«النسور» يعود للتدريبات من أجل «صفحة جديدة»
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
فيصل النقبي (خورفكان)
عاد لاعبو خورفكان للتدريبات، بعد فترة راحة لمدة أسبوعين، أعقبت نهاية مباراة النصر في الجولة الـ12 من دوري أدنوك للمحترفين، وذلك تحت قيادة المونتينجري نيبوشا مدرب الفريق، بأمل فتح صفحة جديدة في مشوار الدوري.
ومن المنتظر أن يخوض «النسور» خلال الأيام المقبلة عدداً من المباريات الودية مع فرق محلية وخليجية، استثماراً لفترة التوقف الطويلة للدوري، بسبب كأس آسيا التي ستقام في قطر هذا الشهر.
ويدخل الفريق معسكراً إعدادياً بهدف رفع اللياقة البدنية، وعودة حساسية اللاعبين للكرة.
وتبحث اللجنة الفنية في الشركة خلال اجتماعها المقرر بعد أيام، مصير اللاعبين الأجانب، سواء المغادرين أو القادمين للفريق خلال فترة «الميركاتو الشتوي»، بانتظار الموقف النهائي للتونسي سيف الدين خاوي أو البرازيلي تياجو المرشحين للرحيل عن الفريق خلال الأيام القليلة المقبلة. أخبار ذات صلة رادوي: الجزيرة فريق كبير والتوقعات «عالية» 13 إحصائية تدق «جرس الإنذار» في «التوقف الشتوي»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خورفكان دوري أدنوك للمحترفين النصر
إقرأ أيضاً:
هاليفي يدعو للاستعداد لـعمليات كبيرة بالضفة في الأيام المقبلة
دعا رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي، إلى الاستعداد لما وصفها "عمليات كبيرة" قد تحدث في الضفة الغربية خلال الأيام المقبلة.
وقال هاليفي في بيان: "مع العمليات الدفاعية المكثفة في قطاع غزة، علينا أن نكون مستعدين لعمليات كبيرة في الضفة الغربية في الأيام المقبلة، لاستباق والقبض على الإرهابيين قبل وصولهم إلى الإسرائيليين"، وفق تعبيره.
وتأتي تصريحات هاليفي بعد دخول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، والذي بموجبه سيتم وقف الحرب مؤقتا على غزة، مقابل إطلاق سراح أسرى إسرائيليين لدى المقاومة وتحرير أسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال، بينهم مؤبدات وأصحاب محكوميات عالية.
وسيتم خلال المرحلة الأولى التفاوض على المرحلة الثانية المتعلقة بالاتفاق، والتي من المقرر أن تتضمن وقفا دائما للحرب وانسحاب كامل لجيش الاحتلال من قطاع غزة، إلى جانب عقد صفقة تبادل أسرى جديدة.
يشار إلى أن اعتداءات الاحتلال في الضفة الغربية ارتفعت إلى وتيرة غير مسبوقة، تزامنا مع حرب الإبادة الوحشية على قطاع غزة على مدار أكثر من 470 يوما.
ومطلع الشهر الجاري، ذكر وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس خلال زيارته الضفة الغربية، أنه "لن يسمح بأن تصبح الضفة مثل غزة أو جنوب لبنان"، متوعدا المقاومين بالتعامل معهم مثل غزة.
وخلال الفترة الأخيرة، تصاعدت عمليات المقاومة في الضفة الغربية وخاصة في شمالها، وابتكر المقاومون أساليب عدة منها التصدي المباشر لاقتحامات الاحتلال بالاشتباكات وعمليات إطلاق النار، إلى جانب تفجير العبوات الناسفة في الآليات العسكرية للاحتلال.