارعت القوات الإسرائيلية لنفي أي علاقة لها بالعدوان الذي استهدف شمال صنعاء.
وأكدت وسائل إعلام عبرية، نقلاً عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين، أن تل أبيب لم تنفذ أي هجمات جديدة في اليمن.
اقرأ أيضاً انفجارات جديدة في باب المندب: تصعيد يمني مفاجئ بعد قرار حظر الملاحة الإسرائيلية 15 مارس، 2025 تجدد القصف الأمريكي على العاصمة صنعاء.. المناطق المستهدفة 15 مارس، 2025هذا النفي الإسرائيلي يأتي في وقت حساس للغاية، حيث تزامن مع تنفيذ الغارات على العاصمة اليمنية، مما يعكس قلقًا إسرائيليًا متزايدًا من تصاعد الرد اليمني.
ويعتقد البعض أن هذا الهجوم قد يكون بداية لتصعيد عسكري أوسع من قبل القوات اليمنية، وهو ما قد يطال المدن المحتلة في فلسطين.
الاحتلال الإسرائيلي يعبر عن مخاوف كبيرة من أن يزيد التصعيد العسكري ضد اليمن الأمور تعقيدًا، خاصة بعد التقارير التي وردت من صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، والتي تشير إلى أن ما وصفته بـ"الحوثيين" قد حصلوا على تقنيات متقدمة قد تمكنهم من تنفيذ ضربات أعمق وأبعد نطاقًا من أي وقت مضى.
مع هذه التطورات المتسارعة، يبقى السؤال الأبرز: هل سيؤدي التصعيد العسكري في اليمن إلى رد فعل واسع من قبل الحوثيين، وهل ستكون تل أبيب في مرمى الهجمات المقبلة؟.